!.. مما يكتبه ،،،الظـاهـرة،،، غفر الله له ..!

بنت جيراننا .. المذكورة أعلاه - و مع نفس صديقتها ( السلبية )

تقول لها : شفتي سيقانه .. أنظف من سيقاني هههههههههههه

طيب طفل صغير .. وش بيكون ..؟؟

على فكرة والدتي .. النظافة عندها هووووس ..
لازم تحممنا يومياً قبل الدوام ..
تصحيني قبل الدوام ممكن ساعتين ..

أبشركم ..؟؟
أنا أول من لبس " كاروهات " في القبيلة ..

ماريا معجب بهذا

شفت مقطع لشخص كبير سن ملتزم محترم .. هيبة ..
لكن ليته ما تكلّم ...

باختصار يشتكي من شخص ما يسلّم لو قابل أحد ..
يعني مش عليه بس .. لاااا هذا طبع للرجل مع الجميع ..
و في مرة هذا الشخص مرّ و رآه ولم يسلّم .. داخل الحرم وذهب وجلس هنااك ..
راح له :من أنت حتى ما تسلّم ..؟؟
لا عندك فلوس ولا منصب ..... إلخ

يعني انتقم لنفسه وفي المسجد بل الحرم ..
وفي الأخير يقول : لو غلطان علموني
و حاشاني حاشاني أكون غلطان ..

نفسية و لقافة و قل معرفة بالأخلاق بل الدين ..

وش لك شغل يسلم ما يسلم شي يخصه
خصوصا انه مش معاك بس .. مع الجميع ..

ياشين الكبير و الملتزم .. حين يكون مظهره يغرّك ..!!

ماريا معجب بهذا

أعشق التناقضات :
ملتزمة في الخارج / رقاصة في بيتها

شديد مع الغير / حنووون مع من يحب

ملتحي ملتزم . / سهل هين لين متفاهم

وجه طفولي بريء / جسد جريئ مجنوون

ماريا معجب بهذا

النساء ..
التعامل معهن واضح .. ما أدري ليه تقولون متناقضات ..!!
واضحة :
اللي تقول لك تقصد عكسه
" اعكس يا باشا و عيش " ههههههه

أكرهك : يعني أحبك بس محتاجة حضن و مراضاة ..
خلاص لا تلمسني : يعني المسني المسني المسني

المهم :
احفظ القاعدة .. و لا تصدق حلفانها :
والله ما أكلمك .. والله ما راح تسمع مني طلب ..
شويات : صدّقت ..؟؟ فرحت ..؟؟ ليه ما ترد على اتصالاتي ..
و أقول لك : حوّل لي 1000 ريال .. أبشتري شي

بكل جدية :
جميل فيهنّ .. فلو نفّذن " تهديداتهن " لبكينا دماً

ماريا معجب بهذا

تقول .. رحت السوق وواحد يلاحقني " يعاكس " ..
قلت له : يا ابن الحلال ما تشوف عيالي معي ..؟!!
قال لها : عندي مراجيح في الاستراحة ..

صامل الحيوان .. بس أعجبني مفروض تروح معاه ..
مثل هذا ما يمكن التفريط فيه ( عنده حل لكل مشكلة ) هههههههههههه

ماريا معجب بهذا

قالت له :
زوج صاحبتي أحسن منك .. يوم ماتت بنى لها مسجد ..
رد:
أنا مستعد و مجهز حتى المكان .. بس إنتي اللي مأخرتني ..
ههههههههههه

سدد لها في الثمانيات

ماريا معجب بهذا

حتى " مواطئ قدميها " حين تسير .. تترك وراءها عطراً..
فوّاحة شذىً .. تملأ المكان عبيراً ..
بعد أن ملأت قلبي .. رضىً و سعادة .. و امتنان
/////////////////////////
كلما مشت استجابت " جوانبها " للخطوات :
يمين يمين .. يسار يسار ..
و كأن قدميها " ماسكة زلّة " على جوانبها لتستجيب كل هذه الموافَقة ..
طيب..؟؟ و ما ذنب عينيّ .. قلبيّ .. احساسي .. يتبعان ( الاستجابة ) ..؟؟


و أحبكم .. و أشوووووووفكم ....