04-17-2022, 08:30 PM
|
#2
|
رد: التسول بين الحاجة والمخاطر
أديبنا السامق الغيث
دائما تحط يدك على الجرح نعم والله إنها لظاهرة مخجلة فكثيرا مانرى في كل الطرقات تنوع غريب
من أشكال التسول لدرجة إننا لانعرف المحتاج منهم فعلا أم الذي يأخذها مهنة وحرفة
ولعلمك أخي هناك إناس يجندون الأطفال والقصر والنساء صراحة ماعدنا نتكيف وهذا الوضع المذري
ولا حراك لمسئول يجنبنا هذا المنظر الغير لائق بالمرة
أما قولك أخي مؤسسات خيرية أو ماشابه أنا بصراحة لا أثق إلا في نفسي بمعنى أكيد في محيطي من
هم أولى بالمساعدة قرباء كانوا أم جيران أم غيرهم كثيرون يحتاجون بحق لما لاتكون المساعدة مباشرة
على الأقل عرفنا إنها ذاهبة لمكانها الصحيح
بارك الله فيك على موضوعاتك الرائعة
ونطرتك الواعية للأمور
سلمت والنبض
مودتي وإحترامي
|
|
|
04-17-2022, 11:01 PM
|
#3
|
رد: التسول بين الحاجة والمخاطر
.
انا معك واتفق معك بكل كلمه وبكل حرف
فعلاً اصبحنا لا نعرف من المحتاج ومن الكذاب
مؤلم ان تكف يدك على الصدقه في حيرة
هل اعطيه ام ادسه هل هو محتاج ام لا ؟
المشكلة ان بعضهم يتسولون وبمالك يؤذون
فتخيل معي انك تعطي المال بمحبة ورضا
وتغدرك تلك اليد التي امتدت لتاخذ مالك
اصبحنا في زمن عجيب ضائع لا احترام ولا تقدير
وياخذون الدين باستعطاف لانهم يعلمون باننا
نهتم لديننا ونبادر للاجر فيستغلون ذلك كثيراً
لكن الحمد لله انك هناك جهات مختصه لمن
يحتاج فعلاً يذهب اليهم وهنا نضع مالنا بايدٍ
امينه والله يهدي كل شخص يستغل الدين
اسفه لانني اطلت بالكلام لكن كان بقلبي وقلته
شكراً لك على فكرك النير وعقلك الرزين ، بوركت 🌹
.
|
|
|
04-17-2022, 11:18 PM
|
#4
|
رد: التسول بين الحاجة والمخاطر
نعم صح بوحك وكانك قرايت افكاري جدا
اصبحنا بهزمان مانعرف الذي يحتاج والذي لايحتاج
وكيف نمد اليد لهم خذلونا البشريه
وانعدمت الانسانيه وضاع الدليل
والنزع الدين في انحدر نسال الله السلامه
ماعاد في خوف من ربنا او ترقب الله عز وجل
سلم قلمك وفكرك وناضجك
طرحتها بصورة راقيه لاغريبه عليك
|
|
|
04-17-2022, 11:39 PM
|
#5
|
رد: التسول بين الحاجة والمخاطر
.
.
ظاهرة مجتمعية مقيتة ..
وقد تكون فيهم حرفة وإن لم يكن في نفسهم حاجة ..
عندي قناعة ..
المحتاج يتعفف عن السؤال ..فلا يمد يده حتى وإن ضاقت به السبل ..
لكن أتفق معك أن أهمال هذه الشريحة قد تكون بداياتهم فقر واحتياج ..إلى أن ندفعهم للسؤال .. وتسول المال ...
شريحة .. مهمشة ومسقطة من كل خطط الدولة للأسف ...
أحزم لن يكون لها حل .... وتبقى هذه الظاهرة تجتاح الشوارع .. وتتواجد بكل الأمكنة
طبت عميد الأدب.
فكر نير .. ونور لن يخبو ما دام في المداد سكبٌ
الوشم والتقييم والنشر مع منح المكافأة
|
|
قِفِيْ كَالطَّوْدِ ، يَا أُنْثَىٰ الوَفَاءِ
فَمِثْلُكِ مَا عَرَفْنَا فِيْ الإِخَاءِ.!
كَأَنَّكِ فِيْ مَدَائِنِنَا ، مَلَاكٌ
وَأَقْسَامُ المَدَائِنِ ، كَالسَّمَاءِ
رَجل من الشرق ( عميد الشعر )
|
04-18-2022, 06:01 PM
|
#6
|
رد: التسول بين الحاجة والمخاطر
موضوع جدير بالاهتمام وحقيقة ان التسول ظاهرة قبيحة جعلت الادعياء يتوسلون العطاء باسم الحاجة وهم كاذبين
|
|
|
04-19-2022, 04:44 PM
|
#7
|
رد: التسول بين الحاجة والمخاطر
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتحي عيسي
أديبنا السامق الغيث
دائما تحط يدك على الجرح نعم والله إنها لظاهرة مخجلة فكثيرا مانرى في كل الطرقات تنوع غريب
من أشكال التسول لدرجة إننا لانعرف المحتاج منهم فعلا أم الذي يأخذها مهنة وحرفة
ولعلمك أخي هناك إناس يجندون الأطفال والقصر والنساء صراحة ماعدنا نتكيف وهذا الوضع المذري
ولا حراك لمسئول يجنبنا هذا المنظر الغير لائق بالمرة
أما قولك أخي مؤسسات خيرية أو ماشابه أنا بصراحة لا أثق إلا في نفسي بمعنى أكيد في محيطي من
هم أولى بالمساعدة قرباء كانوا أم جيران أم غيرهم كثيرون يحتاجون بحق لما لاتكون المساعدة مباشرة
على الأقل عرفنا إنها ذاهبة لمكانها الصحيح
بارك الله فيك على موضوعاتك الرائعة
ونطرتك الواعية للأمور
سلمت والنبض
مودتي وإحترامي
أهلا بك أخي فتحي
كما تفضلت وقلت : إنها ظاهرة غير حضارية
ناهيك عن ما تسببه هذه الظاهرة من أخطار محدقة
فلربما أنعكست أمنيا على البلاد
أما مسألة الجمعيات الخيرية فهو خيار لتجنب إعطاء غير المستحقين
فلديهم قوائم بالمستحقين فعلا
وإن استطاع الشخص أن يبحث في محيطه عن المحتاجين فهو أكثر أجرا ومثوبة
شكرا يا صديقي لحضورك وتفاعلك
بارك الله فيك وأسعدك
|
|
علمتني الحياة أن أبني جسرا من الأمل فوق أي بحر من الأحزان
|
04-19-2022, 04:51 PM
|
#8
|
رد: التسول بين الحاجة والمخاطر
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ملاكـ
.
انا معك واتفق معك بكل كلمه وبكل حرف
فعلاً اصبحنا لا نعرف من المحتاج ومن الكذاب
مؤلم ان تكف يدك على الصدقه في حيرة
هل اعطيه ام ادسه هل هو محتاج ام لا ؟
المشكلة ان بعضهم يتسولون وبمالك يؤذون
فتخيل معي انك تعطي المال بمحبة ورضا
وتغدرك تلك اليد التي امتدت لتاخذ مالك
اصبحنا في زمن عجيب ضائع لا احترام ولا تقدير
وياخذون الدين باستعطاف لانهم يعلمون باننا
نهتم لديننا ونبادر للاجر فيستغلون ذلك كثيراً
لكن الحمد لله انك هناك جهات مختصه لمن
يحتاج فعلاً يذهب اليهم وهنا نضع مالنا بايدٍ
امينه والله يهدي كل شخص يستغل الدين
اسفه لانني اطلت بالكلام لكن كان بقلبي وقلته
شكراً لك على فكرك النير وعقلك الرزين ، بوركت 🌹
.
