بين دفتي كتاب( كرسي شاغر ) للقارئة الياسمين

بين دفتي كتاب( كرسي شاغر ) للقارئة الياسمين

كرسي شاغر وقلب مشغول ورأس حائر من العنوان المقارب للإعلانات الوظيفية الغارق في التوصيف المادي المحض يستدخلك " نادي حافظ " أو بالأحرى يستدرجك إلى البحث عن الشغور الناعت للكرسي ، ومن يمكن أن يسده . فيما يستثيرك قصره الإحساس على ما يرسخ في مخيلتك ووعيك معا أنه الأبعد عن تلك القدرة الوجدانية، خصوصا إذا أسلمت نفسك لفيزيقطة الوجود النصي التشكيلي على الغلاف حين يحيلك إلى تأويلية تشكيلية تبدو مغامرك ذلك الرسم المجسد لكرسي يتخذ بعض ملامح إنسانية حيث يتمظهر على شكل إنسان جالس تتكئ ذراعه اليسرى على ما يشبه ركبته، فيما يتأكد لك، إن أمعنت التأمل، أنّ ثمة امرأة ذات ثلاث أرجل تكون قوائم الكرسي، الأمر الذي يوقعك- حتما - في التباس مبدئي بين عدة افتراضات عن كينونة هذا الكرسي، وهل هو معادل موضوعي لفكرة النقص الإنساني، أو تجل رمزي لامرأة ما؟! كيف وهي تخرج عن إنسانيتها التي تشير إليها اليد مع الأحذية النسائية الثلاث إلى ما يشبه حيوانًا اختفى أحد قوائمه الأربع، فيما تطل عليك ساقطة من أعلى يسار الصفحة ذراع عملاقة بالنسبة للكرسي الصغير باعثة في ظلام سقف الغلاف عن شيء ما ربما القائم المحذوف عمدًا حسب رؤية مصمم الغلاف والتي إن لم تكن رؤية الشاعر صاحب الديوان فهي على الأقل تستمد مشروعيتها من محاولتها إقامة علاقة تناصية مع الكرسي بطل النص العام تقريبا. الحديث عن الكرسي الشاغر فيما يدفعك لمجاراة حضوره الباذخ في النصوص بتصور مادي بحت، يدفعك أيضا إلى استجلاء الأنسنة التي يضفيها الشاعر عليه بدءًا من الرسم وصولًا إلى تجليه الأسطع عنوانًا لإحدى القصائد فضلًا عن حملة الرسالة الهامة بانتخابه عنوانًا للديوان. الدخول إذن محفوف بمخاطرة ، لكن هذا المولج قد يريح ويصبح في نظري أنسب للتماس مع نصوص نادي حافظ الخمسة والتي لا يخلو واحد منها من هذه الأنسنة في تشخيص الموجودات المادية لعلها تكون متكأً صرفًا لإسقاط المسكوت عنه،أو المخوف منه، عليها، ارتكازًا إلى عادة جاهلية قديمة هي الشعر العربي حين تتحدث الأمكنة والأبنية والأطلال أو يتحدث إليها، وحين يصبح المكان والموقع والبيئة بمفرداتها معادلات موضوعية لمشاعر وأحاسيس قد تحول بينها وبين التصريح بها حوائل ذات حضور قهري اجتماعي أو سياسي أو ديني في بعض الأحيان، ومن ثم يصبح الإسقاط بلغة النفسيين عصريا لا على مكافئ إنساني بل على ما يتصور مكافأته موضوعيا، إحدى الميكانزمات الدفاعية عن الذات المحيطة والتي تلجأ إليها حينا إلى حوار آليات أخرى كالكبت والتبرير والكذب والإزاحة إلى اللاشعور خوفا من بطائش ما إن خرجت تلك الأحاسيس إلى السطح وصافحت العلن في ظل محظورات اجتماعية ودينية غالبا، ولا مشروعية تواجه بها الأنفس المتحجرة قلوب العاشقين على سبيل التمثيل، الأمر الذي يحيلنا من زاوية أخرى إلى بعد رومانسي انسحابي من المواجهة والتمترس ليس وراء مفردات الطبيعة ولكن وراء ملموسات مادية متعددة ولها حضور كثيف في النص الحافظي منذ أن نذر الشاعر نفسه للرمل على حد تعبيره في ديوانه الأول " منذور الرمل" قد يبدو من المريح للذات الناقدة حين تحاول الاقتراب من عالم شاعر، أن تلجأ إلى قولبة نقدية وتعاليب سابقة التجهيز تطبق أقيستها على كل النصوص، لشعراء مختلفين زمكانيًا ورؤيويًا، وأدائيًا، وموقفًا شعريًا، لكن المتعب