المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : - وَكَيْفَ تَصْبِرُ عَلَىٰ مَا لَمْ تُحِطْ بِهِ خُبْرًا .


- تَيَّام .
04-23-2023, 11:08 AM
بِ إسمِ الرَحمَنْ الذِي رَحمَتِه شَملَت كَافَّةُ خَلقِه
المُنَّزّهُ عَن كُلُ مَايُمكِن أنّ يُدرِكُهُ حِسُّ إنسَان ، سُبحَانَهُ وَتعَالى ..
وَبَعد :
أبحَثُ عَن الهُدوء الذِي مِن خِلالِه أروِي قِصَةُ مَخلوقٍ ضَعيف صَغِير يَكَادُ لا يُرَى
أغَرّهُ الشَيطَان وَأغَّرتهُ نَفسَهُ الجَهُولَه بِ لَّذّةُ الحُلم وَإتسَاعُ الدُنيَا وَزِينَتُهَا
نَعَم أنَا !
وَهُنَا جُزءٌ مِن مَشَاعِر وَأحلام وَتَخَبُطَات وَبعضُ إقتبَاسَات تُحَدّدُ بإسمِ كَاتبهَا ..
- أوجَسَ فَزعَاً .
.
.
.

- تَيَّام .
04-24-2023, 12:07 AM
أَيَحسَبُ ٱلإِنسَٰنُ أَن يُترَكَ سُدًى (36)
أَلَم يَكُ نُطفَة مِّن مَّنِيّ يُمنَىٰ (37) ثُمَّ كَانَ عَلَقَة فَخَلَقَ فَسَوَّىٰ (38)
فَجَعَلَ مِنهُ ٱلزَّوجَينِ ٱلذَّكَرَ وَٱلأُنثَىٰ (39) أَلَيسَ ذَٰلِكَ بِقَٰدِرٍ عَلَىٰ أَن يُحِيَ ٱلمَوتَىٰ .
-
جُزء مِن إعجَازُ القُرآن كَلامُ الله تَعَالى
تَفهِيم وَتَعلِيم وَسُؤآل ثُمَ يُتبَع بِ الجَوَاب
يُخَاطِب العَقل وَالقَلبُ مَعَاً ..
فَ هُنَا يَزدَادُ العَقلُ نُور وَيزدَادُ القَلبُ يَقِين وَخُشوع وَخَشيَة
مَن لآتُبكِيه هَذِه الآيَات وَلَايتَوجّعُ مِن ظُلمِه لِ نَفسِه أضَاعَ مَقصَد الوُجود
وَخَسِر الدُنيَا وَالآخِرة
اللهُمَ عَلّمنَا وَأنفعنَا بمَا عَلمتنَا يَارَحِيم .
.
.
.

- تَيَّام .
04-24-2023, 12:36 AM
-


أحبَبَتُهَا جِداً وَلا زِلت أُحبُهَا أضعَافُ مَاسَبَق
كُنتُ فِي السَابِق أتعَالَى عَلى المَشَاعِر وَأفتَخِر بِ أنِي لا ألتَفِت
إلى أن جَاءَت مَاجدَة الرُوح
هَـ أنَا اليَوم أرعَاهَا أكثَرُ مِن نَفسِي
أخَافُ عَليهَا مِن أوجَاعٍ تًصِيبُهَا فَ تُصيبَنِي أضعَافُهَا
هَـ أنَا اليَوم مِن عُمق المَحبَة أتمنَى أن أنتَشِل أحزَانهَا وأهديهَا مِن فَرحِي
هَـ أنَا اليَوم وَإن كَان غَضبٌ يَعتَرِينِي أخفِض لهَا جَنَاحِ الرَحمَة وَألطُف بِهَا
ليتَهَا تَعلَم كَم أُحبُهَا وَكَم أتنَازَلُ لأجلهَا رَغم صُعوبَتِي
لَيتهَا تَعلَم كَم أن خَاطِرهَا لَايَهُووون
وَأخَاف عَليهَا الحَزَن إن عَلمَت بِ عُمق الشُعُور
لا أُريدُ لِ قَلبهَا إلا مَلذَات السُرور
يَااااه حَبيبَتِي وَطِفلَتِي وَأُختِي وَشَريكَةُ الأيَام هِيَا
مِن شِدَة غِيرتِي عَليهَا أكرهُهَا جِداً وَأعَاهِد نَفسِي بِ عَدم الحَدِيث
وَعِند أول كَلمَة أو رِسَالة أفّز بِ عُمق الحُب وَالرَحمَة وَاللُطف
كَيفَ يَقسَى القَلب عَلى مَن أهدَانِي أعوَامٍ مِن السُرور وَالفَرح وَالحَنَان والإحتِوَاء !
المُضحِك أنَنِي أجبُر قَلبهَا وَأشِدُّ عَزيمتهَا للتَسلِيم وَالرِضَا وَالتَفَائُل
وَأنَا أضعَفُ مِن أن أحتَمِل غِيَابهَا سَاعَة !
وَأخفِي حَزنِي كَي لَاتَحزَن ..
الكِيبُورد أغرَقتهُ الدُموع لِ ذَلك سَ أتوقَفُ هُنَا وَأعُود غَداً بِ إذن الله بِ وَهَج الإيمَان بِأنَ الله ألطَفُ بِنَا مِن أنفُسنَا ..
الحَمدُ لله حَمدَاً كَثِيراً طَيبَاً مُباركَاً فِيه .
.
.
.

