أفضل طريقة للتعامل مع المشاكل

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفيصل

لا أعتقد أن هذه الأمور " قل وفاء، عدم تقدير أو نكران معروف العِشرة " تدخل من ضمن المشاكل في الأصل, فأنت لا تنتظر نتائج أفعالهم ثم تبحث عن حل معهم, أنت في الأصل لم يكن من مبادئك انتظار الرد منهم, فقليل الوفاء والناكر ومعدوم التقدير هؤلاء يمثلون أنفسهم وما فعلت معهم هي أخلاقك ومبادئك, فلا تقيس مبادئك كردة فعل على مبادئهم؛ لكي لا تقع في فخ الندم, ثم التقلّب في المبادئ.

العطاء في العمل مثلاً لا تنتظر رد من أحد من باب الاخلاص والإتقان والإحسان وتحلل راتبك
ويمنعك انتظار الرد لأن مافيه عواطف بالعمل
ولكن علاقة تهمني أنا طرف أساسي فيها، صداقة أو زوج أو علاقتك بأسرتك
طبيعي يكون فيه أخذ وعطاء، عطاء كل الوقت وأقول هذه مبادئي لا يهمني التقدير أو الرد
سيأتي يوم وأتوقف لأن طاقتي أصبحت مفقودة ولم انتبه للطاقة المكتسبة

الفيصل معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إلهام

العطاء في العمل مثلاً لا تنتظر رد من أحد من باب الاخلاص والإتقان والإحسان وتحلل راتبك
ويمنعك انتظار الرد لأن مافيه عواطف بالعمل
ولكن علاقة تهمني أنا طرف أساسي فيها، صداقة أو زوج أو علاقتك بأسرتك
طبيعي يكون فيه أخذ وعطاء، عطاء كل الوقت وأقول هذه مبادئي لا يهمني التقدير أو الرد
سيأتي يوم وأتوقف لأن طاقتي أصبحت مفقودة ولم انتبه للطاقة المكتسبة

وأنت في علاقاتك مع الأخرين في الحياة لا تنتظر من أحد ردًا, الذي تنتظر فعله هو التصنيف, من يستحق المراتب عندك من الأعلى إلى الأدنى, فتقييم تعاملك على هذا الأساس, وتبقى مبادئك ثابته, تعطي على قدر ما تأخذ حسب عقلية وتعامل الطرف الأخر مهما كانت نوع العلاقة, فهذا ليس تجني ولكن الطرف الأخر هذه هي عقلية وليس من مهامك تأديب وتعليم الأخرين بتكسير مابنيت من مبادئ مريحة لك,
هذا سهل التطبيق وليست مثالية وصعبة التنفيذ,

إلهام معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفيصل

وأنت في علاقاتك مع الأخرين في الحياة لا تنتظر من أحد ردًا, الذي تنتظر فعله هو التصنيف, من يستحق المراتب عندك من الأعلى إلى الأدنى, فتقييم تعاملك على هذا الأساس, وتبقى مبادئك ثابته, تعطي على قدر ما تأخذ حسب عقلية وتعامل الطرف الأخر مهما كانت نوع العلاقة, فهذا ليس تجني ولكن الطرف الأخر هذه هي عقلية وليس من مهامك تأديب وتعليم الأخرين بتكسير مابنيت من مبادئ مريحة لك,
هذا سهل التطبيق وليست مثالية وصعبة التنفيذ,

تصنيفك للمراتب حسب الأخذ
حلو
وبعدين ممكن اكسر أحد مبادئي، تأديب للآخرين
لما يكون بيدي أساعدها وماياخذ وقت وجهد، وارفض ذلك تأديب لها بموقف سابق

الفيصل معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إلهام

تصنيفك للمراتب حسب الأخذ
حلو
وبعدين ممكن اكسر أحد مبادئي، تأديب للآخرين
لما يكون بيدي أساعدها وماياخذ وقت وجهد، وارفض ذلك تأديب لها بموقف سابق

تصنيف المراتب الكل يعمل بها, فمثلًا قاعدتها هي ؛ شخص لا تهمه يكون من أولوياتك السؤال عنه, وانتِ طبقتي ذلك في المثال الذي ذكرتيه ولم تكسري مبدأ, بل فعّلتي أحد المبادئ التي لديك وهو ليس تأديبًا بل حق مشروع لكِ مقابل حق مشروع لها بموقف سابق.
لكن الإيمان بها في العلاقات الأكثر تعقيدًا مُهمل ومن الأسباب؛ فقدان القدرة "أي قدرة كانت", لذا تحصل اللخبطة في التفاعل في المشاعر في العلاقات ثم المشاكل.

