- ها نحن نلتقي ..!!

رد: - ها نحن نلتقي ..!!

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النقاء

الله الله يمام كاتبة الحس والجمال والذوق

ها نحنُ نلتقي مجدّداً كما أخبرتني أن الموعدَ غداً
ها نحنُ نلتقي كما أخبرتُك في ورقة وقلم.


الله ياحرفك وهمسك هنا
يا لها من روح هذيانها أشهى من النور
تماهى بها الأفق لغة سامقة وصور بالجمال مشرقة
وكأنني أبحث عن أمان بين ذلك الحديث الذي تتصدع له القلوب لتتذكر بأن الزمان ليس هو الزمان والأمان ليس هو الأمان
صدع الغياب واخيلت الشوق باتت هنا
نبرة ونبض حياة مثابة حوار ونداء
لإيقاظ الروح من سباته
فلندع الحب إلى حين
وما أو سع البحور التي تدعونا لنهوضها
كي نصل إلى شاطئ الحرية وشاطئ الحب
كعادتك يالجميلة تكتبي تعابير فريدة
وقطعة نثرية تسر ارواحنا وما كانت أرواحنا آليه
شفافة أنتِ وكلماتك مليئة بالبياض..
حقًا لغة مختلفةً لا أجدها إلا هناا

مبدعه وأكثر مما يوصف

شكرًا تتكاثر لروحك الجميلة هنا….

عجز اللقاء وما عجز فينا الأمل
أن نحييه في أرواحنا نكتبه في أوراقنا
ونؤرخ المرة الأولى حتى كبر طفل الشعور

عميقة الإحساس النقاء
شكرا لقلبك الأجمل

للمزيد من مواضيعي

 

ويبقى الحرف
هو عباءة العشاق
في كل زمان ومكان
اليمام تسبقٌ الربيع
تأتي قبله
وتغرس أيامه
هٌنا خوالج صدور
وفرحة وشوق
وبحة صوت تسكنُ
هواجر الصيف
ورجفات الشتاء ...
مباركة ساحة
المدائن بكِ يا يمام الحرف
قلم مشرق بالنور والإبداع

بدرية العجمي ,عبد المنان ميزي ,‏يَمَامْ.! معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحكيم

ويبقى الحرف
هو عباءة العشاق
في كل زمان ومكان
اليمام تسبقٌ الربيع
تأتي قبله
وتغرس أيامه
هٌنا خوالج صدور
وفرحة وشوق
وبحة صوت تسكنُ
هواجر الصيف
ورجفات الشتاء ...
مباركة ساحة
المدائن بكِ يا يمام الحرف
قلم مشرق بالنور والإبداع

مباركة بكم الأماكن الحكيم
وبمشرق حرفك النور
والأمل في سير حرف اليمام

شكرا كبيرة
تحية وتقدير

أسلوبك في النقش
هو الرؤية الثابتة للهائمين
أجمل الأشياء في حياة
أي إنسان طبيعي..
هو أن ينخرط في الحب منذ
صباح عمره الباكر
اليمام
الصمت في حرم الجمال جمال

بدرية العجمي ,عبد المنان ميزي ,‏يَمَامْ.! معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تسواهم

أسلوبك في النقش
هو الرؤية الثابتة للهائمين
أجمل الأشياء في حياة
أي إنسان طبيعي..
هو أن ينخرط في الحب منذ
صباح عمره الباكر
اليمام
الصمت في حرم الجمال جمال

روحك الأجمل تسواهم
إبتسم قلبي
ود و ورد

القديرة هبة السماء
الأديبة السامقة يمام
وكأنها دهشة الأمل الكامن في ممرات الروح وصدى الإحساس الجارف
هي التي ترجمت بل أفردت جناحي الشوق وحلقت في سماء العشق
الغالب بلقاء طال إنتظاره بحروف تأنقت بأجمل عباراتها وأرقها نبضا
المبدعة يمام
ما أروعك وهذا النص الفاخر
وبيانه الساحر
سلم القلم والبنان
مودتي وإحترامي

بدرية العجمي ,عبد المنان ميزي ,‏يَمَامْ.! معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتحي عيسي

القديرة هبة السماء
الأديبة السامقة يمام
وكأنها دهشة الأمل الكامن في ممرات الروح وصدى الإحساس الجارف
هي التي ترجمت بل أفردت جناحي الشوق وحلقت في سماء العشق
الغالب بلقاء طال إنتظاره بحروف تأنقت بأجمل عباراتها وأرقها نبضا
المبدعة يمام
ما أروعك وهذا النص الفاخر
وبيانه الساحر
سلم القلم والبنان
مودتي وإحترامي