الممتع في آن، أن يلج النص عبر بوابته هو، أن تستأذن النص لا الناص في إعطائك مفاتيح الولوج الآمن من عتباته الصحيحة، دون أن تسقط في إشراك النمذجة والتصنيف ودون أن تضطر كما يفعل كثيرون خصوصًا من محترفي النقد الترويجي أو من سميتهم ذات مقال لي البوديجاردات النقدية، أو بمعنى آخر الناقد الحارس المواطئ غالبا مع ذات منقودة كتاباتها بالتطبيل إرضاءً لها أو بالإقصاء ترضية لذوات كاتبة أخرى . " نادي حافظ" في ديوانه الأول( منذور الرمل) استلبته الجدلية المحتدمة بين الجسد باشتهاءاته وحاجاته البيولوجية ووظائفه الحيوية بتسامياتها وانعتاقاتها من الوجود الجيني للجسد وتجاذب الحقلان الدلاليان قصائده، في تفاعليات شعرية بين السطح والقاع . ويمكن بشيء من الاطمئنان هنا أن نؤكد حضور هذين الحقلين الدلاليين مرة أخرى وإن لم يكن الجدل بينهما على قدر احتداميته السابقة، هنا الجسد في كرسي "نادي حافظ" الشاغر سواء بمعناه المألوف كجسد إنساني تتخطفه اشتهاءاته أيضا، أو في حضوره التشييئي التجسيدي لمعان ومشاعر، وربما لحضورات إنسانية لشخوص لهم صورة خاصة في ذاكرة الشاعر عبر علاقات مكتملة أو منقوصة أو متأرجحة بين النقص والاكتمال وها هو ذا يستخدمه مشيئًا لعامل القهوة حين يحوله إلى شيء يتدحرج بين الشاعر ومحبوبته ص21وص22. الجسد إذن مفردة بطولة بلغة السينمائيين في هذا الديوان، وما عداها من مفردات يمكن أن يمثل حضورًا هامشيا قد يندفع إلى واجهة المشهد الشعري بقدر قربه من أو بعده عن هذا الجسد.. للجسد اشتهاء الموسيقى وللموسيقى ابتكار جسد لا يكل من مناجاته في بهجة الإثم مابين جسد وآخر أبتكر غيمة وأبحر جسد امرأة خير من جسد حديقة باسقة أشعر جسدي يورق شتان بين جسد ينسى وجسد يتذكر بعيدًا عن أي تواطؤ مع الناص أو مع الذات الناقرة واحتكاما إلى استنطاق النص عبر حقوله الدلالية الرئيسة يمكن الوثوق بفكرة دوران الخطاب حول مجموعة ركائز، يؤكد حضورها المعجم الحافظي في هذه المجموعة محدودة القصائد والمفردات، ويمكن الاعتماد على تكارير لفظية في النصوص الخمسة داخل النص الواحد فيما يشبه النسخ الكامل أو فيما ينتج عن تناسلية دلالية من جمل مفتاحية تمثل بحضورها المتكرر بنية ومعنى وإصرار على توكيدية مادية في مقابل تأرجحية تأويلية، ونلاحظ غرام " نادي " بمألوفية مفرداتيه في دواوينه، وأحسب أنه يركن إليها ليس لمجرد التهرب من تحذلقات ظاهريه وألعاب لغوية تغوي الأنصاف ولكن لأن شاعرية الموقف والحال لا الأداة والترميز اللغوي هو الأولى بالدفع إلى شاشة التلقين، فما حرص عليه الشاعر هو نقل الحال الشعرية التي تشغل قلبه، وتحير رأسه، إلى المتلقي، وإن كان يتشكك في قدرة الأخير على الاستيعاب رغم بساطة الأداة والتركيب النحوي للجملة الشعرية التي في الأغلب الأعم لا تفارق مألوف الجمل العربية العادية، ويكاد يقطع الشاعر بأسلوب القصر قائلًا:" لا يحس بهذه المعاني سوى الكرسي الشاغر" والسؤال الذي يتقد في رأسي الحائرة أيضا هو عن هذه الأنسنة المبالغ في تأكيدها لهذا الكرسي حتى ينفي عن المخاطب أيا من كان هذا الإحساس فيما يثبته قصرًا وتوكيدًا بالنفي والاستثناء لهذا الكرسي في قصيدته الرابعة : " لا يحس بهذه المعاني سوى الكرسي الشاغر" فيما هو هذا الكرسي، ملتاع وصبور، وما أحسبه إلا تجسيدًا موضوعيا لذات غائبة يتمنى الشاعر وساطتها بينه وبين مأموله أو هو التجسيد المادي لرغبات الشاعر المكبوتة. ..