- تَيَّام .
04-27-2023, 05:39 AM
-
نَهَارٌ يُضِيء وَ لَيلٌ حَزِينْ وَصَوتٌ بَ صَخَبٍ أنينٌ أنِين
وَتَأتِي نُجومٌ تُشِعُ السَمَاء وَللذِكرى أسِيرٌ بِ وَهَجِ الحَنِين
وُجُوم ، سُكُوتٌ يَسُودهُ القَلَق
شُحوبٌ عَابِسٌ شَديدُ العَلَق
مَازَالَت أنفَاسَهُ تَبعَثُ نِدَاءاً بَأنَ لِ العُمرِ بَقِيّةٌ
رَغمْ فُقدانِهَا الأمَلُ عَن النَجَاةُ مِن مَدائنُ الوَجَع
المُتسَلِلُ خِلسَةً لِ أعمَاقِه
حَتَى إستقَر مُتكِأً بَينَ ثنَايَا قَلبِه
بَينَ كُلُ ذَرفَةُ دَمعٍ وَأُخرى تَنهِيدَةُ ألمِ تَهوَى بِه
لِ الدَركُ الأسفَلِ حَيثُ وَهَنِه
إنَهُ يَهوَى الرَحِيلَ وَلكّنَ ذَلِكَ لَنْ يُجدِي
دُونَ مَأوَى
يَحتَضِنُ مَاتبَقَى مِن إنسَانِيتِهِ المُفرطَه
تَزَاحَمتْ طَرقَاتَهُ وَلآ يَملُك مِنْ حُلولِ البقَاءِ شَمعَةٌ
تَنيرُ دُروبِه
يُقيمُ فِيّ مَنفَى الضَيَاع بَينَ أودِيةِ الوَهَم التِي تَتكَاثَر بِ وَاقعِيةٌ زَائفَه
وَاقفَاً حَائراً مُتدَثِراً بِ عَبَاءةُ صَمتْ !
كَتَبتُهَا فِي وَقتٍ سَابِق وهَ هُو الشُعُور يَتجَدد !
.
.
.

- تَيَّام .
04-27-2023, 05:56 AM
-
أفتَقِد وُجودهَا مَعِي الآن وهُنَا
مُدَللتِي تُشَارِكُنِي كُلَ شَيء ..
أشعُر بِ حَالَةُ تَوهَان عَجِيبَه دُونهَا
أحب الإنتمَاء لهَا أحب مُتَابتعهَا حِرصهَا وُجودهَا
المِن عَجَائِب الحَيَاة :
كِيف يدخُل حَياتنَا إنسَان وَيُصبِح كُل شَيء " الصَديق وَالأخ وَالحَبيب وَشريك الحَيَاة "!
ودُون وُجودِه تَشعُر بِ الإنطِفَاء :D
يَاررربي يِسعدهَا وَيحفظهَا الطَيبة وِين مَ كَانَت
أُنسِي وَجَنتِي وَسُرورِي ال مَاجِده :g يَاااه كَم أُحبهَا
مَ أبغى أكون رسمِي في المدونَه وَأكتب فصحَى فَقط فَ نفضفض بِ العَامّي :D
يِسعد صَباحَكُم .
.
.
.

- تَيَّام .
04-27-2023, 06:15 AM
https://up6.cc/2023/04/168256472449391.png
"
تِعرف كُل مَفَاتِيح قَلبِي ، تِعرف كِيف تِرضِيني بِ كَلمَه ..
تِعرف تِصنَع يُومِي بِ لُطف ..
تِعرف تَحزِنُنِي وَتُبكِينِي وَتُسعدُنِي وَتُضحِكُنِي بِ ذَات الوَقت ! :D
لأجلِهَا تَحمّلت أوجَاع مُهلِكَة لا تَتَماشَى هَذِه الأوجَاع مَع مُروءتِي
وَلكِن تَجَاوزت أيضَاً لأجلِهَا :D
حُلمِي الجَمِيل ، أملِي ، سَنوَات عَدِيدَة مُتكِأً عَلى عَطَاءٌ مِنّي يُبهِجُهَا فَ يُبهِجُنِي
بَريئِه كَ طِفلَة ذَات إنسَانِية مُفرِطَه ، مُختَلفِه عَن كُل شَيء مُتفَّرِدَة ! :g
.
.
.
.
.
.

- تَيَّام .
04-27-2023, 12:17 PM
-
وَابِلُ غَدقٍ أغرَقَ القَلبُ فَرحَاً حَتى فَتُرَت هِمَّتِه
وَأصبَحَ مُتلَهِفَاً حَولَ زِينَةُ الحَيَاة حَثيثُ الخُطَى
إمتَزَجَت بِه لَذّةٌ مِنْ عَدَم وَمَعدِنٌ طَاهِرٌ بِ فِطرَتُه السَليمَة
هُنَا صَخَبٌ مَرئِي مَسمُوع
وَهُنَاكَ أبدِيَةٌ غَيبِيَةٌ يَسمُو بِهَا مَن كَانَ مُستَقيمَاً صَابِراً للبَلاء
تَاهَت خُطَاه حِينَ مُفتَرق الطُرُق
يُنَاجِي أهلَ الأرض ..
كُنتُ فِيكُم وَفِيَاً صَادِقَاً مُحسِنَاً
أويُترَك أمثَالِي فِي غَيَاهِب دِيجُور قَيظ ؟
لا أحَد يَسمَعُ النِدَاء
قُلوبٌ خَاوِيَه تُصَارِعُ الوَهَم أضَلّت الطَرِيق أموَاتٌ غَيرُ أحيَاء
خُيِّلَ لَهُم خُلودَاً فِي أرضٍ تُخرِجُ أثقَالهَا
قَالَ تَعَالى :
أَفَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَهَهُ هَوَاهُ وَأَضَلَّهُ اللَّهُ عَلَى عِلْمٍ وَخَتَمَ عَلَى سَمْعِهِ وَقَلْبِهِ
وَجَعَلَ عَلَى بَصَرِهِ غِشَاوَةً فَمَن يَهْدِيهِ مِن بَعْدِ اللَّهِ أَفَلَا تَذَكَّرُونَ .
حَديثِي الآن بَينِي وَقَلمِي :g
.
.
.

