شاذوب ../

في لحظة اصطياد الفريسة يختبئ الصياد خلف شيء ما يعبر عن نواياه ،
قد يكون حجرا أو شجرة، أو …الوحل..
هنا ندرك ماهيّة الغاية، ونوع الوسيلة.. ولو بالتخمين..
تركت لنا ياشتاء فرصة للتكهن وعدة أفكار في " فكرة / ومضة"
أبدعت ببساطتها وعمقها وكثافتها الواضحة..دون عقد..

الْياسَمِينْ ,شتاء.! معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بُشْرَى

.
.

الشاذوب ..
يهوى المغامرة
فلا يحصل على أشيائه بسهولة
إلا بعد إصرار وعناء
ولا نشعر باللذّة إلا بعد مشفة ..
أمّا عن مكره وخداعه

كلُّ من يجيد الحبكة .. وينتظر الفرصة المناسبة ليقتنص فريسته
رغم سيلان لعابه ..
فهذه مهارة .. وإن كانت بمكره وخداعه

بورك الجمال يا شتاء
قلمك رائع والله

سلمت وطبتَ

/
جمية هذه المداخلة ،
الحيلة ، لأجل الحياة مسلمة ،
وإنما لأجل العبث ، واكتساب ليس له
هدف غير الطمع والجشع بحسب رؤيتي
يختلف ..
ابنة الضاد " بُشرى "
اهلا بهذا الهطول الفكري الجميل
دمتِ لنا بهذا التوهج الرائع
ودي وتقديري

الْياسَمِينْ ,بُشْرَى معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي آل طلال

في لحظة اصطياد الفريسة يختبئ الصياد خلف شيء ما يعبر عن نواياه ،
قد يكون حجرا أو شجرة، أو …الوحل..
هنا ندرك ماهيّة الغاية، ونوع الوسيلة.. ولو بالتخمين..
تركت لنا ياشتاء فرصة للتكهن وعدة أفكار في " فكرة / ومضة"
أبدعت ببساطتها وعمقها وكثافتها الواضحة..دون عقد..

/


كل غاية تبرر وسيلة حتى في الحيلة
ويبقى الهدف من الغاية ..
الأديب والمصمم الرائع / علي آل طلال
حضور مشرف .
كل الود والتقدير

🌹🌹

الْياسَمِينْ ,علي آل طلال معجبون بهذا

الطبع غلاب، ودموع التماسيح لا تثنيها عن التهام فرائسها، وما حالة الخمول والارتخاء التي داعبه فيها السبات وخلع عليه رداء السكينة والصلاح، والندم السائل في العيون، إلا لحظة رشد خاطفة ولمعة ضمير خافتة، لا تثبت أمام طبيعة النفس المخادعة،وحيلها المبتكرة ونوازعها الوحشية الراسخة في الأعماق.
وكذلك حال ضحيته التي لا تعتبر من الماضي، وتنخدع كعادتها رغم الفم المتربص المفتوح، لتعيد بغباء مشهد السقوط!
‎
أخي الجميل شتاء..
ومضتك جميلة ..
وحسن اختيار عنوانها وكلماتها
متعددة القراءات وغنية بالتأويلات…

شتاء.! معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الْياسَمِينْ

الطبع غلاب، ودموع التماسيح لا تثنيها عن التهام فرائسها، وما حالة الخمول والارتخاء التي داعبه فيها السبات وخلع عليه رداء السكينة والصلاح، والندم السائل في العيون، إلا لحظة رشد خاطفة ولمعة ضمير خافتة، لا تثبت أمام طبيعة النفس المخادعة،وحيلها المبتكرة ونوازعها الوحشية الراسخة في الأعماق.
وكذلك حال ضحيته التي لا تعتبر من الماضي، وتنخدع كعادتها رغم الفم المتربص المفتوح، لتعيد بغباء مشهد السقوط!
‎
أخي الجميل شتاء..
ومضتك جميلة ..
وحسن اختيار عنوانها وكلماتها
متعددة القراءات وغنية بالتأويلات…

/
وكذلك حال ضحيته التي لا تعتبر من الماضي، وتنخدع كعادتها رغم الفم المتربص المفتوح، لتعيد بغباء مشهد السقوط!

وهذه كارثة ؛ السؤال اللوم يقع على من ؟!
قراءة ومداخلة توشحت بالذكاء وليس غريب
عليك تجيدين مابين السطور ببراعة وهذا حال
من يقراء بتأويل خاطف ..
حضور من نور
وهطول يانع گ المطر أنتِ
أختي الجميلة " الياسمين "
طاب صباحك بكل خير وسعادة
ممتن وأكثر
مع التقدير

الْياسَمِينْ معجب بهذا

ومضة رائعه

كلنا نعرف المُكر والخداع
واكثرية البشر تعرضوا له
وإن أختلفَ الاسلوب والطريقة و الوسيلة
لكنه واقع وما زال مستمرا للحظةِ هذهِ ...

