::أدعوك إلهي ربِّ اجعل قلبي بِحبكَ موصول فَ هب لي رضاك :: | .
شغب ريشة وفكر منتج ( واحة مضيئة للتصاميم,،والرسم،والمونتاج،والدروس الخاصة بالمنتدى) |
( واحة مضيئة للتصاميم,،والرسم،والمونتاج،والدروس الخاصة بالمنتدى)
![]() |
![]() |
#21 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() اقتباس:
الاستاذ العزيز / أ . علي تحلق بك حروفي .. وتعلو بكلماتك أعناق الزهر . سرني مرورك الكريم بجوار ما أكتبه .. اثمن لك أيها الطيب دفء كلماتك .. ورائحة بخور الحضور .. تقديري واحترامي لك بلا حدود . |
![]() ![]() |
![]() |
#22 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
.
. . الاحساس أنيق كروح صاحبها التشرد وجع تتشظى منه الأفئدة ... محمد الغنام دمت جميلا نقيا ياصديقي ... كان هنا ومضى |
![]() ![]() |
![]() |
#23 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() اقتباس:
النابض بالروعة .. المزهر بالإبداع أ . عصي الدمع صباحك بهجة عيد وبشائر مطر أيها الحبيب لوحتي زادها الشرف والرفعة بردك وحضورك المحبب المورق وردا . فحروفي لن يُزهر لها غصن إلا باشراقتـك التي كانت أجمل من اشراقة شمس . تحيتي الكبيرة جداً لك . |
![]() ![]() |
![]() |
#24 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() مشهد يحمل عمقًا إنسانيًا وألمًا صامتًا، يمكن تحليلها على عدة مستويات:
التحليل البصري : الوضعية: طفل نائم منهك، مستندًا إلى جدار متصدع استسلام لواقع مريرولانكساراتِ روحهِ الصَّغيرة. أصابعه المتعبة المنسدلة بهدوء، تحمل في رعشتها ألف وجعٍ، وألف صرخة مكتومة. الملابس: قميص أخضر باهت وبنطالًا رياضيًا ممزقًا، فقر وتهميش ملابس بالية رقَّت من وطأة الفقرِ تروي قصَّة منسية على هامش الحياة. نعال مهترئة، تخبرعن درب طويل مشى فيه بلا رفيق سوى القهر. الخلفية: جدار متصدعٍ، بتشققاته العميقة، وكأنَّه يتأوَّه معه، يشاركه الهشاشة والانهيار. يشير إلى دمار أو فقر أو إهمال. الألوان يغلب عليها طابع الرماديات والألوان الباهتة ما يعزز الشعور بالحزن والوحدة والخذلان. التحليل الرمزي والعاطفي: العينان المغلقتان: هل هو نائم أم فاقد الوعي؟ يرمز ذلك إلى الإعياء الجسدي أو حتى الاستسلام النفسي. لغة الجسد: انطواء غير مريح، انعكاساً لحالة اضطراب نفسي أو خوف داخلي. ليس نوم راحة، بل استسلام ثقيل لصمت خاو، حيث لا دفء في العيون ولا انتظار للغد. تشققات الجدار: إسقاط على روحه المحطمة، حياة مليئة بالشروخ والجراح التي لم تلتئم. قدم أنهكها عناء التشرد: معاناة، ورحلة طويلة من الشقاء والتشرد. الرسالة : قصة غير محكية عن طفل أنهكته الحياة قبل أوانه. من الممكن أن يكون ضحية الحرب، الفقر، الإهمال الأسري، أو حتى اللجوء. صورة تعبر عن صمت الألم، حيث لا صرخات ولا دموع بل فقط جسد صغير مرهق، مستند إلى عالم ينهار حوله. أستاذي.. صورت الوهن حين يسكن الطفولة، حين تصبح الأرض صلبة لا تحتضن والجدران قاسية لا تأوي، والزمن يدور بلا رحمة على قلب صغير ما زال يبحث عن بقايا أمل في زوايا عالم لا يلتفت إليه. تساؤلات كثيرة تنبع من تفاصيلها، أين أهله؟ كيف وصل إلى هنا؟ وماذا ينتظره بعد هذا اليوم؟ ربما الإجابة ليست في اللوحة بل في أعين من يشاهدها ويتأملها. لوحتك تلمس القلب وتجعل المشاهد يشعر بمعاناة الشخصية المرسومة كل شيء فيها يصرخ بوجعٍ لا يُحتمل. ملاذ.~ |
التعديل الأخير تم بواسطة ملاذ ; 03-13-2025 الساعة 08:29 AM