- تَيَّام .
04-27-2023, 11:47 PM
-
إِنّي رَأَيتُ وُقوفَ المَاءِ يُفسِدُهُ
إِن سَاحَ طابَ وَإِن لَم يَجرِ لَم يَطِبِ
وَالأُسدُ لَولا فِراقُ الأَرضِ مَااِفتَرَسَت
وَالسَهمُ لَولا فِراقُ القَوسِ لَم يُصِبِ
وَالشَمسُ لَو وَقَفَت في الفُلكِ دائِمَةً
لَمَلَّها الناسُ مِن عُجمٍ وَمِن عَرَبِ
وَالتِبرُ كَالتُربِ مُلقىً في أَماكِنِهِ
وَالعودُ في أَرضِهِ نَوعٌ مِنَ الحَطَبِ
فَإِن تَغَرَّبَ هَذا عَزَّ مَطلَبُهُ
وَإِن تَغَرَّبَ ذاكَ عَزَّ كَالذَهَبِ !
- الشَافِعِي .
.
.
.

- تَيَّام .
04-30-2023, 04:24 AM
https://d.top4top.io/p_267515tj91.png
-
قَلبٌ مَتنٌ صَلبْ يَتَفَكّر
وَمِيضُ نُورٍ يَتوَهَج خَافِتٌ مِنَ العَدَم
أوجَسَ فِي نَفسِهِ فَزعَاً فَ رَحَل !
.
.
.

- تَيَّام .
04-30-2023, 06:07 AM
-
الحَمدُ لله حَمدَاً كَثِيراً طَيبَاً مُبَاركَاً فِيه ..
اللهُمَ أُسترهَا وأحفَظهَا وَأكتُب لهَا الخَير أينمَا كَانَت ..
وَأجعلنِي مِن الصَالحِين المُتَوَكِلين عَليك وَالمَقبُولِين ..
لا إله إلا أنتَ سُبحَانَك إنّي كُنتُ مِن الظَالمِين ..
هُدوء ورضَا بَ فضل الله وَيسعِد صَبَاحَكُم ..
.
.
.

- تَيَّام .
05-02-2023, 06:38 AM
-
إِذَا مَا بَايَن الدُنيَا إنسَانْ وَبَايَنته
إذ يَنظُر إِلى المَال فَيلقَاهُ فَانِيًا
وَإلى الجَاه فَيلقَاهُ فَانِيًا
وَإلى الأَمَانِي فَيلقَاهَا زَائِلة
وَإلى الآمَال فَيجِدُهَا بَاطِلة
وَإلى الشَهواتْ فَيلقَاهَا خَادِعَة كَاذِبَة
وَإلى المَسّرَات فَيجِدُهَا آفِلةٌ غَارِبَة
إذّ ذَاكَ يَستَغنِى عَن الجَاةِ وَالمَال وَيشِلُ فِي نَفسِهِ حَركَةُ الآمَال
وَبينَ جَاهِ يَدُول وَأملٍ يَزُول لاَ يَملأُ فَراغُ الَنفسُ إلا ذِكرُكَ
أنتَ أنتَ الله !
- خَطِراتُ نَفس .
.
.
.

- تَيَّام .
05-02-2023, 02:36 PM
https://up6.cc/2023/05/168302641177221.png
-
يِسألنِي أحدَهُم بِ الأمس ( مَازِلت تُحبُهَا ؟ )
قُلت | لَا
إنمَا أعشَق أبو أم أمهَا :D
طَيب ليش سَاكت وَهَادِي ؟
هَادِي وَسَاكِت يَاطَويل العُمر عَشان أشوف مِن وين أبتدِي الحَياة :D
عَشَان أتقبّل أيَامِي دُون وُجودُهَا سَوَى كَ طَيف لَطِيف يَمُّر كَ رَائِحَة عِطر جَميل
أحلامِي وَسنَوَات رَسم الحِلم كَان مَعهَا ولهَا
وهَ أنَا اليَوم وَحدِي أرسُم لَوحَة الغُربَة
أمَا الحُب الصَادِق يَاسَيدِي لآيَزُول بِ بُعد أو فَقد أو فُرَاق
شُفت فِيهَا العُمر وَالحَيَاة ، طِفلتِي وَأُختِي وكُل أشيَائِي الثَمينَة
ولَو أعَاد الزَمَن نَفسُه سَ أحبهَا وأحيَا بِهَا مِن جَدِيد
كُل جَمَال وكُل تَقدُم فِي ذَاتِي بَعد الله بفضلهَا
وفَاقِدهَا جِداً وَالحَمد لله دَائِمَاً وَأبدَاً
المَاجِده | أنتَمِي لهَا وَلَن يُبصِر القَلب إلاّ مَاجِدَة :g
حَفظهَا الله أينمَا كَانَت وَأسعد قَلبهَا الجَميل ( حَبيبَتِي ) .
.
.
.

- تَيَّام .
05-02-2023, 04:44 PM
-
شِفت فِيك العُمر يَ القَلب الحَنُون
مِن عَرفتِك وَانَا عَايش فِي هِيَام
أنسَى هَ العَالم وَلو هُم يزعَلُون
مَ عَطيت اليُوم غِيرك إهتمَام
عِجزَت عُيونِي عَلى غِيرك تُمون
ومَا عَرفت أنطِق لِ غِيرَك بِ السَلام !
- سُعود الفِيصَل .
.
.
.

- تَيَّام .
05-03-2023, 06:57 AM
-
اللهُ يَا اللهُ أَنتَ حَبيبُنَا
بِك يَبلُغُ الحُبُ العَظِيمَ مَداهُ
اللهُ يَا اللهُ أنتَ مُعينُنَا
وَمُجيرُنا مِن كُلِ مَا نَخشَاهُ
اللهُ يَا اللهُ أنتَ مَلاذُنا
بِك يَستَغيثُ المَرءُ فِي بَلواهُ
بِعبارةِ الإخلاصُ حِينَ نَقُولهَا
يَصفُوا لنَا رَوض الهُدى وَشذاهُ
- العَشمَاوي .
.
.
.