إلهام معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفيصل

تصنيف المراتب الكل يعمل بها, فمثلًا قاعدتها هي ؛ شخص لا تهمه يكون من أولوياتك السؤال عنه, وانتِ طبقتي ذلك في المثال الذي ذكرتيه ولم تكسري مبدأ, بل فعّلتي أحد المبادئ التي لديك وهو ليس تأديبًا بل حق مشروع لكِ مقابل حق مشروع لها بموقف سابق.
لكن الإيمان بها في العلاقات الأكثر تعقيدًا مُهمل ومن الأسباب؛ فقدان القدرة "أي قدرة كانت", لذا تحصل اللخبطة في التفاعل في المشاعر في العلاقات ثم المشاكل.

صحيح اللخبطة في المشاعر ممكن تنفلت منك أشياء لا تنتبه لها
وأمر مهم الحاجة، إن توقفت الحاجة اضطربت العلاقة
ممكن في ظني المسؤولية الكافية من هذه العلاقة سبب استمرارها حتى لو تعرضت لظرف أو خلل ما

الفيصل معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إلهام

صحيح اللخبطة في المشاعر ممكن تنفلت منك أشياء لا تنتبه لها
وأمر مهم الحاجة، إن توقفت الحاجة اضطربت العلاقة
ممكن في ظني المسؤولية الكافية من هذه العلاقة سبب استمرارها حتى لو تعرضت لظرف أو خلل ما

هنا يثبت أنه لا توجد طريقة مُفضلة أو غير مُفضّلة للتعامل مع المشاكل, كُل الطرق مُفضلة كُلٌ وحسب ما يراها الشخص نفسه إذا كانت مبنية على مبدأ يقوده للتعامل مع أي علاقة؛ بأن تكون هناك طريقة تعامل تُريحه ولا تضر غيره.

إلهام معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفيصل

هنا يثبت أنه لا توجد طريقة مُفضلة أو غير مُفضّلة للتعامل مع المشاكل, كُل الطرق مُفضلة كُلٌ وحسب ما يراها الشخص نفسه إذا كانت مبنية على مبدأ يقوده للتعامل مع أي علاقة؛ بأن تكون هناك طريقة تعامل تُريحه ولا تضر غيره.

كنت سمعت مقطع قبل فترة، فروقات نفسية بين الرجل والمرأة
الرجل تنافسي والمرأة تشاركية
الرجل تحسين والمرأة تطوير وغيرها كثير لم يثبت بذهني إلا هذا لأني فعلاً رأيته واقعي
في ظني فهم نفسية الآخر أو معرفة مفاتيحه يختصر الكثير أو على الأقل مثل ماذكرت
تعرف "تنقّي" من مبادئك ما يناسب

الحوار معك ممتع، لك سعادة الدارين آمين

الفيصل معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إلهام

كنت سمعت مقطع قبل فترة، فروقات نفسية بين الرجل والمرأة
الرجل تنافسي والمرأة تشاركية
الرجل تحسين والمرأة تطوير وغيرها كثير لم يثبت بذهني إلا هذا لأني فعلاً رأيته واقعي
في ظني فهم نفسية الآخر أو معرفة مفاتيحه يختصر الكثير أو على الأقل مثل ماذكرت
تعرف "تنقّي" من مبادئك ما يناسب

الحوار معك ممتع، لك سعادة الدارين آمين

التصنيفات هذي أقف عندها كثير واراها أنها "تعليب"؛ بمعنى عند المرأة هو حكم على كُل النساء وكذلك الرجل, ولو قلنا "غالبًا" ننفي بذلك ذلك التصنيف لأنه غير مميَِز بالشكل المُلزم علميًا أو نفسيًا ولا حتى حقيقة.
ثم أني أرى أن شخصية الرجل او المرأة هو من يُقرر من هو التشاركي ومن هو المطوّر ولا دخلَ للجنس فيه. قسي على ذلك كُل المفارقات والتصنيفات التي تُذكر, الإختلاف جسدي فقط, ولكن عقلًا وقلبًا لا فرق, يتميز هذا عن هذا حسب تربيته وما عاش وجرّب وتعلّم.
نرى المرأة قائدة لرجال في عملٍ ما ونرى الرجل مشارك لها في تطوير ماتراه. وهذا ينفي نظرية التعليب أياً كانت؛ تشاركي تنافسي تطويري وغيرها, الكل متاحٌ له الكُل, مع تحييد العادات والتقاليد واستبعاد النظرة القديمة للمرأة والرجل والتي لازال البعض يعيش نظرياتها البالية
أسعدك ربي آمين,

