نبوءة حب
11-06-2020, 08:13 AM
قِفا نبك من ذِكرى حبيب ومنزل
بسِقطِ اللِّوى بينَ الدَّخول فحَوْملِ
كَأَنّي غَداةَ البَينِ يَومَ تَحَمَّلو
لَدى سَمُراتِ الحَيِّ ناقِفُ حَنظَلِ
وُقوفاً بِها صَحبي عَلَيَّ مَطِيِّهُم
يَقولونَ لا تَهلِك أَسىً وَتَجَمَّلِ
( امرؤ القيس )
**
لِخَولة َ أطْلالٌ بِبُرقَة ِ ثَهمَدِ، تلوح
كباقي الوشم في ظاهر اليدِ
( طرفة بن العبد )
**
أَمِن أُمِّ أَوفى دِمنَةٌ لَم تَكَلَّمِ
بِحَومانَةِ الدُرّاجِ فَالمُتَثَلَّمِ
( زهير بن أبي سلمى )
**
هَل غادَرَ الشُعَراءُ مِن مُتَرَدَّمِ
أَم هَل عَرَفتَ الدارَ بَعدَ تَوَهُّمِ
يا دارَ عَبلَةَ بِالجَواءِ تَكَلَّمي
وَعَمي صَباحًا دارَ عَبلَةَ وَاِسلَمي
فَوَقَفتُ فيها ناقَتي وَكَأَنَّه
فَدَنٌ لِأَقضِيَ حاجَةَ المتلوِّم
( عنترة بن شداد )
**
خَليليَّ عَوجا فاِنظُراني لَعلَّني
أُسائِلُ رَسما قَد عَفا وَتَهدَّما
بأوعَسَ مِن ذاتِ الحِجى ما عرفته
بُعَيدَ حصاةِ النَفسِ إِلّا تَوهُّما
أَذاعَت به الأَرواحُ حَتّى كَأَنَّما
حَسِبتَ بَقاياهُ كِتابا مُنَمنَما
( ابن عليق الطائي )
**
وَلا أُزَرِّفُ ضَيفي إِن تَأَوَّبَني
وَلا أُداني لَهُ ما لَيسَ بِالداني
لَهُ المُؤاساةُ عِندي إِن تَأَوَّبَني
وَكُلُّ زادٍ وَإِن أَبقَيتُهُ فاني
( حاتم الطائي )
**
لِمَن دِمنٌ كَأَنَّهُنَّ صَحائِفُ
قِفارٌ خَلا مِنها الكَثيبُ فَواحِفُ
فَما أَحدَثَت فيها العُهودُ كَأَنَّما
تَلَعَّبُ بِالسَمّانِ فيها الزَخارِفُ
أَكَبَّ عَلَيها كاتِبٌ بِدَواتِهِ
يُقيمُ يَدَيهِ تارَةً وَيُخالِفُ
( ابن أم خزنة )
**
وإذا الفتى لاقى الحمام رأيته
لولا الثناء كأنه لم يولد
وأتيت أبيض سابغاً سرباله
يكفي المشاهد غيب من لم يشهد
( ابن فكهة )
**
أَلا يا لَقَومٍ لِلجَديدِ المُصَرَّمِ
وَلِلحِلمِ بَعدَ الزلة المُتَوَهَّمِ
وَلَلمَرءِ يَعتادُ الصَبابَةَ بَعدَما
أَتى دونَها ما فَرطُ حَولٍ مُجَرَّمِ
( أبو الحكيم المري )
**
أختَ جَسّاسٍ تَوارَيْ وَاِرحَلي
عَن فِنانا اليَومَ ثُمَّ اِنتَقِلي
أَنتِ أَلقَيتِ وَأَغرَيتِ بِنا
سَتَرَيْ مِنّا ضِرامَ الشُّعُلِ
( أسماء التغلبية )
بسِقطِ اللِّوى بينَ الدَّخول فحَوْملِ
كَأَنّي غَداةَ البَينِ يَومَ تَحَمَّلو
لَدى سَمُراتِ الحَيِّ ناقِفُ حَنظَلِ
وُقوفاً بِها صَحبي عَلَيَّ مَطِيِّهُم
يَقولونَ لا تَهلِك أَسىً وَتَجَمَّلِ
( امرؤ القيس )
**
لِخَولة َ أطْلالٌ بِبُرقَة ِ ثَهمَدِ، تلوح
كباقي الوشم في ظاهر اليدِ
( طرفة بن العبد )
**
أَمِن أُمِّ أَوفى دِمنَةٌ لَم تَكَلَّمِ
بِحَومانَةِ الدُرّاجِ فَالمُتَثَلَّمِ
( زهير بن أبي سلمى )
**
هَل غادَرَ الشُعَراءُ مِن مُتَرَدَّمِ
أَم هَل عَرَفتَ الدارَ بَعدَ تَوَهُّمِ
يا دارَ عَبلَةَ بِالجَواءِ تَكَلَّمي
وَعَمي صَباحًا دارَ عَبلَةَ وَاِسلَمي
فَوَقَفتُ فيها ناقَتي وَكَأَنَّه
فَدَنٌ لِأَقضِيَ حاجَةَ المتلوِّم
( عنترة بن شداد )
**
خَليليَّ عَوجا فاِنظُراني لَعلَّني
أُسائِلُ رَسما قَد عَفا وَتَهدَّما
بأوعَسَ مِن ذاتِ الحِجى ما عرفته
بُعَيدَ حصاةِ النَفسِ إِلّا تَوهُّما
أَذاعَت به الأَرواحُ حَتّى كَأَنَّما
حَسِبتَ بَقاياهُ كِتابا مُنَمنَما
( ابن عليق الطائي )
**
وَلا أُزَرِّفُ ضَيفي إِن تَأَوَّبَني
وَلا أُداني لَهُ ما لَيسَ بِالداني
لَهُ المُؤاساةُ عِندي إِن تَأَوَّبَني
وَكُلُّ زادٍ وَإِن أَبقَيتُهُ فاني
( حاتم الطائي )
**
لِمَن دِمنٌ كَأَنَّهُنَّ صَحائِفُ
قِفارٌ خَلا مِنها الكَثيبُ فَواحِفُ
فَما أَحدَثَت فيها العُهودُ كَأَنَّما
تَلَعَّبُ بِالسَمّانِ فيها الزَخارِفُ
أَكَبَّ عَلَيها كاتِبٌ بِدَواتِهِ
يُقيمُ يَدَيهِ تارَةً وَيُخالِفُ
( ابن أم خزنة )
**
وإذا الفتى لاقى الحمام رأيته
لولا الثناء كأنه لم يولد
وأتيت أبيض سابغاً سرباله
يكفي المشاهد غيب من لم يشهد
( ابن فكهة )
**
أَلا يا لَقَومٍ لِلجَديدِ المُصَرَّمِ
وَلِلحِلمِ بَعدَ الزلة المُتَوَهَّمِ
وَلَلمَرءِ يَعتادُ الصَبابَةَ بَعدَما
أَتى دونَها ما فَرطُ حَولٍ مُجَرَّمِ
( أبو الحكيم المري )
**
أختَ جَسّاسٍ تَوارَيْ وَاِرحَلي
عَن فِنانا اليَومَ ثُمَّ اِنتَقِلي
أَنتِ أَلقَيتِ وَأَغرَيتِ بِنا
سَتَرَيْ مِنّا ضِرامَ الشُّعُلِ
( أسماء التغلبية )