- تَيَّام .
05-03-2023, 09:59 AM
-
كَذَلِكَ النَفسُ مازالَت مُعَلَّلَةً
بِباطِلِ العَيشِ حَتّى قامَ نَاعيهَا
يا أُمَّةً مِن سَفاهٍ لا حُلومَ لَهَا
ما أَنتِ إِلّا كَضَأنٍ غابَ رَاعيهاَ
تُدعى لِخَيرٍ فَلا تَصغى لَهُ أُذُناً
فَما يُنادي لِغَيرِ الشَرِّ دَاعيهَا
- أبُو العَلاء المَعَرّي .
.
.
.

- تَيَّام .
05-04-2023, 07:14 AM
-
اللهُمَ إنْي أَشكُو إِلَيْكَ ضعف قُوَّتي وَقِلَّة حِيلَتي وَهوانِي عَلَى النَّاس
يَا أَرَحم الرَّاحمينَ أَنتَ ربَّ الْمُستَضْعِفِينَ وَأَنتَ رَبِّيٌّ إِلَى مَنْ تَكِلنِي
إِلَى بِعِيد يَتَجهَّمنِي أَمْ إِلَى عَدُوّ مَلِكَته أَمَرّي إِن لَمْ يَكُن بِكَ غَضَب عَلِيّ فَلَا أُبَالِي
وَلا حَول وَلا قُوَة إلا بِك .
يِسعد صَبَاحَكُم co:
مِن زُود التَعب وَالزُكَام وِدي أرتَمِي أنَام يومين :D
الحَمد لله دَائِمَاً وَأبدَاً :g
.
.
.

- تَيَّام .
05-04-2023, 03:49 PM
-
يِسعد مَسَائَكُم :g
إنسَان جَميل لَطِيف تَقِّي بَنيت مَعه أحلامَك وَأيَامَك
كِيف مَ تشتَاق لَه ؟ وكَانَت أُمنِيتَك تِتشَارك مَعه لحظَات العُمر !
أشتَاق وَجِداً وَمَع الذِكرى أبتسِم بِ حُب وَرَحمَة !
تَصميم بَسِيط ..
"
مَا أقُول مِشتَاق , مِشتَاق تنقَال
للنَاس غِيرك وَإنت لِي غِير هَ النَاس
إشتَقت أضُم يِديك وَالغِيم هَمَّال
وَأنَا يِديني مِن حَوالِيك حُرّاس
نِمشِي دُروب العُمر وَنُثُول مَ زَال
فِي العُمر دَربٍ مَ حَجَب نُوره اليَاس !
- فَهد المسَاعِد .
"
https://up6.cc/2023/05/168320381305121.gif
"
https://up6.cc/2023/05/168320381369932.gif
.
.
.

- تَيَّام .
05-04-2023, 11:25 PM
-
يَنطَوِي بَينَ أركَانِه هَشَّاً بِ جَسدِهِ النَحِيل وَمَلامِحٌ شَاحِبِه
يَشكِي هَوَاجِسٌ تَنَاثَرَت بِهَا مُفرَدَاتٍ تُنذِر سَحَابَةُ حَزنٍ تُثنِي قَلبً أوقَضَ شَغفَ الحُب
يُدَارِي عَليهِ
خَشيَتَ أنّ يَفقِدَهُ فَيفقِدَ بَصَرَه الذِي أشرَقَ نُورَاً بَعدَ دِيجور سَلبَ أملَه !
.
.
.

- تَيَّام .
05-04-2023, 11:35 PM
المَاجَدَة شَريكَة السَنَوَات المَاضِيَات حَبيبَة الرُوح :g
لَيتهَا تَعلَم كَم أُحبهَا حَتى بَعدَ مَاجَرى يَبقَى حُبهَا السِيَادَة
وَذِكرَاهَا أثرٌ طَيب نَبيل يُشبِه بَرائَتُهَا وَسَلامُهَا .
-
بعيدٌ أنت أبعدُ ما تكون
كشيءٍ لاتُحيطُ به العُيونُ
قريبٌ أنت أقربُ من فؤادي
يقينٌ لا تُخالطهُ الظنُونُ
أعيشُ تناقضًا عقلي وقلبي
فكيف العيشُ بينهُما يكونُ
فليتكَ رغمَ ما ألقاهُ تدري
بأنكَ رغم ذلكَ لا تهُونُ !
- مُقتَبَس .
.
.
.

- تَيَّام .
05-11-2023, 07:54 AM
-
يِسعد صَبَاحَكُم :g
كِيف الحَال ؟ إشتَقت لِ هَ المكَان الجَميل :D
يُومِين مَرّت كَانَت شَدِيدَه مِن تَعب سُعَال وَحسَاسِيه وأرتمَاء
إلى عَمَل إلى نَفسيه شَديدَة الحُرور وَأعصَاب
حَقيقي يُومِين كِرهت فِيهَا حَتى نَفسِي :p
زَي مَ بيقولوا | دَه كَان بيتحَانِئ مَع دِبَان وِسُو :D
الحَمد لله دَائِمَاً وَأبدَاً ..
عَاوز أتحَدَث وَأنطَلِق وَأسرُد حَكِي بدُون أي تَعدِيل أو مُراجَعَة :3 ..
حَكتب الكَلام زي مَايطلع من راسِي مَا حغير حَرف :)
إجمعُوه إنتو ورتبوه وزبطوه ههه:p


