![]() ![]() |
» ..... « | ||||||
|
سحرُ المدائن شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا ( يمنع المنقول ) |
شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا
( يمنع المنقول )
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||||||||||||
|
||||||||||||||
![]()
للمزيد من مواضيعي
|
![]() |
#2 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
الوعود هي صفحة
سوف نغلقها ذات يوم أطلال الحنين مؤلمة تأخذنا السنين وفي لحظة شوق نرفع الأيادي للسماء للختم والتنبيه ومكافأة المنتدى |
![]() ![]() |
![]() |
#4 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
ومَدى الصَّوْتِ ضاعَ بيْنَ الأُفُقِ والرِّمال لان صَوتُها
مدائِن دفء يملآ مقلة الآن فرح اللّحظات، وتَعبُرُ مسامَ الروح كما كُوّةٍ في مُقلِ السُهدّ مُنبَعِثٌ نورُها لا يَغيض مِقعدُها مُتآرجح ما بَينَ صَمتها والحنين والذّكرياتُ تميدُ بها في غَبَشِ الرؤى ومَخاوِف أمسِها الفاني أنين يُعنى بِها مَصلُ اليَقين ؛ ملاذ ~ ندية حين تهطلين حرفُكِ هُنا يُخبرنا أنّ هذه المِحبرة مُعتّقةُ الإنسكاب كما الأثير رقيقة أنتِ يا ملاذ قوافل من الشكر لا تملُّ المسير ![]() |
![]() ![]() |
![]() |
#5 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
.
. . يا لَدهشةِ الدمعِ حين يُطلُّ من عينيها، كأنَّ السَّرابَ أهدى للبحرِ اسْمَها فصارَ يُرتّلُها في مده وجزره ويُخفيها في نُواةِ كلِّ موجةٍ ثم يكشفُها كأُمنيةٍ لا تموت. أعرفُ مَن تنفَّسَتِ النُّورَ من صُلبِ الغيم، وسكبتْ على جهاتها الأربعِ حنينًا لا يُشبهُ سوى ارتباكهِ حين يُنادِي اسمَها ولا يُجدها. هي ليست امرأةً فقط... هي صدى الماءِ حين يتعمق بالظمأ وبكاء الوقتِ حين يكتبُ موعدًا لا يأتي، هي الرسالةُ التي نَسِيَها النورُ على قارعةِ شوقٍ مُبلَّلٍ بالفقد. كأنَّها تسيرُ على الحافةِ بينَ يقينِ الصبح وظلِّ السؤال، تُضيءُ بعينيها ما عجزتْ الكواكبُ عن حملِه، وتَسحبُ وراءها خيوطَ الغياب تشهدُ الموجاتُ... أنَّها الوحيدةُ التي علَّمت البحرَ البكاء، وأنَّ الرِّمالَ ما زالت تحفظُ أثرَ قدميها أيا أنثى نُسِجَتْ من شذى الغموض، مَن ذا الذي يُجيدُ قُربكِ ولا يذوبُ في جُملةٍ من غيابكِ؟ مَن يُجاري ماؤكِ، ولا يَغرقُ في نَشيدِكِ المستتر؟ أنتِ النَّصُّ الذي لا يُكتبُ إلّا بنبضٍ يَعرِفُ كيف يُحبُّ... دونَ نجاة ملاذ لحرفك جنون ليس له حد ياخذ في طريقه كل الثبات والهدوء لروحك مدائن عطر . كان هنا ومضى |
![]() ![]() |
![]() |
#6 |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
الأديبة الأريبة ملاذ
ما أروعك عندما تنسجين من كلماتك قلاع مسورة بالدموع ومن معانيكِ ضياع وبساتين من الشعور ومن بيانك سحر متاع سيدة القلم المتفرد ببديع الأدب سلمتِ والنبض مودتي وإحترامي |
![]() ![]() |
![]() |
#7 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
ملاذ كاتبتنا الراقية
هذا النص يحمل طابعًا قويًا من حيث الصور الرمزية والتشبيهات لإيصال إحساس عميق وغامض. النص يتحدث عن امرأة تحمل في عينيها البحر، وتلك الشخصية الغامضة متموجة بالمشاعر والأسئلة. البحر هنا ليس مجرد ماء، بل رمزٌ للعمق والأسرار. كما أن العلاقة بين السماء والبحر توحي بتواصل بين الأرضي والسماوي و بين الحلم والواقع. ومعاني التلاشي والضياع وكأن الصوت الذي كان له أثر قد أصبح جزءًا من الأفق والرمال ربما صراعًا داخليًا أو شعورًا بالفقدان. أبدعتي غاليتي ونثرتي الورد والعطر على المكان شكراً لروحك الجميلة هنا |
![]() ![]() |
![]() |
#8 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
ً
ً ملاذ خلاصة ما اقول: يا بحر ويا سماء ومطر وزهور يا فراشة ونقاء وحلم وعبور ملاذ أنتِ تدورين في فلك لوحدك ولا نستطيع مجاراتك لأنك مجرة وكلنا نجوم سلم بنانك واحساسك ومشاعرك الملائكية تقديري ِ |
![]() |
![]() |
#9 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
كلمات جميلة ومعبّرة
توشحت بأفانين الجمال لله درك يا مبدعة تقديري |
![]() * ما أنظمُ من شعرٍ لا يُجسِّدُ تجربةً شخصية فجمالُ الشِّعرِ أن يكونَ خيالا * ![]() |
![]() |
#10 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
نصكِ يا ملاذ لوحة شعرية آسرة، تحمل امرأةً ليست كغيرها،
امرأة بعينين من بحر، وعمقٍ يُغرق السماء بسؤالٍ لا ينتهي. تجسّدين الحنين، الغموض، والوعد المعلق بين المدى والرمال… وجمال النص يكمن في ما لم يُقل، في ما تركتِه لنا لنغرق فيه بصمت. محمد ناجي |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 7 ( الأعضاء 0 والزوار 7) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() ![]() |