.. عَبَرَات الحَنيّنْ !

.. عَبَرَات الحَنيّنْ !

‏

•
.


‎مَدْخَلٌ /

‎اِسْتَعَرَتْ مَجَادِيفَ مُتَآكِلَةً ل اَلْإِبْحَارِ فِي مُحِيطِ اَلشُّعُورِ
أَقْطَعُ اَلْأَمْيَالُ تَارَةَ وَأُخْرَى تَجْذِبُنِي اَلْأَمْوَاجُ ل أَعْمَاقَهُ
أَغْسِلُ مِنْهَا عَيْنَايَ وَشَيْئًا مِنْ قَلْبِيٍّ . . ،

،




‎

تَسْبِقُنِي خُطَايَ إِلَى ذَاكَ اَلْحُبِّ
أَتَعَثَّرُ فِي خَجَلِي وَأَتَغَذَّى عَلَى عَبَرَاتٍ تَذْرِفُهَا عَيْنَايَ
وَنَحِيبٌ يَصِلُ صَدَاهُ عِنَانَ اَلسَّمَاءِ . . ،

‎أَشْتَاقُ ، وَأَحِنُّ ، وَأَبْكِي ، وَأُتَمْتِمُ ب اِسْمَكَ
لَعَلَّ صَوَّتَ نَحِيبِيَ يَقُودُكَ إِلَى
أَنَا وَحِيدٌ بِدُونِكَ ، دَعِينِي أَصْلَ إِلَيْكَ
ل أَقْبَلَ يَدَاكَ وَأَتَنَفَّسُ رَائِحَتَكَ . .

‎اِقْتَرِبِي إِلَى يَا قَائِمَةُ أُمْنِيَاتِي
يَا بِسِمَة ثَغْرِي وَشِفَاءِ أَوْجَاعِي
يَا عُمْقٌ شُعُورِيٌّ وَوَلَائِيٌّ
يَا بَهْجَةُ عُمْرِي وَرَجَائِي
يَا نُورٌ قَمَرِيٌّ وَضِيَائِي

‎فِي اَلْبُكَاءِ كَوْنِيٍّ لِي مَنْدِيلاً
‎وَفِي اَلْبَرْدِ كَوْنِيٍّ لِي دِفْءٌ
‎وَفِي اَلْمَطَرِ كَوْنِيٍّ لِي مِظَلَّةٌ
‎وَفِي اَلْبَحْرِ كَوْنِيٍّ لِي طَوْقُ نَجَاةٍ

‎يَا سَيِّدَتِي كَيْفَ أَشْعَلْتِي فِي وَضَحِ اَلنَّهَارِ شَمْعَةً،
وَرْسَمْتِي فِي جُنْحِ اَللَّيْلِ غَيْمَةً ! ؟

‎كَيْفَ رَسْمَتِي تَنَاقُضَاتِ اَلْحَقِيقَةِ فِي لَوْحَةِ قَلْبِيِّ،
وَمْحِيتِي تَهَاوِيلَ اَلْخَوْفِ مِنْ خَارِطَتِي ! ؟

،

‎مَخْرَجٌ /

‎فِي أَوَاخِرَ شَبَابِيّ دَعِينِي اِسْتَظَلَّ تَحْتَ شَجَرَةِ صَيْفِكَ
وَأسُتَدَفِّأْ فِي مِعْطَفْ شْتَاؤْكْ ،
دَعِينِي اَتْشَبُعْ مِنْ مَائِدَةِ عِشْقِكَ
فَ مَوَائِدَ اَلْأُخْرَيَاتِ لَا تَعْنِينِي . .

.
‏

للمزيد من مواضيعي

 

.
.

عبرات تختصر مسافات الحنين
وتحمل الشعور على اتساع الدهشة
الأنيق استغراب ...
والحنين في ثنايا حرفه حكاية

لي عودة تليق

للوشم والتقييم والنشر مع منح المكافأة

محمد عبدالله ,.. إستغراب ! ,عطاف المالكي معجبون بهذا

وحده الشوق يعرف الطريق .. طريق النداء
للخطوة التي خافت أمان الشوق، وللضجيج صمت اللقاء
إنه الذي لا يتعثر ولا يسقط ولا يغرق
بين بين
يسكن الوسط دائماً في كل شيء
حتى العُمر

- إستغراب
حضيت بشرف القراءة لك هذا الصباح
بعد ليل طويل في مغالبة الشوق
فكنتَ خير مُعين وحرفك خير دليل



.

محمد عبدالله ,.. إستغراب ! ,النقاء معجبون بهذا

ما اروع هذه الترانيم لي عودة لمجارة هذا الابداع




عابرة مرت من هنا..!!