حَقيقِي مُتعَجِب مِن كَثرَة حَالات الحُب فِي مَواقِع التَوَاصُل
مَ أعرف هَل هَذا نَقص فِي مَفَاهِيم الحُب ؟
أم تَضييع وَقت وَأوقَات فَراغ كَبيرَه لِ الشَبَاب ؟
وَالأعجَب مِن هَذا وَذَاك الوُعود وَالعُهود بِينَهُم
كِمِيَة وُعود تِحسسك بِ صِدق القَول وَمَع أول مُنعَطف يَنتهِي كُل شَيء
هَذا إذا كَانت أصلاً الفِكرَه إنو نِهَاية الحُب الزَوَاج !
مَاحَرّم الدِين أمر إلا كَان فِي إجتنَابِه مَنفَعَه للإنسَان سُبحَان الله
بَعض النَاس يَعتَقد أن عَلاقَات الحُب نُور وَهَاج وَطَريق جَميل وَلذِيذ
وغُيوم وَمطر وزَهر وسِمَا وَ وَ وَ
أمَا الحُب الصَادِق قَبل الزَوَاج وَمَشروع زَوَاج :
أيضَاً مُحَرّم وَلايَجُوز لِمَا فِيه مِن تَعلُّق وَخَفَاء وَتجَاوِز لِ حُدود العَائِله ..
وَلكِن كَ شَرح لِ هَذا الحُب فَ هُوا عَذَاااااب :D
بدايته غيوم وَشجر وَزرع وَبَحر
بعدهَا حَتبكِي كُل يوم خُوفَاً مِن الفَقد
توصَلك مِنهَا رِسَاله تفّز مِن مكَانك يَ خَفيف :3
حَتنَام وإنت تفكّر فيهَا وتصحَى وتكمل التَفكير

وهووووب يجيهَا آخر يخطبهَا يااااه تحس إنك صَرصُور :D
تِبكي سنَوات
ترَاقب ، تحس إن لون الحَيَاة بَاهِت
طَبعَاً تتزَوج وتنسَاك :D مُش الكُل لكِن الأغلب
أذكُر بِيتين مِن نونية القَحطَانِي يقُول فِيهَا :
لَا تَقبلَن مِن النِسَاءِ مَودَةً
فَ قُلوبُهُن سَريعَةُ المَيلَانِ
تِحس وَقتهَا كُل الأحلام اللي بنيتهَا مَعهَا سَرَاب
وَالله يَ هُو شُعور سَيء
طَبعاً هَذا الكَلام للصَادِقين القَلائِل اللي يحبُون بِ عُمق
اللي يَتقُون الله فِي القُلوب وَيخَافوا مِن كَسر الخَوَاطِر
أما آخرون يقُولك أحبك وَأعشقك ويكلم 90 غِيرك :D
حَتى لو يكلم وحده فقط " خِيانَه كَذلك "
وَاللي يرضَى إنو يكلِم بنت فِي وجودك أو غيابك مَايعرف فتفوته من الحُب
لأن الصَادق مَاحيرضَى أصلاً وحُبّه حيمنعُه من مُحادَثة غِيرك :D
حيكتِفي بِك ويسعَى بكُل مَ أتَاه الله مِن قُوه لِ الجَمع بِك كَ زوجَه صَالحة :)
بِ إيجَاز وَاضِح فِي الحُب :
آتقِي الله فِي مَن تُحب وأصدِق فِي القَول
وَلاتكسِر قُلوب خَلق الله
وَتأكدُوا بِ يقين إن كُل صَغيرَه وَكبيره سَ يُحَاسِبك الله عَليهَا
وفِيه مِن الخطَايا مَ يُعذِبك الله بِ جُزء مِنهَا في الدُنيَا
فَ يبتليك فِي أُختك أو زوجتك أو أو
يَقُول تعَالى :
وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لا يُظْلَمُونَ .

وَأيضَاً :
إِنْ أَحْسَنتُمْ أَحْسَنتُمْ لِأَنفُسِكُمْ وَإِنْ أَسَأْتُمْ فَلَهَا .كُل شَيء رَاجِع عَليك سَواء إحسَانَك أو قُبحَك
شِوية غِيره يَابَشر عَلى أعرَاض المُسلمِين
أبو التَربيه وقِلة المُروءه اللي عَايشينهَا
أبو القَسوه اللي في قُلوبكُم
أحس شويتين لو أكمل حجيب العصَا وأجلد العَالم نفر نفر
ههههههه
هَذي مو نصيحة بس فَضفضه في قَلبي وعقلي وقُلت أكتبهَا هنَا
وَالله ماعدلت ولا فتفوته | عَشَان تنصدموا بِ أفكَاري هههههه مُواصل من أمس وعِندي إجَازه :D
رعَاكُم الله .
- فَلفُوله مَجوده يوم مِيلادهَا قَرب shy:
وِلدت بَعدِي بِ كَم يُوم فِي نَفس الشَهر
ورَاي ورَاي مش عَاوزه تسيبني :3
أنا ولدت تَارِيخ 1418/10/11
وهِيَا أعتقد ذَات الشَهر 27 :D
كِيف أسعدهَا جَاري التَفكير ..:g

.
.
.

- تَيَّام .
05-12-2023, 06:06 PM
يَقُول إبنُ القَيّم رَحمهُ الله :
إذَا أصبَحَ العَبدُ وَأمسَى وَلَيسَ هَمّهُ إلا اللهَ وَحدَهُ
تَحَمّل الله سُبحانَهُ حَوائِجُه كُلهَا
وَحَمّلَ عَنهُ كُل مَا أهمّه
وَفّرغَ قَلبَهُ لِ مَحبتهِ وَلسَانَهُ لِ ذِكرِه
وَجوارِحهُ لِ طَاعَتِه .kh:


