مَعصوبُ بناقوسكِ

[زائرُ الفَجر]

مَدخل
؛


وأمُرنُي
فيَ نُورِ حبريَ
تائهاً
أفتشُ عَن جُنونيَ..!
ما أوحَشَ الكَلماتِ
لولاً تَمَرُدي


فإلىَ مَتىَ
أبقى شارداً بينَ
الإجابةِ والسؤالِ
وإلىَ متىَ
أبقى ثابتاً كالنُصبِ
في قِشرِ الُبرتقال

وإلى مَتى..!
أبقى صامداً
بين البَنادقِ والرجالِ
فإلى مَتى..؟

إلى مَتى
أبقى عالقاً
بَينَ القصَيدةِ والجَديلة

وإلى مَتى أبكيكِ
عندَ ضفة الجَدولِ
مُمحلقاً
في الدُخانِ وفي الجِدال


سأعودُ..!
سأعودُ يا وَهجُ مُمزقاً
بين الكِتابةِ والرتابةِ
فَهل يا ُمُقلتيَ
تُصغينَ صوتَ حَقيقتيَ..!
إنيَ اختصرتُكِ والمَسافة
بالجُلوسِ وبالخياطة
بالتَبغِ وأعوادُ الثقابِ


سأعودُ يا وَهجُ
مُزمجراً كالشوكِ.
كيفَ أُمسكِكِ..؟
وأنتِ بدونَ غوايَتي أفتنّ.
وأنتِ بغير قَصيدَتي أجملَ
سأعودُ
فَحبليَ السُري
مَعصوبُ بناقوسكِ
وَضوئكِ الأزرق


؛
مَخرج ..
وأجِدُني .. مُحملاً
بالزهورِ وبالرغيفِ
وذكرىَ عشقُنا
وَقضيَتي وُغوايتي
وصَفحاتكِ الحُبلى
بالَقصيدةِ والنَجيلة

زائرُ الفجرِ
أخرُ أنبياء المَطر
يعقوب العامري

[فهمي السيد]

زائر الفجر
ناقوس يدق في أذن الشعور
يهمي حنينا لما بين الرمش والعين
والنبض منثورا يفضح مافي المآقي
والعشق باقٍ مهما تعثرت الخطاوي

رائع وانت تجدل من الحروف حبل نجاه
تقديري لهكذا جمال

[سلطان الزين]

رائعة حروفك ومتألقة بحضورك وصفك كان وصف رائع وراقي
دوماً نشتاق لمعانقة حروفك الراقية فحروفك تمنحنا فخراً بتألقها وجمالها ورونقها

حقاً أيّها الرائع غمرتني بالروعة والجمال
حقاً أبدعت بكل المعاني ننتظر جديدك ...

لك باقات من الجوري والزيزفون

[عواد الهران]

طرح جميل ولك الشكر
.................................................

[ذَاتِ العِماد]

.









لا أعلم
ما يعتريني الآن
ولكنّي أشعر
بأنّ هذا الكون فارغ
( إلا مِنك )
ومِن جُنونك
فحرفكَ يا سيدي
مُستبد
خُرافي السطوة
يُشاكسني
ويُرهقني






يُرهقني كثيرا

[هادي علي مدخلي]

إن سمحت لي يا زائر الفجر
سأستدين منك الليلة محبرتك
لأعيد الأرواح الباردة
إلى منابر الحياة خضراء
قلمك محمل بالخير
مُثقل بالجمال
تقطفُ كل السنابل المثمرة
قلم بحجم الحنين

[البنفسج]

أي غرس وضعته يداها حتى جعلتَ من ناقوسها
نوتة لها صوت ناي !

تتدلى كالكروم المليئة التي تعانق دروب ممطرة
تشبه ينابيع ريفية تهتز لها أزهار النرجس
كقوس الأفق تستقيم لتتلو شرع الهوى
على حروف قلوبنا،

شكرا لنعيم حرفك

[الحكيم]

حروف تبصر نور الشمس

ونتحسس دفأها المنسدل ...

نورها غطى الأفق بحسنها

سلم بنان قلمك يا رائع

[فتحي عيسي]

وهاقد جاءنا زائر الفجر محملا بآطايب الحرف
وبلاغتة المتقنة بمخزون يلتهب بحرارة
نبض فائر إستنطقه جمالا وحبورا بعزة وفخر
ماذا أقول وحرفك ممتع مشبع شجي لماس
ما أروعك أيها القدير
سلم القلم والبنان
مودتي وإحترامي

[إحساس السكون]

مشاعر عصفت بنا واخذتنا بعيدا
للتأمل في رقة الحرف
ما شاء الله من اجمل ما قرات
تحيتي لك

[عابرة]

زائر الفجر

تمتلك نفساً راضية

وقلم يجبرنا

على التصفيق له بحرارة

حينما ننغمس

في أحد نصوصك

نشعر بنشوة الفرح

ولقلبك الفرح

[زائرُ الفَجر]