أو تعلم يا شتاء انكَ بومضتك هذه انعشت ذاكرتي
بنبة او شجيرة صغيرة تجذب الفرائس اليها برائحتها الزكية
او مظهرها الجميل و تنزلق الى جوفها ( اوراقها التي تتحول الى شكل جرة )
من حشرات كبيرة وصغيرة وزواحف و طيور صغيرة ووو .. وبعد موتهم
تعود شامخة تتفتح اوراقها تنتظر فريسة اخرى ..
المكر والخداع هو استدراج خفي للضحية ، للفريسة .. ومن كان قلبه خام وابيض
يا ويله الا من رحم ربي .. او ادركَ اللعبة قبل بدئها
وكلنا نعرف ان المكر مهارة وليس ذكاء ..
كنتَ موفقاً في صياغة ما اردتَ ايصالهُ لنا
وقد وصــل .

شتاء
تداعب الحروف و تتجول بين الكلمات فتصبح في يدكَ طيعه
تمتلك مهارة صياغتها و تتقن العزف على انصياعنا لها

أُسْعدْ حينَ أقرأ لك
طبتَ و طابت حروفك
واسعدك الرحمن _


.

الْياسَمِينْ ,شتاء.! معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سندريلا

ومضة رائعه

كلنا نعرف المُكر والخداع
واكثرية البشر تعرضوا له
وإن أختلفَ الاسلوب والطريقة و الوسيلة
لكنه واقع وما زال مستمرا للحظةِ هذهِ ...

أو تعلم يا شتاء انكَ بومضتك هذه انعشت ذاكرتي
بنبة او شجيرة صغيرة تجذب الفرائس اليها برائحتها الزكية
او مظهرها الجميل و تنزلق الى جوفها ( اوراقها التي تتحول الى شكل جرة )
من حشرات كبيرة وصغيرة وزواحف و طيور صغيرة ووو .. وبعد موتهم
تعود شامخة تتفتح اوراقها تنتظر فريسة اخرى ..
المكر والخداع هو استدراج خفي للضحية ، للفريسة .. ومن كان قلبه خام وابيض
يا ويله الا من رحم ربي .. او ادركَ اللعبة قبل بدئها
وكلنا نعرف ان المكر مهارة وليس ذكاء ..
كنتَ موفقاً في صياغة ما اردتَ ايصالهُ لنا
وقد وصــل .

شتاء
تداعب الحروف و تتجول بين الكلمات فتصبح في يدكَ طيعه
تمتلك مهارة صياغتها و تتقن العزف على انصياعنا لها

أُسْعدْ حينَ أقرأ لك
طبتَ و طابت حروفك
واسعدك الرحمن _


.

؛)


المكر والخداع وسيلة
مكبوته بالضعف ؛ عندما تصطاد الكائنات فرائسها
اما بالنسبة للنبته سبحان الله وهي حكمة من الله
إضافة رائعة واشكرك عليها ،
الأديبة الرائعة ؛ سندريلا..
وأنا أسعد بتواجدك دائمًا ..
واهلا بك .. تضيئين المكان ،

سلمتِ وطبتِ ياوارفة
ممتن لهذا التواجد الأنيق
حفظك الله

الْياسَمِينْ معجب بهذا

شتاء
وتكتب بأسلوبك المعهود. في العنوان تحتك اللسان مع لهجة العبارة، وتسمو بفكرة النص.
معتق أنت أينما كتبت.

تحياتي

شتاء.! معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جابر محمد مدخلي

شتاء
وتكتب بأسلوبك المعهود. في العنوان تحتك اللسان مع لهجة العبارة، وتسمو بفكرة النص.
معتق أنت أينما كتبت.

تحياتي

اهلا بك أخي وصديقي جابر مدخلي
شرفني هذا الحضور الجميل
شكرا لشخصك الكريم
والمداخلة العميقة،
كل التحايا والتقدير
🌹🌹

الذي خرجت به من هذه القصاصة
أن استخدام العواطف والاحزان كوسيلة
استعطافية ومخادعة الناس هي حقّا من حيلة بذيئة

شتاء شكرا للسطور القليلة التي تحرك
أفكار الانسان وخيالاته ليدرك ويستوعب ويتساءل

صح بوحك وسلم قلمك