أهلا أختي ملاك
ولا تتأسفي فلم تطيلي الكلام كما قلت
بل جئتِ بنقاش جميل جدا
وتفاعلك رائع وأنا سعيد بذلك
نعم يا ملاك وكما تفضلت
مؤلم أن تعزم على الصدقة ولا تعرف الذي أمامك هل يستحق أم لا
ولربما قلنا أعطه وأجرك لك وحسابه على الله لكن اليوم اختلف الوضع
فبعض المتسولين لهم مآرب أخرى
كأن توجه الصدقة عليهم إلى قنوات غير شرعية تستخدمها في تمويل
التخريب والإرهاب وغير ذلك
ولذا وجب علينا مكافحة هذه الظاهرة
والبحث عن المحتاجين الذين لا يسألون الناس إلحافا
شكرا بحجم الكون أختي ملاك
وبارك الله فيك وزادك بسطة في العلم
ولروحك البياض
|
|
علمتني الحياة أن أبني جسرا من الأمل فوق أي بحر من الأحزان
|
04-19-2022, 04:55 PM
|
#9
|
رد: التسول بين الحاجة والمخاطر
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السمو الانثوي
نعم صح بوحك وكانك قرايت افكاري جدا
اصبحنا بهزمان مانعرف الذي يحتاج والذي لايحتاج
وكيف نمد اليد لهم خذلونا البشريه
وانعدمت الانسانيه وضاع الدليل
والنزع الدين في انحدر نسال الله السلامه
ماعاد في خوف من ربنا او ترقب الله عز وجل
سلم قلمك وفكرك وناضجك
طرحتها بصورة راقيه لاغريبه عليك
أهلا بكِ يا السمو
وحضورك جميل وتفاعل أجمل منك
وهذه الظاهرة من الصور السلبية المقيتة
التي بدأت تغزو المجتمعات
وربما لها أسباب كثيرة وأهداف متنوعة
لكن يجب علينا الوقوف ضدها حتى لا تتفشى
والحمد لله الآن هناك الكثير من الأجهزية الحكومية
التي بدأت تتعامل معها
شكرا لك بحجم الكون
ولك كل الود والتقدير
|
|
علمتني الحياة أن أبني جسرا من الأمل فوق أي بحر من الأحزان
|
04-19-2022, 05:02 PM
|
#10
|
رد: التسول بين الحاجة والمخاطر
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بُشْرَى
.
.
ظاهرة مجتمعية مقيتة ..
وقد تكون فيهم حرفة وإن لم يكن في نفسهم حاجة ..
عندي قناعة ..
المحتاج يتعفف عن السؤال ..فلا يمد يده حتى وإن ضاقت به السبل ..
لكن أتفق معك أن أهمال هذه الشريحة قد تكون بداياتهم فقر واحتياج ..إلى أن ندفعهم للسؤال .. وتسول المال ...
شريحة .. مهمشة ومسقطة من كل خطط الدولة للأسف ...
أحزم لن يكون لها حل .... وتبقى هذه الظاهرة تجتاح الشوارع .. وتتواجد بكل الأمكنة
طبت عميد الأدب.
فكر نير .. ونور لن يخبو ما دام في المداد سكبٌ
الوشم والتقييم والنشر مع منح المكافأة
أهلا بك بشرانا الرائعة
ومرحبا بإطلالتك الجميلة وتفاعلك الأجمل
وكما قلت هي شريحة من أصل المجتمع
ولها علينا أن نساعدها بقدر ما نستطيع حتى لا نجبرها على اجترار التسول
وتفشي الظاهرة
لكن الوضع يختلف من مكان إلى آخر
لدينا وبفضل الله الكثير من البرامج الاجتماعية
التي تغنيهم عن التسول
بل وتوصل المساعدات إليهم حتى دورهم
وهنا الضمان الاجتماعي
وكذلك المحسنين العارفين لدورهم الصحيح
أضف إلى ذلك الجمعيات الخيرية
وكلها تساهم في سد فاقتهم وتوفير احتايجاتهم
شكرا بحجم الكون بشرى
وسعيد بهذا النقاش الحيوي
لروح كل الجمال
|
|
علمتني الحياة أن أبني جسرا من الأمل فوق أي بحر من الأحزان
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
| | | | | | | | |