::أدعوك إلهي ربِّ اجعل قلبي بِحبكَ موصول فَ هب لي رضاك :: | .
سحرُ المدائن شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا ( يمنع المنقول ) |
شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا
( يمنع المنقول )
![]() |
![]() |
#12 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() قد تكون إحلامنا في حلم في خيال ف تطرف الامنيات بين مد وجزر ونتسال حينها عن هذا الشعور الذي قد يموت وحيداً حينها قد لا نملك سوى ان نراوغ شعورنا القدير (( طلال الفقير )) قد لا يمحي الوقت الشعور ابداً ولكن لابد وان نرمم انفسنا لان استدعاء الذاكره الم يوجع الروح لقلبك الريحان ..! عابرة مرت من هنا.،!! |
![]() ![]() |
![]() |
#13 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() "لَسْتُ إِلَّا ظِلًّا لِغَيَابِكِ..
صَحْرَاءُ تَحْتَفِظُ بِآخِرِ قَطْرَةِ مَطَرٍ، وَنَجْمَةً تَسْقُطُ كَيْ تُعَلِّمَ الْأَرْضَ كَيْفَ تُنْجِدُ جُرُوحَهَا. حُبُّنَا لَيْسَ قِصَّةً.. بَلْ شَرَخٌ فِي جِدَارِ الزَّمَنِ، يَنْزُفُ مَعْنًى.. وَيَسْأَلُ: هَلْ يُمْكِنُ لِلْجُرْحِ أَنْ يَكُونَ وَطَنًا ؟". """"""""""""""""""""""""""" ثمن الجرح. نص يختزِنُ فِي طَيّاتِه زلزالا ، يَتَحَوَّلُ الْحُبُّ إلَى جِراحٍ تَنْزِفُ أَسئِلَةً بِلا أَجْوِبَةٍ. بُؤَرُته الْوَطَنُ الْمَقْتُولُ: حين انْسَحِقُ تَحْتَ أَنْقاضِ الْخِيانَةِ. هي لَمْ تَكُنْ مُجرَّدَ أُنْثَى، بَلْ مَكانٌ يُشْبِهُ الْوُجودَ. سَيْفُ الْعَواذِلِ: الْخِطابُ الْاجْتِماعِيُّ الَّذي يُحَوِّلُ الْحُبَّ إلَى جَرِيمَةٍ. سَيْفُ الْحَبيبَةِ: خِيانَتُها الْهادِئَةُ الَّتي تَقْطَعُ أوتارَ الْقَلْبِ بِلا صَوتٍ. والِاسْتِفْهامُ الْإنْكَارِيُّ: أَيْنَ كَانَتْ هَذِهِ الدُّمُوعُ عِنْدَمَا كُنْتِ تُغَرِّزِين سِكِّينَ الْغِيابِ فِي ظَهْرِ الْوَعْدِ؟ سُؤالٌ يَخْرُقُ السَّماءَ مِثْلَ رَصاصَةٍ لا تَعْرِفُ مستقرها. النص لَيْسَ نَشيداً لِلْأَلَمِ، بَلْ رِسَالَةٌ إلَى الْحُبِّ الَّذِي يَخُونُ نَفْسَهُ فَالْجُرْحُ هُنا لَيْسَ ثَمَناً لِلْحُبِّ، بَلْ هُوَ الْحُبُّ نَفْسُهُ بَعْدَ أَنْ يَنْتَحِرَ. خَاتِمَةٌ مُعَذَّبَةٌ: "حُبُّ الَّلي.. بِالْمَحَبَّةِ قتلته" كَلِمَةٌ تَشُقُّ الْأَرْضَ.. فَالْقَتيلُ هُوَ الْحُبُّ، وَالْقاتِلُ هُوَ الْحُبُّ، وَالشَّاهِدُ الْوَحيدُ هُوَ الْجُرْحُ. أُسْتاذِي.. صَرْخَةٍ عَابِرَةٍ يَتَصَاعَدُ فيها الْأَلَمُ مَنْ "الْحُطَامِ" إلَى "الْخِيانَةِ"، ثُمَّ يُنْهِي بِسُؤالٍ مُرٍّ ، تَّرَتُّبُ يُشْبِهُ انْهِيَارَ بُرْجٍ مَشْدُودٍ بِخُيُوطِ الْوَهْمِ. ملاذ |
![]() |
![]() |
#14 |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() اقتباس:
يا أغلى أيامي والشجون
