![]() ![]() |
» ..... « | ||||||
|
سحرُ المدائن شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا ( يمنع المنقول ) |
شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا
( يمنع المنقول )
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||||||||
|
||||||||||
![]()
؛)
تصغر عين الأُفق ،وتعظم ثقوب الإبر ، ويجف بحر ، وتُهجر الأوطان بحثًا عن سكن ، لن تموت الشياطين وتحيا بشر، الطير يسكن بلا وطن كل الفضاءات عاشها " وطن وسكن " عندما ينسلخ ليلي ويُظهر نهاري ينفضح صمتي ويثمر ألمي وتزيد أوجاعي ، كُلّ ما أخفيه بكبريأئي أمام سطوة عشق يلبسني قهر ، مابال هذه الريح تنسج آهات القدر ، ليتها تذر، تخيط على جدران الصمت عيون ساهرة وتحتها نهر، تمنيت لو تسقط الجدران وأعبر على ظهر سفينة الشوق لقطع مسافة حادة رسمها لي القدر، خرائط بأجنحة فراشة بللها الطين والمطر ، عُدت إلى نفسي أقرأ كتاب حياتي كل فكرة تلتهب قادحة من شرر، وشواظ ألم تستعر .. وَ عُدت إلى ذاتي فلم أجد غير رماد تذرهُ رياح السهر 9 / 4 / 2025 ../ للمزيد من مواضيعي
![]() |
![]() |
#2 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
شتاء
يبدو أن الدمع قد سكن مقلتيك ويأبي أن يحيد فلا تلومن قلباً كان أخضراً في الحب رائعة هذه المعزوفة تشبه زهرة البنفسج ما أرق قلمك حين يصدح |
![]() ![]() |
![]() |
#3 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
العودة إلى الذات
يفتح أفق التأمل والبحث عن مكمن الخلل منحنا الله عظيم النعم والقناعة هي الفيصل عندما تأتي المقارنات الأديب القدير شتاء أنت ترخي اللجام لتقتحم أبواب الجمال بمفردات أنيقة تشبه عناقيد العنب قلم جاد ك المطر للختم والتنبيه ومكافأة المنتدى |
![]() ![]() |
![]() |
#4 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
.
. . حين تضيق الجهات ،تتشقق الأرض تحت أقدام الحالمين، وتنكسر المرايا على صدورهم كشظايا عمرٍ لم يُكتب له أن يُكتمل، تمشي الخطى مثقلةً بأمنيات جافة تنبت على أطراف الليل كأشواك في حدائق الحلم. كل النوافذ تلبس السواد حين يعبر الوجع دون استئذان ،والأبواب تصير قبورًا واقفة، تفتح ذراعيها للجائعين لدفء لا يأتي. كنتُ أبحث عن ظلّي في مرايا الآخرين ،فوجدتني مصلوبًا على جدار الغياب، أعدُّ شقوق الروح كما يعدّ الغريق أنفاسه الأخيرة. السماء ليست بعيدة، لكن جناحي مثقوب ، والأرضُ ليست لي، فكلّ أرضٍ نبتُّ عليها نبذتني كما تُنبذُ الأشجار أغصانها اليابسة. أرسم وجهي بحبر الصمت، وأعلق دمعي على خيطٍ رفيعٍ من الكبرياء، كأنني أرتّق الشقوق بإبرة مكسورة يا ليت هذا التيه كان مرفأً، وياليت هذا الحنين كان سفينةً لا تغرق، لكنني ما زلتُ أكتبني بمدادٍ من رماد، وأُلقي قصائدي في فم الريح علّها تعود إليّ بشبه حياة. شتاء نصك لوحة شعورية نابضة، ينساب الحرف فيه كألمٍ أنيق، يغوص في عمق الإنسان. شكراً لقلمك الذي رسم التيه بجمال، وحاكى الصمت ببلاغة، وجعل من الرماد معنى، ومن الوجع فنًا يُقرأ ويلمس كان هنا ومضى |
![]() ![]() |
![]() |
#5 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
صقيعً وأربعونَ شتاءً أو يزيدُ
آتٍ مِنْ وطنٍ يتيم وشَظِيّة قصمت ذاك الصقيع بين حاناتِ السهر في خان الوجود واوجه الناس زجاجيةً حادةً حاصرت الأجيال ..! وبعد .. مشاعر نصفها حجر ونصفها شمع ترهقُ الروح صعوداً وبعد .. تجاعيدُ هذا الصقيع أنيقةً . . شتاء كان حرفكَ نابض !.. گ انحناءُ جَبَلٍ في صعودِهِ إلى القمّة أنيقةٌ ..تلك المشاعر هُنا جمراً ورماد الف شكر لهذا القلم الجميل نص لامس روحُ العبير طوبى لهذا الحرف ياطيب ارق التحايا لقلبك . |
![]() ![]() |