![]() |
![]() |
#26 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() اقتباس:
مشهد يحمل عمقًا إنسانيًا وألمًا صامتًا، يمكن تحليلها على عدة مستويات: التحليل البصري : الوضعية: طفل نائم منهك، مستندًا إلى جدار متصدع استسلام لواقع مريرولانكساراتِ روحهِ الصَّغيرة. أصابعه المتعبة المنسدلة بهدوء، تحمل في رعشتها ألف وجعٍ، وألف صرخة مكتومة. الملابس: قميص أخضر باهت وبنطالًا رياضيًا ممزقًا، فقر وتهميش ملابس بالية رقَّت من وطأة الفقرِ تروي قصَّة منسية على هامش الحياة. نعال مهترئة، تخبرعن درب طويل مشى فيه بلا رفيق سوى القهر. الخلفية: جدار متصدعٍ، بتشققاته العميقة، وكأنَّه يتأوَّه معه، يشاركه الهشاشة والانهيار. يشير إلى دمار أو فقر أو إهمال. الألوان يغلب عليها طابع الرماديات والألوان الباهتة ما يعزز الشعور بالحزن والوحدة والخذلان. التحليل الرمزي والعاطفي: العينان المغلقتان: هل هو نائم أم فاقد الوعي؟ يرمز ذلك إلى الإعياء الجسدي أو حتى الاستسلام النفسي. لغة الجسد: انطواء غير مريح، انعكاساً لحالة اضطراب نفسي أو خوف داخلي. ليس نوم راحة، بل استسلام ثقيل لصمت خاو، حيث لا دفء في العيون ولا انتظار للغد. تشققات الجدار: إسقاط على روحه المحطمة، حياة مليئة بالشروخ والجراح التي لم تلتئم. قدم أنهكها عناء التشرد: معاناة، ورحلة طويلة من الشقاء والتشرد. الرسالة : قصة غير محكية عن طفل أنهكته الحياة قبل أوانه. من الممكن أن يكون ضحية الحرب، الفقر، الإهمال الأسري، أو حتى اللجوء. صورة تعبر عن صمت الألم، حيث لا صرخات ولا دموع بل فقط جسد صغير مرهق، مستند إلى عالم ينهار حوله. أستاذي.. صورت الوهن حين يسكن الطفولة، حين تصبح الأرض صلبة لا تحتضن والجدران قاسية لا تأوي، والزمن يدور بلا رحمة على قلب صغير ما زال يبحث عن بقايا أمل في زوايا عالم لا يلتفت إليه. تساؤلات كثيرة تنبع من تفاصيلها، أين أهله؟ كيف وصل إلى هنا؟ وماذا ينتظره بعد هذا اليوم؟ ربما الإجابة ليست في اللوحة بل في أعين من يشاهدها ويتأملها. لوحتك تلمس القلب وتجعل المشاهد يشعر بمعاناة الشخصية المرسومة كل شيء فيها يصرخ بوجعٍ لا يُحتمل. ملاذ.~ تتعاظم الغيوم. لتتساقط على حقول الورق مواسم كثيرة محصولها غزير... وعام مليء بالدهشة هكذا انكشف غطاء الرد بشيء من الجمال في تفسير الأشياء بمنتهى الدقة والوصول إلى أبعد مكان في الداخل! رائع جدا أن نعلق كلماتنا على مشجب الذائقة... فنتذوقه بطعم الآخرين... الفاضلة الكريمة/ أ. ملاذ راقت لي لغتك وأبهجني أداؤك... ثمة ألوان وتدرجات تقولنا بطريقة أو أخرى... لتصل إلى بأعماقنا إلى كل القلوب التي تناولت هدايا العمق وعلمت بمكامن الوجع والفرح معا. شكرا لك يا فاضلة على كل كلمة كتبت بحق كلماتي شكراً لأنك هنا. امتناني وتقديري بلا حدود... |
![]() ![]() |
![]() |
#27 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() اقتباس:
الكريمة الطيبة /أ . إيلول تحية جميلة بجمال حضورك ودفء كلماتك التي أسعدتني كثيرا. أتمنى أن يروق لك وللجميع ما أكتبه أو ما ارسمه... هي نسائم في الروح متى ما سافرت أخذت معها عبق الربيع وعطر الزهر. شكرا لك يا طيبة على حضورك البهي... تقديري وشكري بلا حدود... |
![]() ![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 4 ( الأعضاء 0 والزوار 4) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
أبحث عن مأوى | كنت أحلم | سحرُ المدائن | 8 | 01-21-2025 04:19 AM |