كيف أناديك ؟!.. وجروحي من فعل يديك ناديتك على أشجان حرفي الأديب الراقي طلال الفقير يالا هذة الفوضى الرائعة التي أمتزجت بكل هذة المشاعر بين حب وشوق وعتب ووجع كلمات مليئة بالمشاعر وفوضى عواطف واحاسيس هنا ثمن الجرح صعب علاجه لأنه ولد فراق وأوجاع في القلب فمثلك يعرف كيف يأخذ بيد الحب وتفاصيله التي لا تحصى ومشاهدة برج التمنى والعتب الذي لا ينضب بطريقة مبهرة كنهر من خطوته المندفعة تترتب جنة القلب حرفك البديع أيقظ في العابرين لواعج منهكة و أبدع في تفتيق أرواح السالكين شعاب حرفك صافحت هذه اليد بحنين أكثر وبِضمةٍ فيها رفرفة وَ ذاكرة مشحونة بقصة إذ أني أحتاج أحياناً أن أغسل روحي بِماءٍ قَريب طيب كازمزم دام مدادك النهر ودام حرفك العذب وشكراً لروحك الجميلة هنا…… بنيت من حبنا جنة وبنيتي من حبنا وهم القديرة النقاء ثمن الجرح يحمل تناقظات المشاعر وعلامات الاستفهام في ظل الصدمة من وجع الخيانة وغياب الضمير وذهب مشاعر الولايف أدراج الريح. تقبلي مودتي وتقديري ........ ![]() |
التعديل الأخير تم بواسطة طلال الفقير ; 03-11-2025 الساعة 03:46 AM
![]() |
![]() |
#15 |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة [color="red"
عطاف المالكي[/color];402365]قصيدة جميلة وبلهجة شعبية قريبة من القلب
وأعتقد مكانها الديوان الشعبي شكراً الكاتب الشامل والأديب الفاضل (طلال الفقير ) على هذا الزخم الذي يتمتع فيه قلمك وكأنك تغرف من بحر ودي وتحياتي لك الأخت القديرة عطاف جمالها بتذوقك النص واعجابك بها شكراً على كلماتك الراقية مودتي وتقديري لكِ |
![]() |
![]() |
#16 |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#17 |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() اقتباس:
قد تكون إحلامنا في حلم في خيال ف تطرف الامنيات بين مد وجزر ونتسال حينها عن هذا الشعور الذي قد يموت وحيداً حينها قد لا نملك سوى ان نراوغ شعورنا القدير (( طلال الفقير )) قد لا يمحي الوقت الشعور ابداً ولكن لابد وان نرمم انفسنا لان استدعاء الذاكره الم يوجع الروح لقلبك الريحان ..! عابرة مرت من هنا.،!! القديرة بدرية العجمي الحلم لا يرسم سوى الأحلام وثمن الجرح لا يرى سوى وهم الحب على أسراب الخيال ولروحك زهور اللافندر مودتي وتقديري |
![]() |
![]() |
#18 |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() اقتباس:
"لَسْتُ إِلَّا ظِلًّا لِغَيَابِكِ.. صَحْرَاءُ تَحْتَفِظُ بِآخِرِ قَطْرَةِ مَطَرٍ، وَنَجْمَةً تَسْقُطُ كَيْ تُعَلِّمَ الْأَرْضَ كَيْفَ تُنْجِدُ جُرُوحَهَا. حُبُّنَا لَيْسَ قِصَّةً.. بَلْ شَرَخٌ فِي جِدَارِ الزَّمَنِ، يَنْزُفُ مَعْنًى.. وَيَسْأَلُ: هَلْ يُمْكِنُ لِلْجُرْحِ أَنْ يَكُونَ وَطَنًا ؟". """"""""""""""""""""""""""" ثمن الجرح. نص يختزِنُ فِي طَيّاتِه زلزالا ، يَتَحَوَّلُ الْحُبُّ إلَى جِراحٍ تَنْزِفُ أَسئِلَةً بِلا أَجْوِبَةٍ. بُؤَرُته الْوَطَنُ الْمَقْتُولُ: حين انْسَحِقُ تَحْتَ أَنْقاضِ الْخِيانَةِ. هي لَمْ تَكُنْ مُجرَّدَ أُنْثَى، بَلْ مَكانٌ يُشْبِهُ الْوُجودَ. سَيْفُ الْعَواذِلِ: الْخِطابُ الْاجْتِماعِيُّ الَّذي يُحَوِّلُ الْحُبَّ إلَى جَرِيمَةٍ. سَيْفُ الْحَبيبَةِ: خِيانَتُها الْهادِئَةُ الَّتي تَقْطَعُ أوتارَ الْقَلْبِ بِلا صَوتٍ. والِاسْتِفْهامُ الْإنْكَارِيُّ: أَيْنَ كَانَتْ هَذِهِ الدُّمُوعُ عِنْدَمَا كُنْتِ تُغَرِّزِين سِكِّينَ الْغِيابِ فِي ظَهْرِ الْوَعْدِ؟ سُؤالٌ يَخْرُقُ السَّماءَ مِثْلَ رَصاصَةٍ لا تَعْرِفُ مستقرها. النص لَيْسَ نَشيداً لِلْأَلَمِ، بَلْ رِسَالَةٌ إلَى الْحُبِّ الَّذِي يَخُونُ نَفْسَهُ فَالْجُرْحُ هُنا لَيْسَ ثَمَناً لِلْحُبِّ، بَلْ هُوَ الْحُبُّ نَفْسُهُ بَعْدَ أَنْ يَنْتَحِرَ. خَاتِمَةٌ مُعَذَّبَةٌ: "حُبُّ الَّلي.. بِالْمَحَبَّةِ قتلته" كَلِمَةٌ تَشُقُّ الْأَرْضَ.. فَالْقَتيلُ هُوَ الْحُبُّ، وَالْقاتِلُ هُوَ الْحُبُّ، وَالشَّاهِدُ الْوَحيدُ هُوَ الْجُرْحُ. أُسْتاذِي.. صَرْخَةٍ عَابِرَةٍ يَتَصَاعَدُ فيها الْأَلَمُ مَنْ "الْحُطَامِ" إلَى "الْخِيانَةِ"، ثُمَّ يُنْهِي بِسُؤالٍ مُرٍّ ، تَّرَتُّبُ يُشْبِهُ انْهِيَارَ بُرْجٍ مَشْدُودٍ بِخُيُوطِ الْوَهْمِ. ملاذ الأديبة مــــــــــــــلاذ .. تمنيت أن يحضنني النسيان حتى أرسم تعابير الفرح وأن أمسح دموع الحب لم يعد الأمل سوى حلم والجرح ثمن يقدم على أطباق من الوجع و أحلامنا اصبحت سراب مودتي وتقديري لحضورك الفاتن وقلمك الراقي ![]() |
التعديل الأخير تم بواسطة طلال الفقير ; 03-16-2025 الساعة 12:19 AM
![]() |
![]() |
#19 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
ثمن الجرح
قد يصنع من أفعالنا حكمة العمر ويصبح الأمل هو نفسه بوابة الجرح ولا نفرق حينها بين الجاني والمجني عليه ... الأديب طلال الفقير تكتحل العين بتبيان حرفك الفاخر وتبقى أنت صاحب القلم المختلف تحية عظيمة لك |
![]() ![]() |
![]() |
#20 |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() اقتباس:
الأديب هادي مدخلي .. تبقى حروفنا ترسم أمانينا على جيد الأمنيات وحرفك رسم الجمال بمتصفحي مودتي وتقديري ![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 34 ( الأعضاء 1 والزوار 33) | |
|
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
دواء الجرح | نزف القلم | الكلِم الطيب (درر إسلامية) | 8 | 04-06-2021 11:20 PM |
اغفاء على مرفى الجرح حصري | امـــل المالكـــي | سحرُ المدائن | 7 | 02-16-2021 09:27 PM |
كبرياء الجرح | امـــل المالكـــي | سحرُ المدائن | 5 | 02-12-2021 02:49 PM |
فما أدراك أن الجرح ضعفٌ...!!! | عطاف المالكي | ظِلال وارفة | 4 | 01-17-2021 09:05 PM |
في منتصف الجرح | فهمي السيد | سحرُ المدائن | 24 | 11-11-2020 01:51 AM |