المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أغاريد في حرم ابن حمَّاد🎼


كَانَ حَيًّا
07-11-2022, 08:32 PM
0gVJN9FuPpQ

وَاللهِ الذي بَسَطَ سَبْعًا ، وَرَفَعَ سَبْعًا
مَا مَرَّ بِيْ قَرِيْبٌ ، أَوْ حَبِيْبٌ ، أَوْ صَدِيْقٌ
أَوْ زَمِيْلٌ ، كَالدكتورِ الكَرِيمِ / عمر الحمَّاد
وَلَمْ أَتَخَيَّل فِيْ يَوْمٍ مِنَ الأَيَّامِ أَنَّنِي سَأَمْدَحُ
شَعْرِيْ بِمَدْحِ إِنْسَانٍ ، حَتَّىٰ الْتَقَيْتُ بِهٰذا الرَّجُلِ
النَّبِيْلِ ، وَالفَاخِرِ فِيْ زَمَنِ الرُّخْصِ.!
إهداء إلى الدكتور عمر بن عبدالله الحمّاد / رئيس مجلس إدارة مجموعة العدالة القانونية.!

_ رَجُلُ المَكَارِمْ


مِنَ القَلْبِ ، قَبْلَ الحِبْرِ ، غَنَّيْتُ بِاسْمِهِ
وَفِيْ العَظْمِ ، لَا فِيْ الكَفِّ ، آثَارُ وَشْمِهِ.!

فَتًى : شَاعَ بَيْنَ النَّاسِ ، كَالمِسْكِ سُمْعَةً
وَبَاهَىٰ بِهِ ، فِيْ الحَيِّ ، أَبْنَاءُ عَمِّهِ.!

تَعَدَّتْ حُدُوْدَ البَاذِلِيْنَ ، يَمِيْنُه
فَكَمْ شَتَّتْ بَيْنَ اليَتِيْمِ ، وَيُتْمِهِ.؟!

غَيُوْرٌ ، عَلَىٰ الدِّيْنِ الحَنِيْفِ ، وَأَرْضِهِ
وَمَا ارْتَاحَ إِلَّا تَحْتَ أَقْدَامِ أُمِّهِ.!

وَمَا حَانَ شُعْرُ المَدْحِ ، إِلَّا لِأَنَّهُ
يَرَىٰ عُمَرَ الحَمَّادَ ، نِدًّا لِنَظْمِهِ.!

فَكَيْفَ أَفِيْ بِالشِّعْرِ ، وَالنَّثْرِ ، صَاحِبًا
يَطُوْفُ النَّدَىٰ ، مِنْ فَوْقِ أَصْدَافِ كُمِّهِ.؟!

وَلَوْ قُلْتُ فِيْهِ الشِّعْرَ ، وَالنَّثْرَ ، جُمْلَةً
لَكَانَا كَعُصْفُوْرَيْنِ ، فِيْ أُفْقِ حِلْمِهِ.!

لَقَدْ خَلَّدَ التَّارِيْخُ ، أَفْعَالَهُ التي
تَشُدُّ انْتِبَاهَ الفَخْرِ ، مِنْ دُوْنِ عِلْمِهِ.!

هُوَ الآنَ : فِيْ لَنْدَنْ ، يَجُوْلُ ، وَقَلْبُهْ
أَبَىٰ غَيْرَ نَجْدِ العِزِّ ، مَأْوَىٰ لُحُلْمِهِ.!

عَلَيْهِ سَلَامُ اللهُ ، مِنْ رُوْحِ شَاعِرٍ
تَدَلَّىٰ لَهُ فِيْ الجَدْبِ ، عُنْقُوْدُ كَرْمِهِ.!

وَنَالَ بِهِ الإِعْجَابَ مِنْ كُلِّ نَاقِدٍ
وَأَلْقَىٰ وَرَاءَ الشَّمْسِ ، عُشَّاقَ ذَمِّهِ.!

فَمَنْ يَمْدَحُ الحَمَّادَ ، يَسْمُوْ شُعُوَرُهُ
وَلَنْ تُطْفِئَ الدُّنْيَا ، قَنَادِيْلَ عَزْمِهِ.!

...

