المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : دراسة أدبية في الحكاية الشعبية 5


الغيث
07-12-2022, 04:14 PM
نموذج من الحكايات الشعبية في جازان
ومقارنته بالحكايات الشعبية لدى الشعوب الأخرى


شُرهبـــــــان

ـــــ أجَنَّكم ذيكْ الواحِدَه .. قولوا الواحد الله .
ـــــ قلَّك كان فيه واحد مجوَّز على حرمتين وقال لهن أشا أولاد بس وما أشا بنات ، وحلف على كل وحده منهن لو هبن بنت ليروح دافن هذي البنت وهي حيَّه ، عاش امرجل ذا مع حريمه أيام وبعدها سافر سفر طويل ، امحرمتين حِبلوا ونفسوا ، وحده هبن ولد وامثانيه هبن بنت ، قعدن امثانيه تِفَكِّر في بِتَّها وخايفه يجي بوها ويدفنها ، المهم امحرمه ما بيَّن أحد إنها هبن بنت وكانن تقول إنها هبن ولد وسمَّنُّه ( شُرْهُبان ) وقعدن تلَبِّسها ثياب امولاد قُدَّام الناس ، أجا بوها من السفر وفرح إن حريمه كلهن هبوا أولاد وقعد عايش معاهن أيام وهو يحسب أن امثانيه هبن ولد حتى شَبُّوا عياله ، ومدري كيف بعدين عرف إنها بنت مش ولد قام زعل وخاصَم وحَلَف الا يدفنها حيَّه ، وقال لأخوها شُلَّها وروح بها امخبت وادفنها هناك ، شلَّها خوها وراح بها ذاك الخبت وقعد يحفر حفره لها وكان امتراب حق امحفره يقع على جنوبه وثيابه وكانن شرهبان تنفظ التراب اللي يحط عليه ، خوها شفق عليها وحبها وقال والله ما أدفنها ، المهم شلَّها وراح بها أرض بعيده وقعدوا يمشون ويمشون وذي الأرض تشلُّهم وذي الأرض تحطُّهم حتى لقيوا وحده عجوز وبيُّوها بحكايتهم ، امعجوز شافن امبِنِيَّه جميله بالمَرَّه وشعرها أسود وطويل شفقن عليها ودلَّنَّهم على برج عند عين ماء والبرج ذا ما يقدر أحد يطلع له ولا له أبواب إلا طاقه وحده بس ، قام أخو شرهبان واسمه ( حُمِّدان ) طلَّعها على أكتافه ودخَّلْها لذاك البرج من امطاقَه وقال لها لا ترد على أحد ولا تنظر من امطاقَه عشان محَّد يشوفها ويعرف محلَّها ، وصار يروح يصيد ويجي عند امبرج ويقول :

شرهبــــان يا شرهبــــــان
مدي دِلالك شركبان
أنا خويــــــــك حُمِّـــــــدان
مَعَقِّر الصيد السمان
في كل وادي مذهبان

شرهبان لمَّا تسمعه تنزِّل له دِلالها ويتمسَّك فيه ويطلع عندها ويعطيها امزاد اللي معاه ، وقعدوا أيام على كذا ، وفي يوم من الأيام طانعن شرهبان من امطاقه وشافن الماء اللي تحت في العين ، امبِنِيَّه رغبن تتغسَّل في ذاك الماء قامن ربطن ثيابها في طرف امبرج ونِزَلَن قَدا امعين عشان تتغسَّل ، المهم امبِنِيَّه تغسَّلن وتسبَّحن ورجَعَن لمْبُرْج بس فلَتَن منها شعْرَه في امُّويا بدون ما تحس ، جنَّب السلطان من عند ذيك العين ونزَل عشان يسقى حِصانُه إلَّا وهو يشوف ذيك الشَّعْرَه الطويله ، قام مسكها وقِعِد يِفَكِّر في طولها وسوادها وقال في نفسه لازم البنت راعية هذي الشعره تكون جميله ومزيونه ، وقعد يتخيَّلها ويتْخَيَّل جمالَها ، وكان طول امطريق وهو يفَكِّر فيها ، ولمَّا وِصِلْ قصرُه حلَف إنُّه ما يتجَوَّز إلَّا راعية ذيك الشعرَه ، قعد يِدَوِّر عليها وما بقَّى مكان لكن ما لِقيها ، ولمَا عِجِز وصَّى وحده عجوز من بِلادُه تدوِّر عليها ، وقال لها شأهب لِك اللي تِشِنُّه ، امعجوز راحَن تدوِّر عليها حتى وِصلَن عند امعين وقامَن تدسَّسَن بين امشَجَر وقالن يمكن تُخْرُج وأشوفها وأروح أقول للسلطان ، المهم أجا خوها كالعاده وقام ينَشِّد لها مثل كل مرَّه ونزَّلن له دِلالها وطِلع عندها ، امعجوز حِفْظَن ذاك النِّشيد وروَّحن ، وثاني يوم أجَن من الصُّبْح وتِدسَّسن حتى نزل خوها من عندها وراح يصيد ، هَبَن امعجوز شُوَيَّه وراحن تحت امبُرْج وأخذَن تِقلِّد صوت خوها وتنشِّد :

