مَسَّآءٌ/صَبَّـآَحْ الْتَمَيُّزِ وَالْأَبَدَّاعٍ
عِنْدَمَـا يَمْتَزِجُ الْأَبْدَاعِ وَالْجَمَالُ
وَالْحُضُوْرِ الّـفَعَّالٌ
وَأَلْوَانَ
الْطَّيْفِ بِكُلِّ الّالـوَانْ
بَيْنَ سَكَنَاتِ الْلَّيْلِ وشِقْشَقتُ أَضْوَاءُ الْنَّهَارِ
كَانَ للافَرَاحُ مَعَانٍـيُ فُسطَقتُ عَلَىَ أَوْرَقٍ الْزَّمَانِ
تَسَرَّبَ حِبْرُهُ وَانْتَشَرَ وَجَالَتْ مَعَهُ خَواطَرْنَــا
يَسْرِيْ مَعَه عَبَقِ الْمَاضِيْ وَأَمَّلَ الْمُسْتَقْبَلِ
بَيْنَ هَمَسَاتِ تَنَاثَرَتْ وَبَيْنَ بَسَمَاتُ أَشْرَقَتِ
تُسَاقِطْ أَوْرَاقِيْ إِهْتَزَّتْ
وَ تَنْاثَرَتْ كَلِمَاتِيْ ضَاعَتْ أَحْرُفِيْ
إِنْكَسَرَ قَلَمِيْ فَكَيْفَ سَأَخُطُّ عِبَارَاتِيْ !!
ابَدِاعَــا وَنَثْرا وَهَمْسَا دَافَـئٌـا
الْمُتَمَيِّزَ فِيْ أُسلُوبِه الْمُتَأَلِّقَ
بِتَوَاجَدُهَ الْعَذْبَ وَالْمَرِحَ بِردُودَهُ
الْرَّائِعَ بِتَعَاوْنْه الْمُلْحُوْظَ
النَّيِّرَ بِآرَائَهَ بِسَعَةِ صَدْرَهَـ وّحُبَّه لِلْخَيْرِ
أَلْفَ الْفُ الْفِ مَباَرَكـَ لَك ألفيتك 9000
وَصَوْلِكَ بِكُلِّ جَدَارَةٍ وَأَسْتِحْقَاقٍ
الحُقَّ لَنَا أَنْ نَفْخَرْ بِك فَـطَالَمَا كُنْت غير
وَكَانَ حُضُورك غير دُمْت جَمَالاَ و َ قِمَّة
*أحمد
الحلو *