كان حيًّا

الحكيم
07-11-2022, 09:29 PM
وكيف لا نفرح قسراً
وكان حياً
هو العيد الذي زارنا ليلة العيد
وحين يكون الشهد شعراً
والشعر شهد
فهو العيد وإن تكرر
أحببناك يا كان حياً
وأحببنا رجلُ المكارم من أجلك
وصفته عمراً وشعراً
وحقاً وعدلاً
فبدى وجهه قمراً
وسراجاً مُنيراً
دمت بألق ودام غيث
قلمك بريقا يأسر الذائقة
للنور والضياء
وعطاء الأدباء

النقاء
07-11-2022, 09:43 PM
الراقي شاعرنا الغالي كان حيّا
هنا ارتقى الشعر علو وبهاء
وتفاصيل غير منسية
نص جميل فيه من الأشطر والصور بالغة المعنى
إهداء كبير وراقي
صح بوحك ومدهش مما قراءت هنا
قصيدة فيها التنوع والتمعن والاتقان

شكرًا لروحك الجميلة هنا

السفير
07-11-2022, 09:52 PM
نرى العيد اليوم
بوجه آخر
أكثر جمالاً وإشراقة
وما ألذ الحلوى التي بأيدينا
هذا المساء
الشاعر الفاضل
كان حياً
دعنا نرفع أيدينا معاً
ونبتهل إلى الله
ليستمر الوفاء والمعروف بين الناس
انت جئت به في أرقى وأعلى درجاته
أن تشكر شخص ربما لا يُشاهد
هذه القصيدة في المدائن
هنيئاً لك به
وهنيئاً لنا بك
تحفة شعرية
رائقة
حييت وتحيتي يا صديقي

هادي علي مدخلي
07-11-2022, 09:55 PM
وبعض الأسماء
تجعل الابتسامة عمراً مديداً
وبعض الوفاء يكتنز الربيع
في صدورنا دهراً ...
الدكتور عبدالله الحماد
علم في رأسه نارُ
وسنعمل له دعوة فخرية للمنتدى
فمثل هذه القامات تستحق الوفاء لها
ثٌم هذا الشعر
من روح الحياة وسحر الطبيعة
والفتنة ذابت في مُحياه
وقصائدك تصيب قارئها بمس
مرحباً بك في مدائنك يا صديقي

سفير الأحزان
07-11-2022, 09:59 PM
وما الوفاء
إلا حضارة إنسانية
هذا الشعر يستحق الاحتفاء
أعذب التحايا

عائشة أحمد
07-12-2022, 02:22 AM
الكبار يحققون
دورة الابداع بأطرافها
والوفاء أسمى محطة
في دورة الابداع
تحية لك

منى العلوي
07-12-2022, 03:43 AM
‏الله شاعرنا العظيم كان حيا
‏سُطرت هنا حروف فتأججت قصيدة كل البديع أبياتها
‏قصيدة أرتدت الحلي لتجود بصفات تختال جمالًا
‏كم جاد الكمال بها فكان الجود والعطاء بصماتها
‏فما أجمل طبع الكرام حين يتجلى الحرف فأي مدح يصفو كمدح الأقمار في هالاتها
🌹🌹

أحـمد آل مِجَثِّل
07-12-2022, 04:02 AM
من على ضفاف
الخير والترانيم
كان للوفاء كلمته
من القلب لقلبك
ألف محبة و تقدير و سلام

مريم الأحمدي
07-12-2022, 05:34 AM
تكاثر في جوف الحرف
فضيلة عهد ووفاء
تلك هي المبادئ
التي لا تٌشترى
رائعة بجميع ما أتيت
من رقة في الوصف

شتاء.!
07-12-2022, 06:32 AM
يستحق المدح
طالما أتى الشعر بهذه الصوره الراقيه والوفاء الصادق
ونابع من الوجدان فلا يوجد خيار آخر
صح بوحك يانبيل ونص يستحق الثناء واكثر
اهلا بك شاعرنا ودامت الافراح بينكما
كل الشكر والتقدير
../

بدرية العجمي
07-12-2022, 03:39 PM
على ضفاف نهر الكلمات المنصب إلى الوريد
يبقى الحس وصوت الحرف يعتلي سماء ثامنه
الكثير استوقفني واجبرني على البقاء
فقد كان هنا ك مجهر يضاعف الاضعاف من الكلم في الشعور
لتحدق عيون الروح بما توارى في الذات من عبق
فقد وجدتك تتفرد عمقاً ونقاء
كل السيناريوهات
‏ليست بحجم
مقامك ايها (( الحماد عمر ))
وادركت أني كما قارئة الفنجان قرائتك
حتى باتت اجنحة الهلا تحليقاً
في فضاء لايتكرر
فلا تهداء القلوب نبضاً
الا أن تعانق صمت المشاعر
بعبير منقوع في عروق الياسمين ..!!

القدير منبر القلم شاعرنا
(( كان حياً ))
بروعة الهدوء كانت هذه الكلمات
وبصخب الكون كان هذا النص
فقد كان لاناملك قدرة فائقة على
‏تطويع الإيقاع كما أن لمفرداتك
‏ تقنيات الفنّ والكثير من السحر
‏حرفك مدوي ينفرد عنوة على الأبجدية
‏يبسط الإبداع بسلاسة
‏و يمتنع عن التصريف إلا في
‏فضاء الشعور ممتهناً النور بنا يحلق
إلى حيث حيث ..!!









