ننتظر تسجيلك هـنـا


❆ جدائل الغيم ❆
                        .


آخر 10 مشاركات لـــــعبـــــة الحـــــروف       ،، دودة كتب // أحلام المصري ،،       عندما يهبط طائر الحرف       ،، قطـــــــــــ أحلام ــــــــــــرات، // أحلام المصري       خلف َ النوافذ ِ       ،، صباحـــــ هواك ــــــــــاتُ // أحلام المصري ،،       هكذا أغرد..       ،، لأنني... // أحلام المصري ،،       أستطيع.. لا أستطيع..       إبدأ بـ آخر حرف للي قبلك      
روابط تهمك القرآن الكريم الصوتيات الفلاشات الألعاب الفوتوشوب اليوتيوب الزخرفة قروب الطقس مــركز التحميل لا باب يحجبنا عنك تنسيق البيانات
العودة   منتديات مدائن البوح > المدائن الأدبية > بوح الأرواح

بوح الأرواح

( بوحٌ تتسيّدُه أقلامكم الخاصّة في عزلة مقدّسة بعيدا عن الردود

( يمنع المنقول )



تـــبــاريـــح :

( بوحٌ تتسيّدُه أقلامكم الخاصّة في عزلة مقدّسة بعيدا عن الردود

( يمنع المنقول )


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 07-01-2023, 03:45 PM
مبتدئ .
عبدالعزيز غير متواجد حالياً
SMS ~
Awards Showcase
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 176
 تاريخ التسجيل : Nov 2020
 فترة الأقامة : 1276 يوم
 أخر زيارة : 05-16-2024 (06:23 PM)
 المشاركات : 26,095 [ + ]
 التقييم : 72941
 معدل التقييم : عبدالعزيز has a reputation beyond repute عبدالعزيز has a reputation beyond repute عبدالعزيز has a reputation beyond repute عبدالعزيز has a reputation beyond repute عبدالعزيز has a reputation beyond repute عبدالعزيز has a reputation beyond repute عبدالعزيز has a reputation beyond repute عبدالعزيز has a reputation beyond repute عبدالعزيز has a reputation beyond repute عبدالعزيز has a reputation beyond repute عبدالعزيز has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]


افتراضي رد: تـــبــاريـــح :





انتقل إلى رحمة الله أعظم شعراء هذا العصر الشاعر الكبير (محمد الدحيمي أبو خالد)
اللهم اغفر له وارحمه ، وعافه واعفُ عنه ، ولقِّه الأمن والبشرى والكرامة والزلفى .
اللهم اجعل ما أصابه كفارة ورفعة ، وافتح له بابًا إلى الجنة يأتيه من رَوْحها وطيبها ما يجعله يقول : ربِّ أقم الساعة .
للمزيد من مواضيعي

 

الموضوع الأصلي : تـــبــاريـــح :     -||-     المصدر :     -||-     الكاتب : عبدالعزيز





 توقيع : عبدالعزيز




آيات الشكر والعرفان ، المضمخة بالمسك والريحان ، الموشاة باللؤلؤ والزبرجد والعقيان للمصممة المتفردة ودق الحروف على هذا التصميم الذي لا يُسامى !

رد مع اقتباس
قديم 10-23-2023, 09:27 PM   #2
مبتدئ .


الصورة الرمزية عبدالعزيز
عبدالعزيز غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 176
 تاريخ التسجيل :  Nov 2020
 أخر زيارة : 05-16-2024 (06:23 PM)
 المشاركات : 26,095 [ + ]
 التقييم :  72941
 SMS ~
لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: تـــبــاريـــح :





اللهم إنهم أرونا قدرتهم وقوتهم على أهلنا وإخوتنا في ربوع فلسطين تحت حكمك وفي سلطانك ، اللهم فأرنا قدرتكَ عليهم وأرنا بهم يومًا تَقرُّ له الأعين وتَبتهجُ القلوب برؤيتهم هلكى ومشردين يعدون بعيون زائغة وقلوبٍ واجفة .


 
 توقيع : عبدالعزيز




آيات الشكر والعرفان ، المضمخة بالمسك والريحان ، الموشاة باللؤلؤ والزبرجد والعقيان للمصممة المتفردة ودق الحروف على هذا التصميم الذي لا يُسامى !


