![]() ![]() |
» ..... « | ||||||
|
سحرُ المدائن شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا ( يمنع المنقول ) |
شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا
( يمنع المنقول )
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#11 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
أولا الكتابة هي بلاء ....وهي هبة من الله ...خالق الأرض والسماء ...
وتبقى عندي الكتابة ...هي كلام صمتي ...وكلام عالمي الداخلي الذي لايشاركني فيه أحد ... الكتابة هي أنا الحقيقي ...الذي يرى بوعيه وفكره ...هذا العالم ....وانسانه .... الكتابة هي حديث العقل ...والقلب ....والروح ....ورياضة فكرية .. وحالتنا النفسية في لحظة الكتابة ....تعطينا مضمون النص انذاك ....أهو فرح ...أم حزن ...انذاك نختار شكل موسيقى الحبر ... أشكر كاتبنا القدير على اختياره الراقي الجميل ابداع فكري متزن سلامي وتحيتي |
![]() |
![]() |
#12 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
رقيقة الإحساس :
الطرقات ضبابية ، والشاعر الذي خلع قلبه ليلًا ابتسم الآن ، تعالي كل مرة . النقاء : إنها الثامنة صباحًا ، لا يمكن أن تضل الكتابة في صباحٍ تلوحين فيه . بُشرى : لا مهادنة ، إما أن نكتب ، أو نترجل ، ونحن يبهرنا العناد . لا أعتمت طرقاتك يا بشرى . أجنحة الورد : من منتصف اللاوعي نفيق ، ومن هتافات اليأس مثلًا سنبتسم ، أما الكتابة فهي خلاصة الارتطام المبهر .. كل الود . النقاء ، مرةً أخرى : يخوض قلمك شغفًا خاصًا وخالصًا ، مثلما لو أنكِ غيمة في أقصى السماء تسح دفعةً واحدة ، معانيكِ تشبه ذاتها ، واقتدارك الكتابي يعترف بزخمه البلوري . أبهرني حرفك حين فاض ، جاء نخبويًا ومغايرًا . كل الود أوراق كادح : الصمتُ حل غير مجدٍ ، وكان لابد من أن نمسك ورقة ، ثم نصرخ . شكرًا لإتيانك . مها العتيبي : الضوء الذي زعموا أنه نهاية النفق كان خُرافة ، إن الكتابة هي الخلاص الحق . أهلًا بتجلّيك . الياسمين : تنحدر كلماتك إلى أعماق النفس ، وتحط كلماتك في الذاكرة مثلما لو كان ضبابًا باردًا . نصك حقيقي جدًا ، ونبرتك الكتابية تنصب شراكها في دهشتنا ، إنكِ تأتين مثل سحابةٍ مُنتَظرة على قريةٍ نائية في الأقاصي ، وبوحك الذي جاء مكلّلًا بندرته ورّطنا به أكثر .. نادرةٌ أنتِ ونادرٌ بوحك . الرجل الغريب : لسوف أنتظر تعقيباتك دائمًا ، فلإتيانك وقعٌ يشبه خلاصة النباتات العطرية التي انقرضت يومًا ، أهلًا بك |
التعديل الأخير تم بواسطة أعرابي ; 02-02-2025 الساعة 08:39 AM
![]() |
![]() |
#13 |
![]() ![]() |
![]()
أكتب لأتنفس .. شهيق زفير
. الكتابة حياة وصداقة أزلية بين الكاتب والقلم الكتابة تحدد قدراتي العقلية ومن خلالها نحكم على صاحب القلم وطريقة أفكاره (ذكي .. أو العكس) في الكتابة لا بد وأن نكتشف مدى استبعاب الكاتب ومستواه الثقافي وموهبته الكتابية ؟! هذا طبعاً على مستوى المواقع الأدبية ؟! والأهم الكتابة تعطينا مساحة من الحرية وجرأة في التعبير في الكتابة تفريغ شحنات سلبية في مواقف نجد فيها الجهر بالكلام لايخدمنا فنكتب بروية ما نريد قوله لذلك أحتفظ في حقيبتي مذكرة وقلم وأحياناً أدون الفكرة وأخشى أن تطير كالبرق فأكتبها على عجل ما أريد قوله الورقة تستقبل جميع الأفكار (العميقة والساذجة والتافهة ) وأنا وأنت وهم من يشوه بياضها أو تحتفظ بنقائها الورقة صادقة من يصدق معها ولا دخل لها بما تخطه أقلامنا في النهاية الكتابة رسالة نبيلة تستقطب الجميع وها أنا الآن أكتب مباشرة من لوحة المفاتيح ولم أستعين بورقة ههه شكراً لك ياإعرابي لأنك حفزتني على الكتابة وارتجلت ما جادت به أفكاري |