للمزيد من مواضيعي

 

.
.

الله على جمال الاختيار
كرسي شاغر
تعالي نجمع أيامنا ـ كلها ـ في علبة قديمة
ونضعها في خزانة الملابس
وننساها تماما ثم نجرب الحياة مرة أخرى
لم يبتكر الشاعرُ عشق المرأة لكنه ابتكر طريقة لرسم عشقه !! الله الله


الكتاب في طريقة عرضه جميلة
ووافية ..
شكرا للقراءة الماتعة ياسمين الجميلة
استمتعنا جدا فيه

حقّا اختيار أنيق

دمت بكل حب
تستحقين قارئتنا المجدة
1000 مشاركة ومثلها تقييم
ومنح وسام

أبو حامد ,منتصر عبد الله ,الحكيم ,طلال الفقير ,السفير ,النقاء ,هادي علي مدخلي ,الْياسَمِينْ معجبون بهذا

الله الله يا لها من ياسمين
قراءة تجعلك في قلب الحدث فعلاً
وصفت لنا الياسمين بعبقرية خاصة
أدق أدق التفاصيل
فقرات رئيسية بجمل
ومواضيع واستدراك وأمثلة
يتبعها خاتمة جميلة
في قراءة الياسمين
انتقلنا بكل سلاسة
وكانت المقدمة مدهشة حقاً
للشاعر المصري نادي حافظ
في مجموعته الشعرية الثالثة
كرسي شاغر في 64 صفحة من القطع المتوسط.
استطاعت الياسمين
أن تبرز لنا كيف يكون الشعر
وسيلة قوية للتعبير عن المشاعر والأفكار
بما حمل الكتاب
في طياته عمق التجارب الإنسانية
فقد سلط الضوء في كتابه
على مشاعر الفقد والحنين
شكراً يتلوها ألف تقدير
على هذه المتعة الحقيقية
من الياسمين
كان اختيار كبير وذكي جداً من بٌشرى
هنيئاً لنا بكما في المدائن

أبو حامد ,منتصر عبد الله ,الحكيم ,الْياسَمِينْ ,السفير ,النقاء معجبون بهذا

هلا بالياسمين الراقيه
وكان كتاب جميل جداً
من ضمن مايحتويه إن الكلمة مشطوفة مثل بلورة كي
تشع، وتشي بما لا يقال من صور وأحاسيس،
كذلك تحرض القارئ على الخيال
بدلاً من أن تستنزف طاقته في فخامة البناء اللغوي.
حديثه مابين الشعر البسيط والصور الحسية والخيال


كان اختيارك للكتاب جميل جداً
والقراءة ر ممتعه له
من خلال ما تم طرحك
احسنتي في اختيار المفيد لهذا الكتاب الاكثر من رائع


شكراً لروحك الجميلة هنا

أبو حامد ,منتصر عبد الله ,الحكيم ,الْياسَمِينْ ,السفير ,هادي علي مدخلي معجبون بهذا

الياسمين، ذلك الحرف الذي يتغنى بالجمال
وهذا القلم الذي نما وتطور
في كل زوايا المدائن المنتشرة
وهذه السنبلة التي تمثل الوفاء.
قراءة فاحصة جعلت الألوان
الألوان تحت سماء الإبداع الواسعة
وكان التوفيق حليف لها
وهي تختار هذا الكتاب المميز
ويكفي من العنوان للكتاب
كرسي شاغر
والذي يرمز ويعكس
غياب شخص كان له دور فعال
ويمكن أن يكون بمثابة فرصة ضائعة
وتنسج القصائد داخله
الأحلام بخيوط الأمل المتلألئة
وتتفتح الأزهار في حدائق
الذكريات العطرة
وتظل الكلمات تتردد
في صدى القلوب الحية.
هنا، حيث تلتقي الأرواح المتعطشة
وتمتزج العواطف بألوان الحياة الزاهية
شكراً لك أديبتنا الموقرة
وتظل الياسمين رمزًا خالدًا
وعبق الذكريات التي لا تعرف الانتهاء.
في كل زاوية من زوايا الذاكرة
في المدائن

أبو حامد ,الحكيم ,الْياسَمِينْ ,هادي علي مدخلي ,النقاء معجبون بهذا

. . ؛



ما شاء الله تبارك الله ياسمينة
أجدُ للغةِ مستقبل مُطمئِن
طالما هناك أمثالكِ يعنون بها لهذه الدرجة
قراءة سريعة أظهرت لي بوضوح تمكّنك
ولي عودة لقراءة أعمق

الْياسَمِينْ ,أبو حامد ,منتصر عبد الله ,الحكيم ,هادي علي مدخلي معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بُشْرَى

.
.

الله على جمال الاختيار
كرسي شاغر
تعالي نجمع أيامنا ـ كلها ـ في علبة قديمة
ونضعها في خزانة الملابس
وننساها تماما ثم نجرب الحياة مرة أخرى
لم يبتكر الشاعرُ عشق المرأة لكنه ابتكر طريقة لرسم عشقه !! الله الله


الكتاب في طريقة عرضه جميلة
ووافية ..
شكرا للقراءة الماتعة ياسمين الجميلة
استمتعنا جدا فيه

حقّا اختيار أنيق

دمت بكل حب
تستحقين قارئتنا المجدة
1000 مشاركة ومثلها تقييم
ومنح وسام

حين تقرأ كتابًا
وتجد من يفهمه ويفهم أبعاده
تشعر بفرحة غامرة، وهذا هو حالي معك يا بشرى
كل الشكر والتقدير على:
فكرتك غير المألوفة
ثنائك الجميل
قراءتك الرائعة
كرمك في منح الوسام
وعلى جهودك الكبيرة

أبو حامد ,الحكيم معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هادي علي مدخلي

الله الله يا لها من ياسمين
قراءة تجعلك في قلب الحدث فعلاً
وصفت لنا الياسمين بعبقرية خاصة
أدق أدق التفاصيل
فقرات رئيسية بجمل
ومواضيع واستدراك وأمثلة
يتبعها خاتمة جميلة
في قراءة الياسمين
انتقلنا بكل سلاسة
وكانت المقدمة مدهشة حقاً
للشاعر المصري نادي حافظ
في مجموعته الشعرية الثالثة
كرسي شاغر في 64 صفحة من القطع المتوسط.
استطاعت الياسمين
أن تبرز لنا كيف يكون الشعر
وسيلة قوية للتعبير عن المشاعر والأفكار
بما حمل الكتاب
في طياته عمق التجارب الإنسانية
فقد سلط الضوء في كتابه
على مشاعر الفقد والحنين
شكراً يتلوها ألف تقدير
على هذه المتعة الحقيقية
من الياسمين
كان اختيار كبير وذكي جداً من بٌشرى
هنيئاً لنا بكما في المدائن