رد مع اقتباس
قديم 11-09-2023, 02:58 PM   #3
مبتدئ .


الصورة الرمزية عبدالعزيز
عبدالعزيز غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 176
 تاريخ التسجيل :  Nov 2020
 أخر زيارة : 05-16-2024 (06:23 PM)
 المشاركات : 26,095 [ + ]
 التقييم :  72941
 SMS ~
لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي ســرُّ الدِّمـــاءِ !




نُشرتْ صورة في أحد المنتديات لغرفة مهجورة بها مرحاض ومرآة حائلة اللون ودرج يؤدي إلى أعلى وطُلبَ كتابة قصة عليها ، فكانت هذه :

دلف إلى منزله وقت الأصيل كعادته كل يوم عائدًا من عمله المرهق الذي يأخذ جل يومه .
اتجه إلى صنبور الماء في الفناء ، فغسل وجهه وبلَّلَ رأسه ليستعيد بعض نشاطه ، ثم دلف إلى الداخل واتجه إلى الصالة وتناول غداءه المعد له ، ثم مضى إلى مخدعه وأخلد إلى النوم ، وانتبه في العتمة ، وذهب إلى غرفة أنسه وسروره الممتلئة بالكتب والأقلام والأوراق !
أخذ مقعده خلف الطاولة ، وفتح الدرج الأوسط وأخرج مُسَوَّدَةَ الكتابة ، وأثناء انهماكه في ترتيب أفكاره ونثرها سمع أنينًا خافتًا لم يُعره أي اهتمام ، ولكن استمراره عكَّرَ صفوه ،وشوَّشَ تركيزه !
وضع القلم على الطاولة ثم نهض وفتح الباب ومضى صوب الأنين ، فرأى غرفةً مؤصدةً لم يرها من قبل كانت في الممر الشمالي الضيق !
فتح الباب الذي صرَّ صريرًا شديدًا أدخل بعض الرعب إلى قلبه ، وغمرتْ أنفه رائحة المكان المهجور التي كادتْ تكتم أنفاسه ، وعند إضاءته النور رأى مكانًا أشبه ما يكون ببيت الخلاء لولا الدرج الذي عن يساره المؤدي للأعلى مع عدم وجود سطحٍ في تلك الجهة !
انتابه القلق والفضول ، فهو لم يستأجر هذا المنزل قبل أقل من عامٍ إلا لقربه من عمله ، ولضيق وقته لم يستطع معرفة دهاليزه !
ألقى نظرة على الدرج لكنه لم ير شيئًا غريبًا ، فصعد الدرجة الأولى ثم الثانية فالثالثة ، ولم يحدث شيءٌ له ، والتفتَ إلى الخلف فلم ير ما يريبُ ، وعند وصوله للدرجة السادسة لاحظ ما جعل قلبه يكاد يقف !
كان السقف يضيق من خلفه ويتسع أمامه ، وعندما أوشكَ على بلوغ نهاية الدرج كان السقف يكاد يلتصق بها !
خرج وتنفس الصعداء ، ولم تزل آثار الرعب بادية عليه ، ولم يعر المكان الذي خرج إليه اهتمامًا ، وعندما داعبتْ النسماتُ الباردةُ وجهَهُ رُدتْ إليه روحه ، فصرخ مندهشًا ، وحاول الرجوع من الدرج ولكنه أصبح بقدر جحر الضب .
عركَ عينيه ، وأغمضهما وفتحهما لعله في حلم ، ولكنه يشعر بالنسيم البارد ، ويذكر أنه استيقظ في العتمة ومضى إلى مكتبته للكتابة ، وأنه تناول المعكرونة مع الدجاج المقلي على العشاء !
أجال ناظره فإذا بالصحراء أمامه ممتدة ، لا أثر فيها لإنسان أو حيوان فبدأ السير متمهِّلًا يكاد يسمع خفقات قلبه ، وبعد مسير مئات الأمتار لاح له على الأفق بيتٌ لم يتبينه لبعد المسافة فأمَّه !
عند وصوله طاف حوله ثلاث مرات ، ثم طرق الباب وبعد بضع دقائق خرج إليه رجلٌ أصهب يخضبُ لحيته !
سرتْ في جسده رعدة من رؤيته لكنه تمالك نفسه ، وقال له : لقد خرجتُ مع ثلة من أصحابي للصحراء وتهتُ عنهم ، ولعلكَ تؤويني هذا اليوم حتى أتدبر أمري غدًا !
رحَّبَ به ، وأدخله إلى الردهة ، وأشار إلى ثلاثة أبواب في الفناء يراها من خلال النافذة الكبيرة ، قائلًا : حذاري ثم حذاري ثم حذاري من فتح هذه الأبواب الثلاثة مهما حدث !
ثم مضى إلى الداخل ، وبعد برهة بدأ يسمع همهمة ترتفع تارة وتنخفض تارة أخرى ، ولم يستطع كبح جماح الفضول ، فمضى صوب الأبواب الثلاثة ، وفتح الأول فزكمت أنفه رائحة التعفن والتحلل التي تملأ المكان ووجد هياكل عظمية مكومة فوق بعضها فأغلقه ، ثم فتح الثاني فوجد به جثثًا متحللة ، فأغلقه وهو يرتجف من شدة الرعب الذي ألمَّ به ، ثم فتح الباب الثالث فوجد جثثًا معلقة بكلابات من عراقيبها والدماء تسيل من ثقب في الجبهة وأسفل منها جفان ضخمة تجتمع فيها الدماء !
تسمر في مكانه ، ولم يصحُ إلا على صوت أنين ، فنظر فإذا بامرأة في آخر رمق ، فأنزلها من الكُلَّاب ، وسألها عن الأمر ، فقالت له : هذا ساحرٌ عظيمٌ يتعامل مع الشياطين الذين يتغذون على الدماء ، ومن أتاه من الناس أدخله وخدره وعلقه بالكُلَّاب حتى تنفد دماؤه ويقدمها طعامًا لهم ليمتثلوا أمره !
شعر بدوار عظيمٍ كاد يُفقده وعيه ، لكنه تمالكَ نفسه ، وخرج وأغلق الباب وعاد للردهة ، وأثناء جلوسه سمع خوارًا وصراخًا شديدًا وجلبةً فخرج من المنزل يعدو على غير هدى ، حتى رأى كهفًا فأمَّه ودخله وسار في متاهاته حتى لاح له مخرج فأسرع في خطواته وقبل خروجه رأى باللون الأحمر مكتوبًا (نَجَوْتَ) وعندما خرج من الفُتْحة إذا به في أول في أول الدرب المفضي إلى الحي فمضى إلى منزله وآلى ألا ينساق خلف الفضول بعدها !