![]() ![]() |
![]() |
#14 |
![]() ![]() |
![]()
نحن أمام سؤال عملاق لم أسألنيه أبدا
كل ما أفعله هو الهروب منها لأعود إليها دون إرادة مني الكتابة حالة ليست طوعا لنا دائما لكننا طوعا لها متى ما فاض الشعور إعرابي حضور برّاق ونص من السماء تحية وتقدير |
![]() 🌹 ![]() |
![]() |
#15 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
نكتب لنخفف من امتعاضنا إذا بلغ فينا الحزن مبلغه
ونكتب إذا شعرنا أن لاأحد يسمعنا وصرير القلم يقول ها أنا هنا فاكتب أيها الانسان ماشئت وامسح همومك بمنديل اللامبالاة وامضِ لعل الله يحدث بعد ذلك أمرا |
![]()
أنا الشمس هل تستطيع التحديق بي
![]() ![]() ![]() |
![]() |
#16 | |
![]()
غنية بربي..
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() اقتباس:
لماذا نكتب !... سؤالاً لاتكفيهِ إجابةً واحده نكتب ....للتشبُعِ الروحانيّ ! للعزلة للبعد للهروب للخلوة وللتأمل أنسحاب من الجميع لنكتب على جدران الصمت .. أوجاعنا .. فقررت مُجدداً ان ابقى مع نفسي لإكتشف الكتابة ولان اكون وحدي اغوص فيها لأصلَ الى جوهرِ ذاتي أحتاج الابتعاد بحرفي للتفكير للإسترخاء لكي اتنفسَ بعمقً صحيح وصحي وأصغي ..لخفقات قلب العبير وأنفاسها أحتاج تعطيل كل شيئ خارج أُطرِ عُزلتي دائماً اكتب تحت تاثير العاطفة ساعيشُ تجربةً جديدة الولوج رويداً الى عقل العبير حتى يلتحم جسدي بعقلي اتمنى ان أصل الى مرحلةِ التناغم التامّ ! الذي يوصلني للتشبعِ الروحاني انا اكتب .... لكن دائماً ..أُسقطُ تائي حتى عاث في مروجِ جفافي الغافي لاحدود ولا فضاء لحرف العبير ولن يتأطر مداه حتى لو الدروب المنعرجات تُعيقُ خطاه .. ستذهب بالحرف بعيداً كي يواري خِيباتها وخُطاها نحو الماضي والحاضر والآتي في سبيل المودة سنعود ونلتقي لِنتّكِأ على منسئة الحرف بأبجديةِ گ ثَرّ العين ......غ / م وليدةُ الآن 5 فبراير بعد مُنتصف الليل عبير البكري . |
|
![]() ![]() |
![]() |
#17 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() أكتب لكي أسعد الأخرين
أكتب لأصنع جملً مفيده علينا أن نسخرها لكل خير لتكون رسالة نبيلة لنوئد بها الجاهليه وننشر بها السلام أكتب بثقتي في كتاباتي على الورق لأنني أثق بالورق أكثر من وثوقي بالبشر لا يتغير حرفها كسائر البشر عشتها منذ الصبا وحلمها سكن وجداني ولن أسمح لها أن تفارقني ولن أسقطها ما دمت أحمل القلم كما أسقط الزمان أحلامي رغما عني الكاتب الرائع أخي إعرابي حضورك كالغدير ونبعك كالسلسبيل وإسدالك مستنير تحية لكَ مع جلّ التقدير كن يا طيب القلب دائما خير ![]() |
![]() ![]() |
![]() |
#18 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
عطاف المالكي