محمد عبدالله ,النقاء ,عطاف المالكي معجبون بهذا

شذرات راقية وعاطفة صادقة
ولغة عميقة وعبارات مترابطة
القدير استبرق نصك كمعرفك لامع
شكراً لك

محمد عبدالله ,النقاء معجبون بهذا

مدخل..
بين ذكرى ماضي وحلم
تتصاعد من حرائق الروح تنهيدة جارحة
اتقمص وهج البرق
لأ استفيق من سبات ‏مصفدة الروح ..!!
‏

اعود حيث أنت ..
ك ريشة في مهب الريح
أضع ختم أبدي على قارعة السطور
انفض الغبار عن جسد قصيدتي
فقد كنت حكاية عشق
تضلعت منها حكايات عمري
كنت اناديك بالف لغة والف نداء
والف حلم
حتى نزف الصمت
وادركت ان ماكان حلم
في قبضة الريح
و تفاصيل غارقة
في كأس الوهم



مخرج ..
اجاهر الحنين فيك .. و يلجمني الفقد..
ويزيدني النسيان جنونا بك
لاني بك اكتفيت عن الرحيل ..!!


سليل الضياء القدير
(( استغراب ))

تُغرق الكلمات بمدٍ من الخيال
‏في رسمك لها..
حتى ان الجمال يفيض
‏في مجرى سطورك ‏
حتى بات ‏يصب الألق في انفاس القوافي
‏ك رحيق الندى المجدول
ولحرفك وحيٌ يعبث بحواس المعنى ،




عابرة مرت من هنا..!!

محمد عبدالله ,النقاء معجبون بهذا

هلأ بالكاتب المبدع أستغرب


إحساس الكلمة هنا أخذتني إليك
فالوفاء محمله من قلب الى قلب والثقه
كانت أكبر مما يحدث وحدث
جميل الشعور حين نتحدث عنه والأجمل منه
الإحساس بعمقه
فسلامة كل مايملكه الشخص للأخر اكبر دليل على
صدق الحب والثقة والمحبة
يتأمل ملامح الحرف ولا يهاب الإنجراف
مع تيارات الإلهام المتدفقة بغزارة
قوارير النسيان مُفرغة من الحيلة
وتكادُ قهراً تتشظّى
لملمت بقايا الحيلة كي ترسلي
زاجلة بحجم المرار
بِـ رغم ما يفعله بالمحبين
ويحولهم لـ مشتكين وعنه منيبين
حيارى وفِي عالمه تائِهِين
برغم آنه كـالداء يوجع القلوب
إلا أن مفعوله سر يحيي النفوس
كلماتك عذبة الإحساس والجمال
نص فخم استعذب حروفه

شكرًا تتكاثر لروحك الجميلة هنا…

محمد عبدالله ,بدرية العجمي معجبون بهذا

اللجوء الى عبرات الحنين في ظلّ عجز الشعور
هو ب مثابة اعتراف وصرخة من القلب
انّه لم يستطع تجاوز الصدمة

,,
استغراب
دوحة مترفة ب الجمال ع ايقاع الالـــــم
ابدعت
ل قلبك الفرح

محمد عبدالله ,النقاء معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بُشْرَى

.
.

عبرات تختصر مسافات الحنين
وتحمل الشعور على اتساع الدهشة
الأنيق استغراب ...
والحنين في ثنايا حرفه حكاية

لي عودة تليق

للوشم والتقييم والنشر مع منح المكافأة

‏

•
.


أهلًا يا بُشرَى ،
تحجزين المقعد الأول في مُتصفحاتي
مع تأشيرت الإقامة الدائمة ، ما أجملك ..

" إنني في انتظارك بِ شوق "
،

إجلاليّ وَ

.
‏

محمد عبدالله معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يحيى

وحده الشوق يعرف الطريق .. طريق النداء
للخطوة التي خافت أمان الشوق، وللضجيج صمت اللقاء
إنه الذي لا يتعثر ولا يسقط ولا يغرق
بين بين
يسكن الوسط دائماً في كل شيء
حتى العُمر

- إستغراب
حضيت بشرف القراءة لك هذا الصباح
بعد ليل طويل في مغالبة الشوق
فكنتَ خير مُعين وحرفك خير دليل



.

‏

•
.


أهلًا يا يحيى ،
ومع ذلك فَ الشوق أحيانًا يضل الطريق
و نعيشُ في التيه بلا مُرشد ..
حضورٌ من نور يا راقي

،

إجلاليّ وَ

.
‏

محمد عبدالله ,يحيى معجبون بهذا