زائر الفجر
ناقوس يدق في أذن الشعور
يهمي حنينا لما بين الرمش والعين
والنبض منثورا يفضح مافي المآقي
والعشق باقٍ مهما تعثرت الخطاوي
رائع وانت تجدل من الحروف حبل نجاه
تقديري لهكذا جمال


فَهمي
شَعرتُ ان الحرف
يغشاهُ ما يغشاه
حينَ تمزقتِ المآقي بالحضور
مُترفُ أنا بحضورك

[زائرُ الفَجر]

رائعة حروفك ومتألقة بحضورك وصفك كان وصف رائع وراقي
دوماً نشتاق لمعانقة حروفك الراقية فحروفك تمنحنا فخراً بتألقها وجمالها ورونقها
حقاً أيّها الرائع غمرتني بالروعة والجمال
حقاً أبدعت بكل المعاني ننتظر جديدك ...
لك باقات من الجوري والزيزفون


ألقةَ الحرفُ
تمثلت بجمالكَ
الزينُ .. تَخيل معيَ
أنك رائعُ كإسمك
غمرتَني الفرحة
لأكتبَ مُجدداً

[زائرُ الفَجر]

طرح جميل ولك الشكر
.................................................


بوركَ فيك

[زائرُ الفَجر]

:eek:

.
لا أعلم
ما يعتريني الآن
ولكنّي أشعر
بأنّ هذا الكون فارغ
( إلا مِنك )
ومِن جُنونك
فحرفكَ يا سيدي
مُستبد
خُرافي السطوة
يُشاكسني
ويُرهقني
يُرهقني كثيرا


ذاتَ
لا أعلمُ إلا أن
أمنياتيِ على أعتابكِ
فقدَ قُدرتها علىَ تبنيَ الكلام
رعشةُ حد الإرهاق
تُشاكسُ فتنتكِ
أشرعي بابكِ للغيمِ
نورُ ونارُ
أشقياءُ بدونكِ

[زائرُ الفَجر]

إن سمحت لي يا زائر الفجر
سأستدين منك الليلة محبرتك
لأعيد الأرواح الباردة
إلى منابر الحياة خضراء
قلمك محمل بالخير
مُثقل بالجمال
تقطفُ كل السنابل المثمرة
قلم بحجم الحنين


هاديَ يا هادي
رفيقُ الخيرُ
في سنابلِ الحرفِ
ذاتَ حنين للعناقِ
والكتابةِ والرتابة
أستندتكَ من الحياة
لأنعمَ بالجمال
لا عدمتك

[زائرُ الفَجر]

أي غرس وضعته يداها حتى جعلتَ من ناقوسها
نوتة لها صوت ناي !
تتدلى كالكروم المليئة التي تعانق دروب ممطرة
تشبه ينابيع ريفية تهتز لها أزهار النرجس
كقوس الأفق تستقيم لتتلو شرع الهوى
على حروف قلوبنا،
شكرا لنعيم حرفك


البنَفسج
سأخبرُ الناي بحجمَ هذا العناق
ليدويَ لحنَاً يليقُ بناقوسكِ
وشرعيةِ حرفكَ والنعيم
ونتدلىَ عند مطركِ سوياً

[زائرُ الفَجر]

حروف تبصر نور الشمس
ونتحسس دفأها المنسدل ...
نورها غطى الأفق بحسنها
سلم بنان قلمك يا رائع


الحَكيم
شَعَ الضياءُ
في البنانِ
لكتبكَ فرحاً
لا يليقُ بحضورك

[زائرُ الفَجر]

وهاقد جاءنا زائر الفجر محملا بآطايب الحرف
وبلاغتة المتقنة بمخزون يلتهب بحرارة
نبض فائر إستنطقه جمالا وحبورا بعزة وفخر
ماذا أقول وحرفك ممتع مشبع شجي لماس
ما أروعك أيها القدير
سلم القلم والبنان
مودتي وإحترامي

فَتحي
تَخيل أن النَخيل تدلى
بالحُضور ليحبلَ الشبع
إلى الحرفِ والقصيدة
ما هذه النَجيلة
سلمَ الفؤادَ يا نقي

[زائرُ الفَجر]

مشاعر عصفت بنا واخذتنا بعيدا
للتأمل في رقة الحرف
ما شاء الله من اجمل ما قرات
تحيتي لك


إحساس
تعصفُ بنا الحُروف لنَكتبنا
في رقةِ الكُراسِ والحياة

أهلاً بك

[زائرُ الفَجر]

زائر الفجر
تمتلك نفساً راضية
وقلم يجبرنا
على التصفيق له بحرارة
حينما ننغمس
في أحد نصوصك
نشعر بنشوة الفرح
ولقلبك الفرح

نتملكَ نفساً طمعة
بالحياةِ وبالفرح
كطمعي لحضوركِ دوماً
لا يملئُ القصيدةَ إلى الحضور
وأنتِ

أهلاً بفرحكِ