ما أعجزه الواقع قد يحققه قلم
حين يدون أحلامه في ورقة

أ. فتحي
سلمت وشكرا على هذا التشريف الكبير
تحية وتقدير

حين نريد وبشدة
نترك ورقة على أبواب القلوب
لايوجد هنا ما يمنع الدخول
لكن أحدهم قد يقرأ ولا يعلم
ثم لا نجد معنى لهذا الانتظار
لكننا لا نخفي اللافتة
ولا نضع قفل على الباب
بعض الناس حتى وإن لم يقترب من الحدود
هو ساكن في كل الزوايا
هم حولنا وإن لم يجاورونا بأجسادهم
نراهم في كل شيء
في تصاوير الجدران

وبأصوات العصافير على الشرفات
وبين موسيقى الأغاني نعزفهم ألحان عذبة ندية
هذا الحبيب المزعوم
سواء نطق بكلمات الحب أم لم ينطق
لا شيء سيتغير بالنهاية
لأننا نحبه منذ البداية ودونما انتظار لردة فعل أخيرة
حب غير مشروط لساكن قلب غير متوقع
نحن وهم جميعاً على موعد
مع الجمال ومن يكتب عنهم بسخاء
نشكرهم ونشد على أياديهم وندعمهم بكل ما عندنا كلما استطعنا


ثم


يا يمام


صورة



جيلاسون / كاراجا
أو

كاراجا / جيلاسون


وما تمثله كاراجا في المسلسل الشهير ( الحفرة )
حيث لعبت دور المرأة القوية شديدة المراس
بينما هي ليست كذلك فقد كانت تخفي نعومة وجمال خلف ذلك الجمال والسحر المهمل
وجيلاسون العاشق الذي سُلبت منه حبيبته
ثم يهديه القدر بعد رحلة من عذاب (كاراجا ) التي كانت بالأصل تحبه منذ البداية
ثم بعد تجربة مريرة تعلم ويعلم أنهما منذ البدء كانا معاً
لكن ... لكل حب وقته
كما لكل زمان دولته ورجاله


الـــ / يمـــام


لازلت تحتفظين ببذخ الحديث وسلامة المفردة

وفي كل لقاء بك موج شعر وزخات مفعمة بالأناقة


تقديري

بدرية العجمي ,عبد المنان ميزي ,‏يَمَامْ.! معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد حجر

حين نريد وبشدة
نترك ورقة على أبواب القلوب
لايوجد هنا ما يمنع الدخول
لكن أحدهم قد يقرأ ولا يعلم
ثم لا نجد معنى لهذا الانتظار
لكننا لا نخفي اللافتة
ولا نضع قفل على الباب
بعض الناس حتى وإن لم يقترب من الحدود
هو ساكن في كل الزوايا
هم حولنا وإن لم يجاورونا بأجسادهم
نراهم في كل شيء
في تصاوير الجدران

وبأصوات العصافير على الشرفات
وبين موسيقى الأغاني نعزفهم ألحان عذبة ندية
هذا الحبيب المزعوم
سواء نطق بكلمات الحب أم لم ينطق
لا شيء سيتغير بالنهاية
لأننا نحبه منذ البداية ودونما انتظار لردة فعل أخيرة
حب غير مشروط لساكن قلب غير متوقع
نحن وهم جميعاً على موعد
مع الجمال ومن يكتب عنهم بسخاء
نشكرهم ونشد على أياديهم وندعمهم بكل ما عندنا كلما استطعنا


ثم


يا يمام


صورة



جيلاسون / كاراجا
أو

كاراجا / جيلاسون


وما تمثله كاراجا في المسلسل الشهير ( الحفرة )
حيث لعبت دور المرأة القوية شديدة المراس
بينما هي ليست كذلك فقد كانت تخفي نعومة وجمال خلف ذلك الجمال والسحر المهمل
وجيلاسون العاشق الذي سُلبت منه حبيبته
ثم يهديه القدر بعد رحلة من عذاب (كاراجا ) التي كانت بالأصل تحبه منذ البداية
ثم بعد تجربة مريرة تعلم ويعلم أنهما منذ البدء كانا معاً
لكن ... لكل حب وقته
كما لكل زمان دولته ورجاله


الـــ / يمـــام


لازلت تحتفظين ببذخ الحديث وسلامة المفردة

وفي كل لقاء بك موج شعر وزخات مفعمة بالأناقة


تقديري

وها أنا ذا ألتقي بحرفك مجددا
بعد أن قرأته من قبل
وأقرأه ثانية الآن
بذات الدهشة والابتسام
ثمة ما يرضي في هذه السطور
ويواسي عجز اللقاء
أصبت يا محمد
والإضافة الجميلة التي أطلعتني عليها
لأبطال الصورة

لسنا معنا منذ أن خطفت قلوبنا
لسنا لنا

شكرا محمد
فخر هذا الحضور
تحية وتقدير

الله الله
حجز مقعد فاخر
لعودة تليق

‏يَمَامْ.! معجب بهذا