عابرة مرت من هنا…!!

غرباء نحنُ
07-12-2022, 11:45 PM
حرف بوعد الوفاء جاء ..
يقرأ في وجوه عديدة ..
و جوابها واحد
كان حياً مضرب الوفاء
لا يغيب قمرك عن مدار
هذا القلم
وإن غاب
.هي غفلة من عيوننا ليس إلاّ ..
كان حيا
هل قمرك من جديد

عصي الدمع
07-13-2022, 01:28 AM
كان حيا ...

هو ما ذكرت فلحروفنا الخلود حين تكتب المكارم والنبل ...
ويتشرف الشعر كثيرا حين يكتب الانقياء والطاهرين
الذين يرسمون الجمال في كل اتجاهاتهم ويمدون أياديهم
البيضاء للجميع ...
رسالة شعرية سامية في تعزيز القيم النبيلة وتجسيدها
فيمن مدحت وأنتم شهداء الله في ارضه ..
والحرف يبقى لصاحبه ..
هنيئا له هذا الجمال وهنيئا لنا بك ..
دمت ودام الألق ...

كان هنا ومضى

كَانَ حَيًّا
07-13-2022, 04:17 PM
وكيف لا نفرح قسراً
وكان حياً
هو العيد الذي زارنا ليلة العيد
وحين يكون الشهد شعراً
والشعر شهد
فهو العيد وإن تكرر
أحببناك يا كان حياً
وأحببنا رجلُ المكارم من أجلك
وصفته عمراً وشعراً
وحقاً وعدلاً
فبدى وجهه قمراً
وسراجاً مُنيراً
دمت بألق ودام غيث
قلمك بريقا يأسر الذائقة
للنور والضياء
وعطاء الأدباء

...

الحكيم

مَازِلْتَ تَكْتُبُ رَدَّكَ السِحْرِيَّا
وَتَصُبُّ فِيْنَا مَاءَكَ المَقْرِيَّا.!

هَا أَنْتَ تَدْفَعُنَا لِأَعْلَىٰ قِمَّةٍ
حَتَّىٰ بَلَغْنَا الكَوْكَبَ الدُرِيَّا.!

لَقَّبْتَ نَفْسَكَ بِالحِكِيْمِ ، فَأَيْنَعَتْ
بِكَ حِكْمَةٌ ، تحْمِيْ الهَوَىٰ العُذْرِيَّا.!

..

كَانَ لِزَامًا عَلَيَّ
أَنْ أُلَاقِيْ رِكَابَكَ ، بِشْعِرٍ فَصِيْحٍ
كَيْ لَا يُقَالَ لِيْ غَدًا ، لَيْتَكَ كَسَرْتَ قَلَمَكَ
شُكْرًا ، وَلٰكِنَّهَا مِنْ قَلْبِ أَخِيْكَ.!

كَانَ حَيًّا
07-13-2022, 05:37 PM
الراقي شاعرنا الغالي كان حيّا
هنا ارتقى الشعر علو وبهاء
وتفاصيل غير منسية
نص جميل فيه من الأشطر والصور بالغة المعنى
إهداء كبير وراقي
صح بوحك ومدهش مما قراءت هنا
قصيدة فيها التنوع والتمعن والاتقان

شكرًا لروحك الجميلة هنا

...

هُسْ

أنتَ الآنَ
فِيْ عَالَمٍ آخَرٍ
مَلِيْءٍ بِالأَيْدِ التي
تُجِيْدُ لُغَةَ البِنَاءِ , وَالبَذْلِ
إِنَّكَ فِيْ حَرَمِ التي جَاءَتْ
مَرَّةً سَفِيْنَةْ , وَمَرَّةً أُخْرَىٰ
جَبَلًا جُوْدِيًّا , فَمَا نَالَ الغَرَقُ
حُرُوْفَنَا التي آمَنَتْ بِمَدَائنِ البَوْحِ
شُكْرًا نَقَاء عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ أَثْبَتَ لَنَا
أَنَّكِ عيونُ المَدَائِنِ , وَقلبها النابض

كَانَ حَيًّا
07-13-2022, 05:39 PM
نرى العيد اليوم
بوجه آخر
أكثر جمالاً وإشراقة
وما ألذ الحلوى التي بأيدينا
هذا المساء
الشاعر الفاضل
كان حياً
دعنا نرفع أيدينا معاً
ونبتهل إلى الله
ليستمر الوفاء والمعروف بين الناس
انت جئت به في أرقى وأعلى درجاته
أن تشكر شخص ربما لا يُشاهد
هذه القصيدة في المدائن
هنيئاً لك به
وهنيئاً لنا بك
تحفة شعرية
رائقة
حييت وتحيتي يا صديقي

...


