- سُوّاح.!

رد: - سُوّاح.!

رغم الجو الحزين
الذي استولى على الكلمات
إلا ان التعابير الثرية
كانت حية ومعبرة .
وتظل الحياة أكبر من أن نحيطها
وتظل لحظاتنا الجميلة مستحقة هذا العيش
نص ثري ... نقف عنده متسائلين
خالص المودة

للمزيد من مواضيعي

 

يمام التقيت هنا بإحساس رائع
يحمل من التمرد وبداخله كم من
الاحزان صاغت أناملك الجمال
فلم تستعصي عليكى المفردات
كيف اطاعتك كانت تلك الابجديه
غنيه بفحواها شكرا بعمق ما كتب
وترك في قلبي اثر رائعه المعني
جميله الإحساس حقا حقا راقتني

محمد عبدالله ,عبدالله الصقري ,عصي الدمع و 1 آخرون معجبون بهذا

‏يَمَامْ.!

رغم ما كتبته في ردي الأول لكني أحس بأنني قصرت
ذلك لأن هذا الجمال لا يليق به إلا جمالا مثله
فهل سنأتي يوما ما بجمال يوازيه
أبدعت يا هبة السماء

محمد عبدالله ,‏يَمَامْ.! معجبون بهذا

اليمام
كتبتِ بعمق العاطفة
فكان الضوء في حرفك
نبراساً لنا
النبض جاد وأوفى
حق القلب
ومن شرفات القلب أبداً
لا يهاجر النبض نبضه
التحية الطيبة لكِ

محمد عبدالله ,عبدالله الصقري ,‏يَمَامْ.! معجبون بهذا

اليمام
النص دائماً يٌمثل قيمة كاتبه
وعند اول نفحة من النص
تدرك كم هو غزير عميق متنامى
وهذه هي اليمام
تحيتي كما يليق

محمد عبدالله ,عبدالله الصقري ,‏يَمَامْ.! معجبون بهذا

وهل تكفي زيارة واحدة
لسيدة العصافير
اليمام
مستشارة المدائن النقية
ستكون لي عودة تليق

محمد عبدالله ,عبدالله الصقري ,‏يَمَامْ.! معجبون بهذا

اليمام قد تأخرنا
في التحليق
في أجواء هذا النص
ووجدتُ نفسي أمام نص
تتبرعم منه المعاني
سأظل عاكف في حرم حرفكم .
تحية لكِ من أخمص الروح للروح

محمد عبدالله ,عبدالله الصقري ,‏يَمَامْ.! معجبون بهذا

عندما يكتبٌ الكبار
علينا أن ننصت جيداً
ونعيد القراءة مرة تلو أخرى
لنصل إلى قمة الأفق
التي تكتبُ به سيدة العصافير
هذا المساء على مشارف
هذا الحرف العتيق
سُوّاح.!
جمع كل الأشياء
التي يمكن أن نستشهد بها في الُحب
وحتماً سنحلقٌ مع اليمام
حتى يبدو لنا هذا الكون صغيراً
نص جمع ألف ألف لهفة
وألف ألف حنين
وألف ألف أمنية
كانت فيه اليمام سيدة الأدوار
وصاحبة البطولة ...
ومن غيرها يستل من عين الشمس أغنية
ومن مُهجة الفجر ألف أمنية
هيبة هذا الحرف هيبة والله
إلى الأعلى يا يمام إلى الأعلى

عبد المنان ميزي ,محمد عبدالله ,‏يَمَامْ.! و 1 آخرون معجبون بهذا

عبدالله الصقري

ليس لدينا شيء
يبرقُ في الأفق
سوى الأمل
تحياتي لهذا العمق

محمد عبدالله ,‏يَمَامْ.! معجبون بهذا

،:
:،

عصتني الفكرة وتركتني اغرق في غياهب الحِس
رغم أني اعددتُ لها كوبا مشبعا من القهوة
نزولا لرغبتها .. فخانت وعدها وتركتني احتسيها لوحدي
لا بأس .. فأم الفكرة لم تهذبها لهكذا مقام
إذاً .. عصيان الفِكرة .. ونأَيِ الكلمات عني ..
الحال لم تترك لي مجالا لأغيب عن المحتفَل
أو حتى أنعطِف نحو اتجاهات أخرى جريا بالهرب
اختلطت القراطيس الصفراء
بأوراق الخريف الصفراء أيضا
فما عُدت أعرف أي الفصول تُزهرُ فيه الغصون اليابسة
أغترف من همهَماتٍ غائصة في قاع الصمت
بحثتُ في أحافير أراضيها البائدة
وجدتُ نقشاً عند مقتل قيس المُهيم
يقول لِ ليلاه ..
أما بعدُ يا ليلى فعلمتُ كيفَ خنتِ عهدا بيننا
أَوَ ما علمتِ ؟ ! أني خنتُ وعدا وفيّا ولم التزمِ
فتعالي فإني عفوتُ ما خنتِ
فأعفِ عني ما خنتُ .
اليمام
ملحمة تستحق نُصباُ في صدر الذكرى
كوني بخير وفي حفظ المولى
ع . م : قيس على لوح حجرٍ قديم
وعذرا .. إني تجرأت

عصي الدمع ,محمد عبدالله ,‏يَمَامْ.! و 1 آخرون معجبون بهذا

النقاء