| |
» أقلامٌ تشدو في حب الوطن « | ||||||
|
آخر 10 مشاركات |
روابط تهمك | القرآن الكريم | الصوتيات | الفلاشات | الألعاب | الفوتوشوب | اليوتيوب | الزخرفة | قروب | الطقس | مــركز التحميل | لا باب يحجبنا عنك | تنسيق البيانات |
بوح الأرواح ( بوحٌ تتسيّدُه أقلامكم الخاصّة في عزلة مقدّسة بعيدا عن الردود ( يمنع المنقول ) |
( بوحٌ تتسيّدُه أقلامكم الخاصّة في عزلة مقدّسة بعيدا عن الردود
( يمنع المنقول )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||||||||
|
||||||||||
خارجٌ على(عن) الروح !! -متجدد
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين السلام عليكم ورحمة الله وبركاته توطئة: لطالما عشقتُ هذا الترفَ في التفكير..وبلا حدود.. للقرآن الكريم الفضلُ الأوّل، بحمد الله وفضله.. وبعد قراءة فلسفة الأوّلين والآخرين... وقصص الطفولة الخيالية، وروايات الشباب، ودواوين الشعراء، وووو حكاية الإنسان وسواه.. والتأليف في شتّى فروع الأدب؛ أوّلها شعراً منذ الطفولة، وتبعه باقي الفروع.. تكوّنتْ عفوية الحكمة- ربّما- من خلال اللاوعي الجمعي، والوعي التجميعي ..ناهيكَ عن التجزيء. وأكتبُ ارتجالاً من دون تجهيزٍ مسبق؛ كما أفعلُ الآن. من إرهاصات اللحظة الآنية، وما تسبق لها من تداعياتِ الفكر والمشاعر. . . لي مثل هذا : خارجٌ على(عن) النفس، والعقل، والقلب...في أماكن أخرى فإنْ أخطأتُ فمن نفسي والشيطان الرجيم؛ وإن أصبتُ فتوفيقٌ من الله سبحانه وتعالى.. عليه توكلنا، وإليه أنبنا، وإليه المصير. والله المستعان، وهو وليُّ التوفيق. للمزيد من مواضيعي
المصدر: منتديات مدائن البوح اللهم لك الحمد حتى ترضى، ولك الحمد إذا رضيت، ولك الحمد بعد الرضا إلهي دلّـني كيفَ الوصولُ ؟ إلهي دلّـني مــاذا أقـــــولُ؟ الأديب والشاعر السوري محمد عبد الحفيظ القصّاب |
03-09-2021, 02:22 AM | #2 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
رد: خارجٌ على(عن) الروح !! -متجدد
الروح؟!
لستُ بصدد التعريف والاستقراء والاستنتاج .. بقدرِ ما أريده هنا، من البوحِ والتعبير عن ماهية استخراج لوحاتٍ أدبية وفلسفية؛ تتمازجُ وتنفصلُ، وتتقاربُ وتتباعدُ تبعاً للرصد في لحظةِ الكتابة.. ولكنّي سأوردُ مورداً منطقياً، بعرض مقدماتٍ تتيحُ للقارئ العزيز تكوين فكرةٍ عما طُرحَ عن الروح.. أمّا الخروجُ على الروح، فهذا له مكانٌ وزمانٌ وإيحاءٌ آخر.. وحتى (عن)؛ فهي لغير هذا السبيل..
|
|
اللهم لك الحمد حتى ترضى، ولك الحمد إذا رضيت، ولك الحمد بعد الرضا إلهي دلّـني كيفَ الوصولُ ؟ إلهي دلّـني مــاذا أقـــــولُ؟ الأديب والشاعر السوري محمد عبد الحفيظ القصّاب
|