مَا أعظَمَك يَ الله مَا ألطَفَك مَا أرحَمَك بِ عِبَادِك
سُبحَانَك لا إلَه إلا أنتَ إنّي كُنتُ مِنَ الظَالمِين ..
اللهُمَ أغفِر لِي ذُنوبِي وَإسرَافِي فِي أمرِي
يَاوَدُود يَاحَيُّ يَاقَيُوم بِ رَحمَتك أستَغِيث إصلح لِي شأنِي كُلّه
اللهُم مُّنَ عَليّ بِ الشِفَاء وَأرزُقنِي القُوَة التِي تُعينَنِي عَلى الخَير
يَا إلَه المُستَضعَفِين عَبدُك الضَعِيف يَشكُوا إليكَ ضَعفِه وَقِلّةَ حِيلتِه جُودّ عَليهِ بِ كَرمِك وَرحمَتِك يَا وَدُود ..
اللهُم وَالدَاي أرحمهُم وَأسعِد قُلوبَهُم وَأجعلنِي لَهُم خَيرَ سَنّد
اللهُم أخوَاتِي أسترهُم وَأصلحهُم وأرزُقهُم الرِضَا وَالقنَاعه وَأحفظ لهُم أزوَاجَهُم
اللهُم مَاجِده إجبُّر قَلبهَا وَأجمعهَا بِ كُل مَاهُوَ خَيرٌ لهَا وَأعِنهَا عَلى مُنعطفَات الحَيَاة
اللهُم إرحم المُسلمِين وَالمُسلمَات الأحيَاء مِنهُم وَالأموَات
رَبنَا آتنَا فِي الدُنيَا حَسنَة وَفِي الآخرةِ حَسنَة وَقِنَا عَذَاب النَار
اللهُم صَلي وَسَلم عَلى سَيدنَا مُحمد وَعلى آله وَصَحبِه أجمَعِين:g
يِسعد مَسَائَكُم:g
.
.
.

- تَيَّام .
05-14-2023, 10:56 PM
.
.
شَعَفٌ مُستَلَذٌ لآيُوَدُّ سَليمُهُ إعِادَةُ رُؤيَا
وَلا يُوَدُ عَليلُهُ أنّ يَفِيق
يُزَينُ للمَرء مَايَأنَفُ مِنهُ سَائِداً عَلى مَنَافِذِ الشُعُورْ
وَكَأنَهُ شَيخٌ مُبِجّلٌ فِيّ مِحرَابِهِ حَيثُ النُورْ
مُطمَئِنٌ خَاشِعٌ مُتَجَذِرٌ بِهِ إيمَانٌ مُوصِد
يَدفَعهُ عَن عَتمَةِ الظُلمَاءِ تَارَه
وَأُخرَى يَفيقُ ذَو مَقَامٍ مُستَلَذُ بِ جَزلِ رُوحَهُ العَليَاُ صَخبَاً
مَاجِدَة الحُبُ إشرَاقَةُ فُؤآدِي كَ أنجُمٍ عَالِيَةٌ ثَابِتَاتٌ فِيّ الإبطَاء
أرَى ضِيَاءُ الفَجرِ وَالأرضِ نُوراً كَ مِشكَاتٍ فِيهَا مِصبَاحُ حَيثُ أنتِ
كُلٌ أيَادِي مُمسِكَه بِ حُبٍ هُمَا نَحنُ بِ إنعكَاسِ مَرآة !
.
.
.

- تَيَّام .
05-14-2023, 11:01 PM
عَصّي الدَمع
عَطَاف المَالكِي
النَقَاء
بُشرَى
مَا أجمَل أروَاحَكُم الطَيبَة سَعِيد بِكُم وَمُتَابَعتكُم
فَخرٌ كَبير مُتَابَعَة أهلُ القَلم مَلاذَ الفِكر
جَزِيل الشُكر أسعَدَكُم الله وَمُمتَنkh:
.
.
.

- تَيَّام .
05-17-2023, 09:15 AM
كَم حملْنا مِن هُمومٍ وَبلايا
كَم بَكيْنا وَطويْنا حُزننا
بَيَن الحنَايَا
وَظننّا أنّ أيامَ الصَفا
فِي العُمرِ وَلّتْ
فَإذا بَالصُبحِ يَأتي
كَي يُزيل الحُزنَ عنّا
بَعدَ أنّ ضاقَت عَلينا
هَلّتْ البُشرىٰ وَحلّتْ
فَتَفَكّر
بَعد صَبرٍ وَدعاءٍ وَدموعٍ
كَيفَ حُلّتْ
قُدرةُ الرحمَنِ فِي
أبهَى مَعانِيها تَجلّتْ !
- مُقتَبَس .
يِسعد صَبَاحَكُم :g
10/27
مِيلَاد أثمَن نِعَم الله عَليَّا :g:g
اللهُم جَبراً لِ قَلبهَا
اللهُم إجعلهَا مِمَن يُنَادِيهِم المُنَادِي يَومَ القِيَامَه
لَكُم النّعيمُ سَرمَداً تُحيون وَلا تَموتُون أبَدَاً
تَصحُون وَلا تَمرضُونَ أَبَداً
تَنعَمُون وَلا تَبتَئسُونَ أبدَاً
يَحلُّ عَليكُم رِضوَانَ رَبّكُم وَلا يَسخَطُ عَليكُم أبَداً
اللهُم إجعَل القُرءَآن رَبيعَ قَلبِهَا :g.
"
وِدي أصمم بَس الصِدَاع فُل :D
وَوِدي أريح 3 سَاعَات عَشَان نِصحصح للصَلاة ثُم الدَوَام بإذن الله ..
كُنت أقرأ اليُوم عَن سِيرَة الحَجَاج بِن يُوسِف الثَقفِي أعتقد نِصف الصُداع كَان مِن غَرابَة الشَخصِية :)
بَين الذَكَاء وَالقَسوة وَالظُلم وَالقُوة وَالشَهَامَة وَالفُتوحَات | نَتحَدث لآحقَاً بإذن الله وَنُفضفِض :D
فِي حِفظ الله وَرعَايتِه :g
.
.
.