مديرنا الفاضل أ.هادي علي مدخلي
كل الشكر التقاطتك لهذه القراءة
ويكفيني فخرًا أنها راقت لك..
سعدت للغاية لكونك انتبهت
تسليط ضوء الشاعر على مظاهر الحنين والفقد
هذا إن دل على شيء فهو يدل على فطنة كبيرة منك
وتركيز كبير لقراءة النصوص..
كل الشكر والتقدير على عبق المرور
والثناء الجميل

أبو حامد ,الحكيم معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النقاء

هلا بالياسمين الراقيه
وكان كتاب جميل جداً
من ضمن مايحتويه إن الكلمة مشطوفة مثل بلورة كي
تشع، وتشي بما لا يقال من صور وأحاسيس،
كذلك تحرض القارئ على الخيال
بدلاً من أن تستنزف طاقته في فخامة البناء اللغوي.
حديثه مابين الشعر البسيط والصور الحسية والخيال

كان اختيارك للكتاب جميل جداً
والقراءة ر ممتعه له
من خلال ما تم طرحك
احسنتي في اختيار المفيد لهذا الكتاب الاكثر من رائع


شكراً لروحك الجميلة هنا

مبدعتنا رافية الحرف القديرة والمتألقة النقاء
كم كانت راقية لفتتك المتميزة في تقديرك للقراءة
أسعدني جدا حضورك وقراءة حرفك القيّم
امتناني الدائم لروحك الشفيفة
كل تقديري واحترامي

أبو حامد ,النقاء ,الحكيم معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السفير

الياسمين، ذلك الحرف الذي يتغنى بالجمال
وهذا القلم الذي نما وتطور
في كل زوايا المدائن المنتشرة
وهذه السنبلة التي تمثل الوفاء.
قراءة فاحصة جعلت الألوان
الألوان تحت سماء الإبداع الواسعة
وكان التوفيق حليف لها
وهي تختار هذا الكتاب المميز
ويكفي من العنوان للكتاب
كرسي شاغر
والذي يرمز ويعكس
غياب شخص كان له دور فعال
ويمكن أن يكون بمثابة فرصة ضائعة
وتنسج القصائد داخله
الأحلام بخيوط الأمل المتلألئة
وتتفتح الأزهار في حدائق
الذكريات العطرة
وتظل الكلمات تتردد
في صدى القلوب الحية.
هنا، حيث تلتقي الأرواح المتعطشة
وتمتزج العواطف بألوان الحياة الزاهية
شكراً لك أديبتنا الموقرة
وتظل الياسمين رمزًا خالدًا
وعبق الذكريات التي لا تعرف الانتهاء.
في كل زاوية من زوايا الذاكرة
في المدائن

مبدعنا وأستاذنا القدير السفير
أي بهاء حظىيت به القراءة هنا بحضوركم الوافر نورًا؟!
لا شك أن قراءة المبدعين كأنت،
تضفي على القراءات رونقًا لامعًا
وتفتح أمام قراءتي نافذة شمسي المتجددة
فإذا كان الحرف إبداعًا فإن قراءتك المتأملة بعمق
هو إبداع مواز ،ومن حظ النص
أن وجد هذا الإبداع يؤازره..
أستاذي وقديري السفير
امتناني كبير لحضورك الراقي
ولعبورٍ منحني والحرف كثيرًا من الفخر
كل تقديري واعتزازي ..
مودتي وتقديري

أبو حامد ,الحكيم معجبون بهذا