عُبُور ق ق ج

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النقاء

هلا بالكاتب الفاضل/ محمد
عبور موجع حاول الالحاق بها لكن القدر اوقفه
حاول زيارة قبرها. فبلغ مكانه الصمت حتى بردت اطرافه خوفآ ووجعآ
ليس مهماً أن يعرف الميِّتُ بأنه ما زال حيّاً
بقدر ما يجهل الحيُّ بأنه ميتاً
هنالك أشخاص
حتى الموت يخشاهم
لا حراك أو شعور لرؤية انفسهم في هكذا موقف
اجدت الوصف أيها الراقي
شكرا كثيرا لك....

يسعد مساك

أسرتني جدا عبارتك /

ليس مهماً أن يعرف الميِّتُ بأنه ما زال حيّاً
"بقدر ما يجهل الحيُّ بأنه ميتاً "
الموت البطيء.

سعيد جدا بتعليقك وسعادتي كبيرة أن نالت استحسان ذائقتك 🌹

تحية ورد
لملك القصة القصيرة
طالت الرحلة قلوبنا معك
وكانت الليالي التي قضاها بدونها موجعة
وما يحمل القلب لا يمكن ان يترجم
دام بهاء حرفك
أخي الفاضل

وهنا تحضرني مقولة "الرافعي":
( ما أمرّ من وجد الضروريّ له مستحيلا عليه)..
وكثير ما كان ما نحيا به هو ذاته ما به نموت..
فقد كانت زوجته سر حياته وسر وفاته
أبدعت في وصف الحالة والمرحلة ..
فكنت بأقل القليل ..قد تحدثت ..
وتركت لنا الدهشة
جميل ياجميل الروح

قديري الراقي دائما
القدير محمد
كيف بلغة نبتغيها
لتليق برقي روحك الساحرة

كان وفياً لها
واليوم يعبر إليها بسلام
روعة واحساس جميل
بين سطور كلماتك
التي تجعلنا نشعر باننا
نتبع خطواتك امنين