![]() |
#6 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() "في قلب الليل، حيث يذوب الجليد المتوهج، يسكن الألم بلا وطن
ويبحث الصمت عن كلمات لا يجدها. أرى نفسي أركض في طرقات الذكريات، وكل خطوة تقودني إلى رمادٍ لا يطفئه الزمان." _____________________ جمالية عميقة في التعبير عن الحزن والألم، تخلق حالة من الاستغراق في التأمل المأساوي في الحياة. أسلوب يشد القارئ إلى عالم تتداخل فيه مشاعر القهر والوحدة والضياع. بنية النص تتنقل بين صور قوية، "الطير يسكن بلا وطن" و"ألم يستعر" يعكس إحساسًا عميقًا بالتيه والعجز أمام تقلبات القدر. هناك أيضًا توظيف متميز للرمزية في "الجليد المتوهج" و"خرائط بأجنحة فراشة" التي تعزز شعورًا بالغموض والانكسار. لكن ما يميز النص على نحو خاص هو قدرته على الجمع بين صورة بصرية مؤلمة وحالة نفسية معقدة، تنطق بكل تلك الآلام الداخلية التي يعجز البعض عن التعبير عنها. الإحساس بالزمن، المتجسد في "عُدت إلى نفسي" و"رياح السهر" يعزز الفكرة بأن الوقت هو عدو غير مرئي، يذيب الآمال ويترك في مكانها رمادًا. الحالة النفسية في النص تعكس شعورًا عميقًا بالتيه الداخلي والضياع ؛ وصراع مع الذات يتداخل الحزن والقلق والخذلان في صورة فوضوية من العواطف المضطربة. وانقطاع عن العالم الخارجي، "الطير يسكن بلا وطن" و"تمنيت لو تسقط الجدران"، عزلة وفقدان الأمان. الشخصية في النص تحاول التعايش مع الألم، لكنها تجد نفسها غارقة في الرماد والفراغ "الريح تنسج آهات القدر" و"عُدت إلى ذاتي فلم أجد غير رماد". هذا الشعور بالفراغ الداخلي يعبر عن تجربة ثقيلة يرافقها الإحساس بالعجز عن تغيير مصيرها أو الهروب من آلامها. النص أيضًا يعكس اللامبالاة والإنكار، تكاد تكون كل محاولات الهروب أو البحث عن الأمل في الحياة عديمة الجدوى . حالة انكسار، متأثرة بالقدر الذي لا تستطيع السيطرة عليه ومغلولة في دائرة من الأوجاع والذكريات التي لا تهدأ. بشكل عام، النص يعكس حالة نفسية مليئة بالحزن المفرط، والتشظي الداخلي والعجز عن التفاعل مع الواقع على نحو إيجابي. شتاء.! تضرب بجذور حرفك القلب والعقل. ملاذ.~ |
![]() |
![]() |
#8 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() سليل الضياء القدير (( شتاء )) ترامت درر الكلم على شاطىء حرف غامر وما بين ظمأ حرف وبحر قافية برزخ لا يرتوي حيث يتجلى مخاض النور على قلوبنا حيث صهلتَ الأبجدية بيراعك دمت بكل الخير والبريق مبدعنا و أكاليل عطر و ضوء …!! عابرة مرت من هنا ..!! |
![]() ![]() |
![]() |
#9 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
الكاتب الراقي شتاء
قراتها بمتعه الكلمة ذات المعنى الدقيق هنا عتب لامعقول وكأن بين حروف ثبات مورق بعض الأحداث تجبرنا نطمئن النفس بها ونعاتب غيرنا حتى نتحمل مسيرة الحياة دعوة لحفظ الذكريات و التصبر والمودة بينهم من الصعب أن تنتقي كل الثمار بحالة مثالية أو ان يأتي الطيف دائما نقيا شفافاً أحوال و من تلك الأحوال نجني غثاً أو غضّاً و كل ما جنيته من حدائق ذاكرتك عنوان دائم و سميناً يجعل رصيد العبرة عندي مرتفع تؤلمنا بقدر ماتسعدنا وربما أكثر خواطر تترى بين هذا وذاك تؤرجح القلب وتعتصره كأنها جليد مقدس أبدعت كثيرا شكرًا لروحك الجميلة هنا |
![]() ![]() |
![]() |
#10 |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() ما أقسى الحزن عندما يغلق مكامن النور واصبح الحب سراب الاخ القدير شتاء لقد نثرت قصه من قصص الوجع على صفحات الورق مودتي وتقديري |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 8 ( الأعضاء 0 والزوار 8) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() ![]() |