- تَيَّام .
05-18-2023, 06:20 AM
-
يِسعد صَبَاحَكُم :g
الحَمد لله دَائِمَاً وَأبدَاً وَإن خُذلنَا مِن كُل شَيء الوَدُود سُبحَانَه لايَخذُل عِبَادَه kh:
عَجَباً لِلزَمانِ في حالَتَيهِ
وَبلاءٌ ذَهَبتُ مِنهُ إِلَيهِ
رُبَّ يَومٍ بَكَيتُ مِنهُ فَلَّما
صُرتُ في غَيرِهِ بَكَيتُ عَلَيه
- عَلي بِن أبي طَالب .
"
سَ أعود بإذن الله لآحِقَاً للرَدّ وَالشُكر لِ مَن أحسنُوا إلَيّ هُنَا
حَاليِاً المَزاج مُغلَق لِ كُل شَيء ..
إستَودَعتَكُم الله :g
.
.
.

- تَيَّام .
05-19-2023, 05:19 AM
لَيتَ الكِلابَ لَنا كانَت مُجاوِرَةً
وَلَيتَنا لا نَرى مِمّا نَرى أَحَدا
إِنَّ الكِلابَ لَتَهدي في مَواطِنِها
وَالخَلقُ لَيسَ بِهادٍ شَرُّهُم أَبَدا
فَ أهرُب بِنَفسِكَ وَاِستَأنِس بِوِحدَتِها
تَبقى سَعيداً إِذا ما كُنتَ مُنفَرِدا
- الشَافِعِي .
.
.
.
https://up6.cc/2023/05/168446212049041.gif
"
https://up6.cc/2023/05/1684462094621.gif
.
.
.

- تَيَّام .
05-19-2023, 05:56 AM
اللَّهُمَّ إنِّي أصبَحتُ أُشهِدُك ، وَأُشهِدُ حَمَلةَ عَرشِكَ ، وَمَلائِكَتَك ، وَجمِيعَ خَلقِكَ
أنَّكَ أنتَ اللهُ لا إلهَ إلَّا أنتَ ، وَأنَّ مُحمَّدًا عَبدُكَ وَرسُولُكَ kh:
لا إله إلا أنتَ سُبحَانَك إنّي كُنتُ مِن الظالمِينْ
اللهُمَ إنْي أَشكُو إِلَيْكَ ضعف قُوَّتي وَقِلَّة حِيلَتي وَهوانِي عَلَى النَّاس
يَا أَرَحم الرَّاحمينَ أَنتَ ربَّ الْمُستَضْعِفِينَ وَأَنتَ رَبِّيٌّ إِلَى مَنْ تَكِلنِي
إِلَى بِعِيد يَتَجهَّمنِي أَمْ إِلَى عَدُوّ مَلِكَته أَمَرّي إِن لَمْ يَكُن بِكَ غَضَب عَلِيّ فَلَا أُبَالِي .
يِسعد صَبَاحَكُم :g
اللهُم صَلِي وَسَلم عَلى سَيدنَا مُحَمَد :g
حَالَة وُجُوم !
.
.
.

- تَيَّام .
05-20-2023, 08:26 AM
فهذا خليلُ اللَّهِ أَلقاه قومُهُ
بِنَارٍإذا تهوي بها الشم تنضج
فأنجاهُ رَبي حَيث يَدري بأنهُ
يقين وَإخلاص وَبالذكرِ يلهُج
وَأيوب لَم ييأس وَمَا زالَ صَابراً
وَيدري بأنَ الصَبر يوماً َسينتج
وذو النُون فِي حوت وَبحرٍ وظُلمةٍ
وِبالصدق وَالتَسبيح لافاه مَخرجُ
- مُقتَبَس .
يِسعد صَبَاحَكُم إخوَتِي :g
كَان يُوم شَاقّ بِ الإنشغَلآت وَطَويل
حَاوَلت النُوم وَلكِن للأرَق كَلمَةٌ أُخرَى :D
فَ أهلاً بِ الفَضفَضه الصَبَاحِيَة shy:
يُوم الخَميس يَا إنو كَان يُوم مُرهِق للنَفس
إختَلفت مَع إثنين مِن أعزّ النَاس بِ حَيَاتِي
ضَايقُونِي جِداً
سَيء لمَا تَكتشِف بَعد كُل شَيء إنهُم مَ يفهمُوك مَ يفهمُوا حُبك
أو أنَا شَخص غَير مَفهُوم مَادَريت :D
أو مَ أعرف أعطِي حُب مُمكِن
بَس كُل اللي أعرفه مَع مُضَايقتِي منهُم كَان قَلبي يَنبض بِ حُب لَهُم
كُنت أشوف إحسَانَهُم وَفَظلهُم أمَامِي وَتوجَعنِي شِدَّتِي عَليهُم
مَع حَزنِي منهُم كَان وَدِي أضمهُم وَأحكِي لهُم قد إيش هُمَا إستثنَاء فِي حَياتِي
قَد إيش سُجودِي لله لآيَخلوا مِن الدُعَاء لهُم
قَد إيش مُهتَم لِ سَعَادَتهُم
وَكُل مَا أشعر بِ الإحبَاط من كُل شَيء أتذَكر إن هذهِ الدُنيَا دَار إبتِلَاء
وَأن الجَنّة دَارُ بَقَاء حَيث أبدِية السَعَادَة فَ أطمئن لِ أن الله سُبحَانه رَبِّي
وَبفضله كُل مَ أسقط وَأتعَثَر أوقَف مِن جَديد
بَس حَيجِي يُوم حسقُط إلى قَبري وَمَاحقدَر أقوم
فَ يَارَب مِن الظُلمَات إلى النُور
يقُول المُتنبِي :
نَبكي عَلى الدُنيا وَما مِن مَعشَرٍ
جَمَعَتهُمُ الدُنيا فَلَم يَتَفَرَّقوا
أَينَ الأَكاسِرَةُ الجَبابِرَةُ الأُلى
كَنَزوا الكُنوزَ فَما بَقينَ وَلا بَقوا
وَالمَوتُ آتٍ وَالنُفوسُ نَفائِسٌ
وَالمُستَغِرُّ بِما لَدَيهِ الأَحمَقُ .
.
.
.

- تَيَّام .
05-21-2023, 01:48 AM
-
أصلُ الدِين مَعرِفَةُ الله سُبحَانَهُ وَتعَالى
فَ حِين نَعرِف الله وَنَتفَكّر فِي عَظِيمِ صُنعِه تُزَاحِمُنَا الصِفَات الحَسَنَه
كَ مِثَال | مَن يَعرِف الله يَتوَاضَع لأنَهُ يَرى حَقيقَةَ ضَعفِه أمَام قُوَة خَالِقِه
يَعلَمُ إفتِقَارِهِ إليه سُبحَانه فَ يُقبِل عَلى الله بِ ضَعفِه وَأنكسَارِه
فَ يَقوَى بِ قُوة خَالِقِه وَيلقَى التَمكِين الذِي يُغنِيه عَن كُلِ مَخلُوق وَغَيره مِن الأقدَار
فَ حَقيقَة السَعَادَة | مَن وَجَدَ الله وَجَد كُلَ شَيء
الصِفَات وَالطَمأنينَة وَالرِضَا وَالتَسلِيم إلخ
وَثَمَرة مَعرِفَةُ الله عَزّ وَجَل ( الحَيَاء )
قَال عَليهِ الصَلاةُ وَالسَلام :
إنَّ لِكُلِّ دينٍ خُلُقًا، وإنَّ خُلُقَ الإسلامِ الحياءُ
وَالحَيَاء مِن أعظَم الصِفَات التِي تُعينُ عَلى تَرك مَانهَى عَنهُ الله عَزّ وَجَل
فَ تَستحِي مِن الله فِي خُلوَتَك لِ عِلمّك بِ أنهُ يَرَاك
يقُول عَليهِ الصَلاةُ وَالسلام :
لأَعْلَمَنَّ أَقْوَامًا مِنْ أُمَّتِي يَأْتُونَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ بِحَسَنَاتٍ أَمْثَالِ جِبَالِ تِهَامَةَ
بِيضًا فَيَجْعَلُهَا اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ هَبَاءً مَنْثُورًا قَالَ ثَوْبَانُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ صِفْهُمْ لَنَا
جَلِّهِمْ لَنَا أَنْ لاَ نَكُونَ مِنْهُمْ وَنَحْنُ لاَ نَعْلَمُ ، قَالَ :
( أَمَا إِنَّهُمْ إِخْوَانُكُمْ وَمِنْ جِلْدَتِكُمْ وَيَأْخُذُونَ مِنَ اللَّيْلِ كَمَا تَأْخُذُونَ وَلَكِنَّهُمْ أَقْوَامٌ إِذَا خَلَوْا بِمَحَارِمِ اللَّهِ انْتَهَكُوهَا )
يَقُولُ تعَالى :
أَرَأَيْتَ الَّذِي يَنْهَى * عَبْداً إِذَا صَلَّى * أَرَأَيْتَ إِنْ كَانَ عَلَى الْهُدَى *
أَوْ أَمَرَ بِالتَّقْوَى * أَرَأَيْتَ إِنْ كَذَّبَ وَتَوَلَّى * أَلَمْ يَعْلَمْ بِأَنَّ اللَّهَ يَرَى
كَذلِك :
إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيباً
بِ إيجَاز :
لا يَكُون المُؤمِن مُؤمِن إلا بِ الحَيَاء وَإن لَم يَستَحيي لَيسَ مُؤمِنَاً
فَ الحَيَاء مِن الإيمَان
كَذَلِك المُؤمِن لآ يَكُون مُؤمِن وَالكَذِب وَالخِيَانه مِن صِقَاتِه
يَقول عليه الصَلاة وَالسَلام :
يُطبَع المُؤمِن عَلى الخِلال كُلهَا إلا الخِيَانَة وَالكَذِب .

اللهُم عَلِّمنَا وَأنفعنَا بِمَا عَلّمتنَا
اللهُم أستُرنَا وأهدنَا إلى الإستقَامَة
يِسعد صَبَاحَكُم :g
.
.
.

- تَيَّام .
05-21-2023, 02:10 AM
-
أمسِك بَقَايَاك
يَكفِي مِنكَ مَاوَقعَا
إلزَم مَكَانِك وَأهدَأ
لَملِم شِتَاتَك
فَ الأمطَارُ يَعقُبهَا
صَحوٌ سَيطرُدُ مِن أجوَائِكَ القّزَعَا !
- زَكِي العَلي .
أفكِر بِ جِدّيَه هَذِه الأيَام بِ إعلَان إعتزَالِي نِهَائِيَاً :D
مِن مَواقِع التَوَاصُل وَحَذفهَا جَميعُهَا
رَغم إمتِلاكِي فَقط لِ تويتر كَ مُتَابَعه وَأهتمَام
وَأعتِزَال حَتى المَوَاقِع
أمَا الكِتَابَه فَ أهلا بِ أورَاقِي وَقَلمِي
وَسَ أبدَأ بِ حَث أخوَاتِي عَلى ذَلِك
رَغم عَدم إمتلاكَهُن إلا قَليل مِنهُن
لَم أرى مِن مَواقِع التَواصُل سِوى إنتِزَاع أعزّ مَايَملِكهُ الإنسَان
وَتَثبِيط للهِمَم
وَتَغيير لِ مَنَاخ الأفكَار
سَ أعود لِمَا كَان عَليهِ أبي وَأجدَادِي
نَصِل رَحماً بِ حَقّ الصِلَه
وَنُنمِي الفِكر بِ عِلمٍ يَنفَع مِن كِتَاب الله وَسُنة نَبيه وَسِّير الصَالحين
سَ أعود لِ المَكتبَه وَللكُتُب
سَ أحمِي مَاتَبقَى مِن مُروءه وَبِيئَه سَليمَه تَكَادُ تَنسَلِخ مِن هَويَتُهَا
مِنيّ السَعِي يَارَب وَمِنكَ العَونْ فَ اللهُم خُذ بِيدِي إلى مَنافِذ الخَير :g
.
.
.