نصك مُحمّلٌ بالإجابات اللازمة ، وأحرفك تستوي أمامنا بوعي موفور المنطق ، أما الفكرة فهي خيط لامع ينتصف المخيلة ، إما أن نقبض عليها آنها ، أو ستنزلق إلى غيبها طبعًا .. إن مسودات الهاتف كمين يُعتمد عليه لكل فكرةٍ طارئة .. أهلًا بنصّك الطارئ والحقيقي . يمام الأسئلة هي أجوبة بطبيعة الحال ، إن السؤال مكيدة لإيقاع الجواب أمامنا .. هكذا اعتنقنا الكتابة .. وجلًا وملاذًا شمس نعم .. لا متاريس أمام كومة الأحزان سوى أن أكتب ، إن المناديل ثورة قديمة ، وهي فكرة تآكلت منذ أمد .. سنكتب .. لأن اليأس إذا أصر على أن يكون مكيدة .. ستكون نصوصنا جسارة غير آبهة . رقيقة الإحساس مرةً أخرى : حين تهذي كلماتك يلمع القمر أكثر .. وحين تجترحين من الليل نصًا عبيري الملمح أرجو حينها أنني أصبح قمرًا أو عازف ناي ، أستطيع سماع نداءاتك المغرورقة .. ومن عزلتك تنتبهني شفقةٌ طللية .. لكنّ آمالك تتسع بإرادات مزهوة .. لذلك لا يمكن القلق عليك .. فالكتابة هي هالتك الشغوفة .. والبوح هو ندرتك التي تحيكين بها انتظارنا إياك . اكتبي .. سأصغي إليكِ بتحيّزٍ على الدوام روزانا السعدي أجل ، إننا نريدُ أن نتأنسن أكثر .. نريد يدًا وطريقًا أبيض .. نهرًا ومساءً وادعًا موعدًا ونافذةً وضوءًا . أهلًا بك |
![]()
"أوشك على الوثب في العتمة"
- توماس هوبز
التعديل الأخير تم بواسطة أعرابي ; اليوم الساعة 11:30 AM
![]() |
![]() |
#19 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
.
. نكتبُ وكأننا نقرُّ ونعترف أننّا خُلقنا للكتابة وإن تفاوت مستواها .. لكنن من هُواة منْ يكتب .. نكتبُ بدافع الإحساس بدافع الشعور نكتبُ لتتشكل هُويّة حبرنا لنسقط مافي النفس من مشاعر وأحاسيس .. فنحن كقنبلة موقوتة أحيانا .. سرعان ما تنفجر فينا كومة الأحاسيس الكتابة أخي أعرابي .. هو مشروع ناجح إن جسّدَ واقعاً بدقّة هو مسارٌ أخلاقيَ إن كتب بدافع الإنسانية هو بوصلة الروح إن صدق الذات والشعور نمارسها أحيانا لأننا نريد لنا وجود نفسي .هنا نبحث عن راحة تبقى تدور وكأنّها تفتعل الضجيج داخلنا أجملُ لك .. حين نكتب يعني أننا وجودٌ وهذا الحرف بدأ يتكوّر فينا عمقٌ وحياة العطر أعرابي .. أتمنى الاستزادة بجمال ما تكتب حتى ندرك أكثر حجم الجمال فيك شكرا لروحك معنا ![]() |
![]() ![]() |
![]() |
#20 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
الكتابة تمثل وسيلة قوية للمقاومة، لكنها ليست الوحيدة؛ الفعل والمشاركة الحية يمكن أن يكونا أيضًا وسائل فعالة.
التحدي يكمن في التوازن بين التعبير الكتابي والتغيير الفعلي في الواقع. |
![]() ![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 16 ( الأعضاء 0 والزوار 16) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
لماذا نحزن | ابو اسلام | ظِلال وارفة | 0 | 11-27-2024 09:38 AM |
كتاب : لماذا اخترنا الإسلام - محمد بن فوزي الجبالي | البراء | المكتبة الأدبية ونبراس العلم | 3 | 11-25-2024 10:07 AM |
لماذا احزن | واجدة السواس | الكلِم الطيب (درر إسلامية) | 20 | 11-29-2021 10:18 PM |
لماذا يضع الرضيع رجله في فمه ؟ | المهرة | الصحة والجمال،وغراس الحياة | 5 | 06-02-2021 10:27 PM |
لماذا نفشل في الحوار مع أبنائنا؟.. | ليلى محمد | الصحة والجمال،وغراس الحياة | 5 | 05-21-2021 09:41 PM |
![]() ![]() |