شرهبــــان يا شرهبــــــان
مدي دِلالك شركبان
أنا خويــــــــك حمـــــــدان
مَعَقِّر الصيد السمان
في كل وادي مذهبان

شرهبان نزَّلن دلالها تَحسِبُه أخوها وطلَّعن امعجوز عندها ، ولمَّا شافنَّها شرهبان خافَن منها ، قامن امعجوز تَحَيِّل عليها وتقول لها وصَّاني خوك حُمِّدان أمشِّط لِك شعرِك وأطيِّبِك ، شُرهبان صدَّقن امعجوز وخلنَّها تمشِّط لها ، لكن امعجوز نتَفَن منها شعرَه طويلَه ودسَّنَّها بين ثيابها ونزَلَن من عندها وراحن قدا السلطان وورنُّه بذيك الشعرَه وقالن له لِقيتوها ، المهم السلطان فِرِح وراح عند امبُرْج ونشَّد بنفس امنِشيد اللي حِفْظُه من امعجوز لكن معِرِفْش يقلِّد صوت حمدان وراح ينشِّد بصوته :

شرهبــــان يا شرهبــــــان
مدي دِلالك شركبان
أنا خويــــــــك حمـــــــدان
مَعَقِّر الصيد السمان
في كل وادي مذهبان

شرهبان سمعن صوته غير قامن ردَّن عليه :
وِحْيَـــــــــكْ وِحــــــــــيْ جُعْــــــــــري
ووحــــي خويَـــــــه وحــي قُمري