جَاءَ السَّفِيْرُ ، كَمَا يَجِيْءُ الصُّبْحُ
وَبِهِ الحُرْوْفُ أَسْتَأَنَسَتْ ، وَالصَّرْحُ.!

رَجُلٌ ، خَلُوْقٌ ، كَالنَّسَائِمِ ، صِيْتُهُ
وَيَطُوْلُ فِيْ خُلُقِ السَّفِيْرِ ، الشَّرْحُ.!

حَتَّىٰ البَلَابِلُ ، حِيْنَ يَسْكُبُ حِبْرَهُ
مِنْ بَعْدِ مُنْتَصَفِ الحَوَالِكِ ، تَصْحُوْ.!

...

يَأْمَنُ الحُرْفُ
عِنْدَمَا تُطَوِّقُهُ
بِتَمْتَمَاتِ مَجِيْئِكَ
يَصْعَدُ كَثِيْرًا فَوْقَ كَتِفِ تَعْلِيْقِكَ
ثُمَّ أَنَّ الكَاتِبَ الذي تَكُوْنُ لَهُ سَنَدًا
لَنْ يَسْقُطَ مِنْ آفَاقِ دَهْشَتِه
أَرْجُوْكَ ؛ كُنْ بِالقُرْبِ دَائِمًا.

( الشعراءُ يحيىٰ ، وأغلقِ البابَ مِنْ خَلْفِه )

هٰذِهِ المَقُوْلَة نَبَتَتْ كَجَنَاحِيْنِ
هٰذَا جَوَابِيْ لِكُلِّ مِنْ شَاهَدَنِي مُحَلِّقًا

ممتن لكل هذا الحب ❤️

عابرة
07-13-2022, 10:45 PM
هنيئاً للدكتور عمر

شاعرنا كان حياً
اهلا بك اهلا كما يستحق
الضوء منا اجمل تحية
كم كانت سعادتي
تٌعانق القمر بقدومك
أنت هُنا إذاً
ووجه القمر حاضر
والوفاء صفة الكرماء
حروفك وهج نور تتراقص في المصابيح
باقة ورود مني لك

مسك الخواطر
07-14-2022, 02:38 AM
أشبه بغنائية
في بنيتها الوفاء
سيطر عليها الجمال والبلاغة
الورد ولود مُدد بين أغصان القصيدة
حرف شفيف عذب
كلمات من القلب
تصل القارئ بسلاسة
احترامي وكل الود

كَانَ حَيًّا
07-14-2022, 08:37 AM
وبعض الأسماء
تجعل الابتسامة عمراً مديداً
وبعض الوفاء يكتنز الربيع
في صدورنا دهراً ...
الدكتور عبدالله الحماد
علم في رأسه نارُ
وسنعمل له دعوة فخرية للمنتدى
فمثل هذه القامات تستحق الوفاء لها
ثٌم هذا الشعر
من روح الحياة وسحر الطبيعة
والفتنة ذابت في مُحياه
وقصائدك تصيب قارئها بمس
مرحباً بك في مدائنك يا صديقي

هَادِيْ ، وَيَنْبَلِجُ الشُّعُوْرُ ، صَبَاحَا
وَالحَرْفُ يُصْبِحُ بَلْبَلًا صَدَّاحَا.!

وَالشَّاعِرُ اللاهِيْ يَعُوْدُ لِرُشْدِهِ
وَيَحِيْكُ مِنْ ذِكْرِ الكَرِيْمِ ، جَنَاحَا.!

شُكْرًا : لِأَنَّكَ وَاضِحٌ ، وَمُؤَدَّبٌ
وَأَرِيْجُ صِيْتِكَ بِالمَكَارِمِ ، فَاحَ.!


هَادِي

بِاللهِ كيفَ أختَصِرُكَ
وَأنتَ امْتِدَادُ كَرَمٍ لا حَدَّ لَه
كنتُ أقولُ في نفسي ، ليتني
القريب جدا من هذا الرجل
شكرًا على كرمك على تحملك
على وقفتك المشرفة مع كل عضو
في المدائن التي تضحك بتوقيت الحرف

كَانَ حَيًّا
07-16-2022, 03:24 PM
وما الوفاء
إلا حضارة إنسانية
هذا الشعر يستحق الاحتفاء
أعذب التحايا

ممتن جدًّ
لهذا الحضور الذي
علق على ناصية حرفي
قناديل من نور

فاطمة
07-16-2022, 03:46 PM
الحرف أحيا فينا ابتسامات
وايقظ قوس قزح
حرفك قيد يأسرنا بلذته
كان حيا
كاتب من طراز برّاق
فيك الوفاء ونبل المبادئ