العمر لحظة .

ek:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الغيث

تلك التفاصيل هي التي توجعنا يا مريم
تجعلنا في حالة من التشظي والمعاناة
لكن بارقة الأمل قادرة على اجتثاث كل ما يقلقنا
دام نبضك يا أخية

يحرثون أرض الأمل تضرعاً بالكفوف فالعمر لحظة
يبذرون الدعاء في باح السماء هاتفين يا الله
التضرع يفعل المستحيل
اللهم الأمل ثم الأمل ثم الأمل

الغيث
دام عزكَ ورفع قدرك
مع فائق شكري وتقديري

سنابل البوح ,هادي علي مدخلي ,النقاء معجبون بهذا

ما هذا يا مريم
أنتِ لاتكتبين فحسب
بل تشهقين
هواءَ الإختناقِ من زفيرِ
حُلمٍ يدّعي الحياة
تصلبت قدماي هُنا
شكر لاينقطع

هادي علي مدخلي ,النقاء معجبون بهذا

ek:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بُشْرَى

.

.

وتصنع من هروبها هروب
من الصمت إلى حديثٍ يفرض الصمت عليها

حكاية .. ملآى بنصيحة هي للعمر
أن نعيش كل اللحظات فيه
ولأنّ العمر بلحظة ينتهي بنا ..

نهاية الكلمات ..
ههكذا نحن ..
تكتبنا النهايات قبل البدء بها

ننتظر النقطة نهاية السطر من العمر


رائعة يا مريم
هذا النص ..
من أجمل ما قرأت ..

دمتِ في دهشة ..

إننا نتوق لفكرة الأبدية في كل أمور حياتنا، على الرغم من كوننا نعلم أنّ الأشياء مهما بلغت من المدّ الزمني فسيرورتها إلى الانتهاء،
وفكرة الانتهاء بحدّ ذاتها فكرة مريحة، فلا أبد للحزن، ولا أبد للتعب، تنتهي هذه المراحل كما غيرها، نثق بذلك، ففكرة الأبد مستحيلة، إلا المرض لا طاقة لنا به.. العمر لحظة والموت عظيم ومهيب

بشرى

بوركتِ وبورك مرورك العطر
دمتِ بكل الخير
محبتي وريحان

سنابل البوح ,هادي علي مدخلي ,النقاء معجبون بهذا

سرد مريح وانت تتبع أحرفه
تتسرب أحاديثك بعذوبه
لاتُمل قرأة أسطرك ..

مريم
دام هذا التميز غاليتي ..

مريم ,هادي علي مدخلي ,النقاء معجبون بهذا

هكذا يكون القلم
حين يتصور مالا يمكن ترجمته بغير قلم يعلم ما يكتب
كنت رائعة يامريم

مريم ,هادي علي مدخلي ,النقاء معجبون بهذا

فوق أرجوحة الوجع
نبحث عن مصل الصبر والأمان
لنطرد شبح اليأس والخوف
تباً لهذا الوجع الذي يٌعانقنا
كل مساء ليشعرنا بضعفنا
كل ما حاولنا النسيان والتأقلم
مع الحياة من جديد
وكأننا نحنُ وأوجاعنا من نسيج واحد ....

القديرة مريم
القصة فيها نفس الرواية
في السرد والحياكة والخيال الخصب
فكرة جميلة التي اتكأ النص عليها
كانت التفاصيل مٌختارة بعناية
بعيدة عن التكرار والحشو والمبالغة
فرغم كل الأحزان التي طغت على القصة
وجدنا فيها اثراء للذائقة وغذاء للعقل ومخزون
لمفردات عالية وجميلة من اللغة
تحياتي وتقديري لكِ

مريم ,فرح معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسِيف

سرد مريح وانت تتبع أحرفه
تتسرب أحاديثك بعذوبه
لاتُمل قرأة أسطرك ..

مريم
دام هذا التميز غاليتي ..

أسِيف
عميق امتناني وشكري على مرورك الكريم
وشهادتك اللطيفة
دمت بكل الخير

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد حجر

هكذا يكون القلم
حين يتصور مالا يمكن ترجمته بغير قلم يعلم ما يكتب
كنت رائعة يامريم

هكذا يكون الحضور يا محمد
أغدقتني بنبلك وكرم خُلقك
أهتف شكراً
مع كامل احترامي وتقديري

محمد حجر معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هادي علي مدخلي

فوق أرجوحة الوجع
نبحث عن مصل الصبر والأمان
لنطرد شبح اليأس والخوف
تباً لهذا الوجع الذي يٌعانقنا
كل مساء ليشعرنا بضعفنا
كل ما حاولنا النسيان والتأقلم
مع الحياة من جديد
وكأننا نحنُ وأوجاعنا من نسيج واحد ....

القديرة مريم
القصة فيها نفس الرواية
في السرد والحياكة والخيال الخصب
فكرة جميلة التي اتكأ النص عليها
كانت التفاصيل مٌختارة بعناية
بعيدة عن التكرار والحشو والمبالغة
فرغم كل الأحزان التي طغت على القصة
وجدنا فيها اثراء للذائقة وغذاء للعقل ومخزون
لمفردات عالية وجميلة من اللغة
تحياتي وتقديري لكِ

أهلاً بحضورك الميمون يا هادي ،
مع خالص امتناني وصادق تقديري
شكراً على كل شيء