إلهام معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفيصل

التصنيفات هذي أقف عندها كثير واراها أنها "تعليب"؛ بمعنى عند المرأة هو حكم على كُل النساء وكذلك الرجل, ولو قلنا "غالبًا" ننفي بذلك ذلك التصنيف لأنه غير مميَِز بالشكل المُلزم علميًا أو نفسيًا ولا حتى حقيقة.
ثم أني أرى أن شخصية الرجل او المرأة هو من يُقرر من هو التشاركي ومن هو المطوّر ولا دخلَ للجنس فيه. قسي على ذلك كُل المفارقات والتصنيفات التي تُذكر, الإختلاف جسدي فقط, ولكن عقلًا وقلبًا لا فرق, يتميز هذا عن هذا حسب تربيته وما عاش وجرّب وتعلّم.
نرى المرأة قائدة لرجال في عملٍ ما ونرى الرجل مشارك لها في تطوير ماتراه. وهذا ينفي نظرية التعليب أياً كانت؛ تشاركي تنافسي تطويري وغيرها, الكل متاحٌ له الكُل, مع تحييد العادات والتقاليد واستبعاد النظرة القديمة للمرأة والرجل والتي لازال البعض يعيش نظرياتها البالية
أسعدك ربي آمين,

علم النفس السلوكي وعلوم السلوك والاجتماع، وبعضها صنفت تحت الطب
دراسات ونظريات، نعم لم تُحسم بالقطع ولكنها موجودة يستحيل نقول عنها تعليب
أنا اعرف نفسي عملية جدًا "يعني مو عاطفية بالحيل مثل البنات " أحب الردود المختصرة
ولكن إن قلت "لرجل" وكانت ردوده كالتالي:
وشلونك؟ تمام
كيف الدوام؟ معليه
هذه "تمام ومعليه" تزعجني وتحسسني أن السؤال لا معنى له، كأني سألت فقط للسؤال
أيضًا، يجي يوم أرى أن الأثاث ممل "وأخذ حقه من السنوات " ويحتاج تغيير، إن أخذت مشورة رجل في ذلك
اعرف الرد "الأثاث مازال قابل للاستعمال ويتغير في حال مانقدر نجلس عليه "

إن وافقت ردود الرجال بالمثالين، فالدراسة صحيحة وأهلاً بك

الفيصل معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إلهام

علم النفس السلوكي وعلوم السلوك والاجتماع، وبعضها صنفت تحت الطب
دراسات ونظريات، نعم لم تُحسم بالقطع ولكنها موجودة يستحيل نقول عنها تعليب
أنا اعرف نفسي عملية جدًا "يعني مو عاطفية بالحيل مثل البنات " أحب الردود المختصرة
ولكن إن قلت "لرجل" وكانت ردوده كالتالي:
وشلونك؟ تمام
كيف الدوام؟ معليه
هذه "تمام ومعليه" تزعجني وتحسسني أن السؤال لا معنى له، كأني سألت فقط للسؤال
أيضًا، يجي يوم أرى أن الأثاث ممل "وأخذ حقه من السنوات " ويحتاج تغيير، إن أخذت مشورة رجل في ذلك
اعرف الرد "الأثاث مازال قابل للاستعمال ويتغير في حال مانقدر نجلس عليه "
إن وافقت ردود الرجال بالمثالين، فالدراسة صحيحة وأهلاً بك

التعليب الذي أقصدة هو عندما تبدأ نظريةٌ ما ب"ال" التعريف (الرجل, المرأة), بمعنى الكل, تجعل منها نظرية حسابية لا خلاف عليها وهذا غير صحيح أو حتى قول "الأغلبية" أو "السمة الغالبة" تجعل النظرية مقبولة في حدود معين, وهذا بالطبع لا يجعل منها قاعدة يعتمد عليها كتصنيف حسابي بحت,
البعض مصاب بهستيريا النظريات النفسية فتجده يحلل نفسيات الناس ويخلق منها شخصيات عكس ماهو واقع. ويحكم ويعتمد حكمه للتعامل,
والبحوث في "النفس" لم تصل ولن تصل لغور الأنفس وستبقى متغيره تتقلّب على بعضها نفيًا وتجديدًا, كُلٌ يُغني على ليلاه, لأنها بكل بساطة تعتمد على تقلبات والذي يعتمد على تقلبات تجده يتقلب حسب الحال المُعقدة.
كُل الفلاسفة تخالفوا وأختلفوا في نظرياتهم ولم يتفق أيٍ منهم لنظرية أحدهم, فتجد كُل وأحدٍ منهم له فلسفته النفسية.وهذا دليل أنها لا تعتمد على نظريات مؤكدة.
النفس هي كالطبخة, نفس المقادير لكل طابخ ولكن عند انتهاء الطبخة تختلف المذاقات من طابخ لطابخ.

إلهام معجب بهذا