عرف السلطان إنُّه معِرِفش يقلِّد صوت خوها حمدان ، قام تدسَّس بين امشَجَر حنى أجا خوها وقِعِد يتعلَّم كيف يقلِّد صوتُه ، وبعد ما نزَل خوها وراح يصيد وِقِف السلطان تحت امبرُج وراح يقلِّد صوت حُمِّدان ونشَّد نفس النِّشيد ، شُرْهبان تحسبه خوها نزَّلن له دِلالها وطلع السلطان عندها ولمَّا شافها تِجَنَّن من جمالها وقال لها أنا أشا اتجَوَّز بِك وتعيشين معايَه في القصر وأخلِّيك سلطانه وأهب لِك خَدَم وحَشَم ومال وذِهَب كثير ، شرهبان خافَن مِنُّه وبعد شويه أجا خوها حمدان ولِقي السلطان عندها وقال له والله ما تاخُذْها من عندي ويا تِقْتِلني يا أقتُلَك وقرَّروا يتبارزون بامسيوف ، وتبارزوا وقام السلطان غلَب خوها وطاح حمِّدان دايخ وما يدري بنفسُه والسلطان يِحْسِبُه مات قام شَل شرهبان ونزَّلها من امبرُج بالغَصْب وركَّبها على امحصان حَقُّه وهرَب بها قدا قصرُه ، وهناك قال لمخَدَم غسِّلوها ولبِّسوها أحسنْ لِبس ، وقام طلب أهل المدينه وأعلن جُوازه على شُرْهُبان ، وعاش معاها في سعاده وخلَّف منها عيال ، لكن خوها حُمِّدان صِحِي وقعِد يدوِّر عليها ، ومرَّت امَّيَّام وهو يدوِّر ولاااا يوم من امَّيَّام إلا وهو قد أجا عند قصر السلطان وعِرِف إن شرهبان موجوده فيه ، قام تنكَّر ودخل امقصر على إنُّه ضيف ولمَّا شافنُّه أخته خافَن عليه وخافَن إنَّ السلطان يُشُك فيه ، وجا السلطان يقول لِشرهبان جا عندنا ضيف ونِشا نكْرِمُه ومِش عارِف إيش من أكل نقدِّمه لُه لكِنِّي شاك فيه أشوفُه يِشْبَه خوك حمدان قامن شرهبان وقالن للسلطان كيف يكون خويَه وهو قد مات من يوم ما تبارزتم في ذاك البُرْج ، ولو كُنتَه شاك فيه خلِّي امخدَم يعطونُه حيسيَه خمير ولحم واذا كِلْها فهو خويَه واذا ما كِلْها فهو مِش خويَه ، المهم أعطوه الحيسيه وقام حمدان طشَّها في حُفْرَه وما أكلْها ، ولمَّا شافوا إنُّه ما أكل امحيسيَه عرفوا إنُّه مِش أخوها ، وقِعِد حُمِّدان في امقصر حتى أجا امليل ودخل سِرْقَه عند شرهبان وقالها هيَّا نُهْرُب ، أخذَن شرهبان حاجاتها وهرَبَن مع خوها ولمَّا عِرِف السلطان قام طَرَد وراهم لكن حِصانُه تحنْدَر وطاح ، وطاح السلطان من فوقه ومات .
وتخربطن تقربطن ....

* * *
الراوية : آمنه بنت مهدي محمد

الامتداد الحكائي وأوجه التوافق والتشابه والاختلاف بين هذه الحكاية وبين الحكايات الشعبية عند الشعوب والنواحي الأخرى .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
1 ـــــ حكاية ( شرهبان ) التي أوردها الأديب والكاتب الأستاذ : ( عبده خال ) في كتابه : ( قالت عجيبية ) الصفحة 319 ، والكتاب صادر عن : دار الساقي للطباعة والنشر ، الطبعة الأولى ، 2013 م ، بيروت ، لبنان .
حيث تتفق هذه الحكاية مع حكايتنا المحلية ( شرهبان ) في الفكرة الأساسية : زوج يقسم على زوجته بأنها لو وضعت بنتا فسوف يدفنها حية في التراب ، مع بعض التوافقات اليسيرة في مسار الأحداث .
لكن هناك اختلافات كثيرة بين الحكايتين ، فهنا الأمر الذي جعل الزوج يتوعد بدفن ابنته حية كان بسبب تجربة مريرة مع أخته وما جلبته عليهم من العار ، المكان الذي لجأ إليه الفتى لإسكان أخته في هذه الحكاية هو مئذنة مسجد ، خاتمة الحكاية والمتمثلة في اقتران السلطان بتلك الفتاة ( شرهبان ) بدون أي صراع بينه وبين أخيها .
2 ـــــ حكاية : ( رابونزل ) للأخوين ( غريم ) وهي من التراث الألماني ، وقد أوردتها وترجمتها إلى العربية الأستاذة : ( مروة عبد الفتاح شحاتة ) في كتابها : ( رابونزل وقصص أخرى ) الصفحة 78 ، والكتاب صادر عن : ( كلمات عربية للترجمة والنشر ) ، الطبعة الأولى 2012 م ، القاهرة ، جمهورية مصر العربية .
وإن كان جزء من الفكرة الأساسية ــــ هنا ــــ يتوافق مع فكرة حكايتنا المحلية ( شرهبان ) والمتمثل في الشَّعر الطويل والصعود عليه للوصول إلى البرج أو القلعة ، وأن ذلك البرج أو تلك القلعة ليس لها مداخل سوى نافذة في أعلاها ، إلا أن ( رابونزل ) تختلف قليلا في المحتوى والشخوص ، فمثلا : اسم الفتاة في حكايتنا هو ( شرهبان ) أما اسمها هنا فهو ( رابونزل ) ، كذلك اسم الساحرة هنا هو ( جوثل ) وهي تحل محل العجوز التي كلفها السلطان بالبحث عن شرهبان ، وأما ( حُمِّدان ) في حكايتنا المحلية فيحل محله ــــ هنا ــــ ذلك الأمير الشاب ، كما أن هناك ثمة اختلاف في نهاية الحكايتين .
وقد أنتجت استديوهات ( والت دزني ) الأمريكية للرسوم المتحركة فيلما متحركا بعنوان ( رابونزل ) ، وهو فيلم فنتازيا موسيقي كوميدي ، أنتج هذا الفيلم عام 2010 م بالولايات المتحدة الامريكية .
3 ــــ حكاية ( خَسَّة ) وهي حكاية من التراث الألماني ، جمعها الأخوان ( غريم ) وأوردها وترجمها إلى العربية الدكتور : ( نبيل الحفار ) في كتابه : ( حكايات الأخوين غريم ) الصفحة 78 ، والكتاب صادر عن : دار المدى للإعلام والثقافة والفنون ، الطبعة الثالثة ، 2015م ، بغداد ، العراق .
وهذه الحكاية تأخذ نفس مسار السرد في حكاية ( رابونزل ) ونفس فكرة حكايتنا المحلية ( شرهبان ) والاختلاف هنا أن اسم الساحرة هو ( إشبينتي ) بينما في رابونزل كان اسمها ( جوثل )
مع توافق خاتمة حكاية ( خَسَّة ) مع حكايتنا المحلية ( شرهبان ) .
4 ـــــ حكاية ( جليد أبو حمار ) وهي حكاية شعبية من الموروث اليمني ، وقد أوردها الأستاذ : ( علي محمد عبده ) في كتابه : ( حكايات وأساطير يمنية ) الصفحة 75 ، والكتاب صادر عن : دار الكلمة للطباعة والنشر ، الطبعة الثانية ، 1985 م ، صنعاء ، جمهورية اليمن .
حيث تتفق هذه الحكاية في مجملها مع حكايتنا المحلية ( شرهبان ) في الفكرة ومسار السرد وتوالي الأحداث ونوعية المكان ، لكن أضيف إلى حكاية ( جليد أبو حمار ) وجود نمرين صغيرين يساعدان الفتى الذي لم يذكر المؤلف اسمه بينما كان اسمه في حكايتنا المحلية ( حُمَّدان ) ، كذلك غاب عنها الحوار الشعري الذي كان يطلقه ( حُمَّدان ) عندما يريد الصعود إلى البرج ( شرهبان يا شرهبان .. مدي دِلالك شركبان ... )
) ، أخيرا هناك اختلاف بسيط في سير الأحداث النهائية للقصة ويتمثل في كيفية انتقام الفتى من السلطان .
ولو بحثنا أكثر ربما نجد كثيرا من الحكايات الشعبية لدى الشعوب الأخرى تتفق مع حكايتنا المحلية ( شرهبان ) .

>::>::>::
...........................................
اسم البنت التي أقسم والدها على دفنها وهي حية ترزق .
صيغة البداية للحكاية الشعبية الجازانية .
استهلال الحكاية الشعبية في المنطقة .
تعني : متزوج .
أشا : أي أريد ، وبس : فقط .
وضعت مولودة .
هذا الرجل .
الزوجتين .
جلست أو أخذت تفكر .
بنتها .
ما أخبرت .
وكانت .
وصلتا مرحلة الشباب .
خذها .
أرض رملية واسعة في البراري ، وجمعها خبوت .
تزيل .
تكرار لإيضاح المبالغة في المشي .
أرض تأخذهم وأرض تضعهم ، وهو تعبير عن طول المسافة التي قطعاها .
لقيا : في الحكاية الشعبية لا يعتد بالنحو والصرف والبلاغة .
أخبروها .
رأت .
النافذة .
شعرها الطويل .
الطعام والماء .
نظرت ، أو أطلت .
رغبت أو أرادت ، وسوف تلاحظ في هذه الحكايات أن تاء التأنيث الساكنة تتحول إلى نون ساكنة في اللهجة المحلية مثل : خرجن ، نزلن ، ضربن ... إلخ .
تستحم .
البرج ، وستلاحظ في هذه الحكايات أن ال التعريف تتحول إلى أم في اللهجة المحلية ، وهذا يعود إلى اللهجة الطمطمانية .
نحو .
سقطت من رأسها شعرة .
في ماء العين .
صاحبة .
لم يدع مكانا إلا وبحث فيه .
تبحث .
سأمنحك ما تريدينه .
اندست وتخفَّت .
أتى أخوها .
يردد مقاطع النشيد المتفق عليه .
انتظرت .
قليلا .
من الحيلة والمكر والخداع .
نزعت من رأسها شعرة .
أخفتها بين ثيابها .
أرته ، أو أطلعته على تلك الشعرة .
وجدتها .
لم يستطع تقليد صوت أخيها .
مختلف .
صوتك .
جعار ، وهو الضبع .
أريد أن أتزوجك .
وقع على الأرص مصابا بالدوار أو مغمى عليه .
أخذها .
سكانها .
نريد إكرامه .
أكلة محلية تتكون من العيش الحامض المفتوت يُرش فوقه باللحم مع المرق المطهي في التنور ، والإناء الذي توضع به تلك الأكلة يسمى بــــ ( الحيسية ) وهو مصنوع من الفخَّار .
رماها في حفرة ولم يأكلها .
على حين غفلة .
تعثرت أرجل الحصان فوقع على الأرض .
صيغة تستخدم في ختام الحكاية الشعبية محليا ، ( تخربطن تقربطن ..... امصغيرة بيننا ) ، وفي بعض النواحي الأخرى من المنطقة يقال : ( تحرقطن تبرقطن ) ، والهدف منها رسم الابتسامة على المستمعين الصغار

هادي علي مدخلي
07-12-2022, 09:21 PM
دراسة تحتاج تأمل
وقراءة فاحصة
للتنبيه ومكافأة المنتدى
شكراً على المجهود المبذول

مجرد قلم
07-13-2022, 12:09 AM
جميل جدا ما نقلت لنا أخي الكريم

تقبل مروري

الغيث
07-13-2022, 09:10 PM
دراسة تحتاج تأمل
وقراءة فاحصة
للتنبيه ومكافأة المنتدى
شكراً على المجهود المبذول

مرحبا بك يا أبا علي
وشكرا لهذا الحضور الجميل
بارك الله فيك وأسعدك

>::>::

ندى الحروف
07-14-2022, 03:52 PM
مجهود مميز تُشكر عليه
والقصة معبّرة جداً
لفت انتباهي اللغة صعبة جدا
لكن اسعفتني معاني الكلمات
شكرًا لكم #

الغيث
07-15-2022, 04:18 PM
مجهود مميز تُشكر عليه
والقصة معبّرة جداً
لفت انتباهي اللغة صعبة جدا
لكن اسعفتني معاني الكلمات
شكرًا لكم #
مرحبا بك أختي ندى الحروف
وأهلا بإطلالتك الجميلة وتفاعلك الأجمل
نعم كما قلت
لأني وضعت حكايات هذا البحث على اللهجة المحلية
وهذا يكمل ثوبها الشعبي
لكني لم أغفل المعاني فوضعتها بالحاشية السفلية للتوضيح
لكن المنتديات ليس بها تقنية وضع أرقام الهوامش
شكرا لحضورك الجميل
ولروحك الضياء

>::>::

بُشْرَى
07-16-2022, 01:58 AM
.
.


سلمت الجهود الراقية في إثراء المكتبة بالدراسات المحكمة ..
طبت أيها الغيث
أرق تقدير

الغيث
07-16-2022, 03:50 PM
.
.


سلمت الجهود الراقية في إثراء المكتبة بالدراسات المحكمة ..
طبت أيها الغيث
أرق تقدير
وسلمتِ ودمت يا بشرى
ولا حرمنا الله من نبضك الجميل
بارك الله فيك وأثابك
وأسعدك في الدارين

>::>::