 
 توقيع : عبدالعزيز




آيات الشكر والعرفان ، المضمخة بالمسك والريحان ، الموشاة باللؤلؤ والزبرجد والعقيان للمصممة المتفردة ودق الحروف على هذا التصميم الذي لا يُسامى !

التعديل الأخير تم بواسطة عبدالعزيز ; 11-09-2023 الساعة 03:46 PM

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 6 ( الأعضاء 0 والزوار 6)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Bookmark and Share


الساعة الآن 10:42 PM

أقسام المنتدى

المدائن الدينية والاجتماعية | الكلِم الطيب (درر إسلامية) | أرواح أنارت مدائن البوح | الصحة والجمال،وغراس الحياة | المدائن الأدبية | سحرُ المدائن | قبس من نور | المكتبة الأدبية ونبراس العلم | بوح الأرواح | المدائن العامة | مقهى المدائن | ظِلال وارفة | المدائن المضيئة | شغب ريشة وفكر منتج | المدائن الإدارية | حُلة العيد | أبواب المدائن ( نقطة تواصل ) | محطة للنسيان | ملتقى الإدارة | معا نحلق في فضاء الحرف | مدائن الكمبيوتر والجوال وتطوير المنتديات | آفاق الدهشة ومواسم الفرح | قناديـلُ الحكايــــا | قـطـاف الـسـنابل | المدائن الرمضانية | المنافسات الرمضانية | نفحات رمضانية | "بقعة ضوء" | رسائل أدبية وثنائيات من نور | إليكم نسابق الوفاء.. | الديوان الشعبي | أحاسيس ممزوجة |



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
مجتمع ريلاكس
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas