،، من يومياتِ امرأةٍ تافهة . . // أحلام المصري ،،

،، من يومياتِ امرأةٍ تافهة . . // أحلام المصري ،،

،، من يومياتِ امرأةٍ تافهة . . // أحلام المصري ،،
.
.
.

{ مدخل }

بدأت اليوميات...
في مساء وجعٍ اشتعل،
حيث السماء كانت تحيك خدعةً لـ عصافير المغيب....

كأنني على طاولتك قطعةٌ نقدية
تراهن عليها في كل مرة...
و خصمك...
هذا القرار الذي يترنح في رأسي
لا يقوى عليك
أنت تعلم
و كلما دنت لك القطعة النقدية...
ألقيتها على طرف الطاولة....
في رهانٍ جديد....
آه...
تعبت القطعة النقدية
بل....فقدت قيمتها أيها الرابح
الذي ملّ الربح
لا تحتاج لـ المقامرة

{ مخرج }

جدلٌ كبير حول قيمة القطعة النقدية

في سوق القمار

ما تزال البورصات...متأرجحة القيمة

و هي على الطاولة...

تختبئ تحت معطف المشروب الفاخر

بعض السُكْر...لا يضر

،،في تمام يأسٍ و انكسار
في سنة ألفٍ بعد سخرية
عند اكتمال شهر الحزن

من قديم الأحلام !
.
.

للمزيد من مواضيعي

 

الكاتبة الغالية أحلام المصرى
ادهشتني تلك التصاوير العميقة
نص ذو إحساس فاخر
الأشياء الثمينة تبقى ثمينة
حتى لو طال الزمن تبقى ثمينة
الفوز والخسران مواجهة للتحدي
وكلاهما تبقى عميقة بالداخل
كالنزاع للفوز بها
حتى لو يختل التوازن يبقى هناك أمور جميله
في حياتنا للأبد

رائعه واكثر


شكرا تتكاثر لروحك الجميلة هنا

أحلام المصري معجب بهذا

يختم النص ويرفع للتنبيهات ويمنح لك المكافأة تستاهلين اكثر واكثر

تقديري لكِ

أحلام المصري معجب بهذا

رائعةٌ هذه الأحلام

يبقى قديمك للمتذوقين جديداً
وسأجرب أن أعد كم مرة ستتحمل الطاولة ضرب القطعة المعدنية بها

رائعة وماتعة

يا أحلام المصري

لك تحيتي

النقاء ,أحلام المصري معجبون بهذا

المقامرة ... ربح ... وخسارة

فأى مقامر هذا الذى يربح دائما ؟

هل عملته النقدية تميمة حظ هو واثق منها ... لو كان ذلك لظننته لن يراهن بها

هل هى عملة سحرية ... ومتأكد هو من مكسبها فى كل مرة ... أظنه كان سيخشى عليها


السر فى حروف المرأة الساحرة ... والقادرة على أن تربح كل مرة ... وكل المسألة فى أنها تحبه وتحب أن تكون هى محرضه ومكسبه ... ولكن تريده أن يشعر بالقلق ... أو أن يتردد ولو قليلا

نصيحتى للعملة النادرة ... قد يكون فى بعض الخسارة ... مكسب

وهذا ما إرتضاه المقامر .... فهل ترتضيه العملة لنفسها ... هذا سؤال لا شك فيه ليبقى بوحكم قصة طريق على شكل دائرة كبيرة ... ويستمر العدو بلا نهاية


شكرا جزيلا لصاحبة الموضوع الجميل والرحرف الراقى

حقا نلتقى لنرتقى

[CENTER] { مدخل } بدأت اليوميات... في مساء وجعٍ اشتعل، حيث السماء كانت تحيك خدعةً لـ عصافير المغيب.. كأنني على طاولتك قطعةٌ نقدية تراهن عليها في كل مرة... و خصمك... هذا القرار الذي يترنح في رأسي لا يقوى عليك أنت تعلم و كلما دنت لك القطعة النقدية... ألقيتها على طرف الطاولة.... في رهانٍ جديد.... آه... تعبت القطعة النقدية بل....فقدت قيمتها أيها الرابح الذي ملّ الربح لا تحتاج لـ المقامرة { مخرج } جدلٌ كبير حول قيمة القطعة النقدية في سوق القمار ما تزال البورصات...متأرجحة القيمة و هي على الطاولة... تختبئ تحت معطف المشروب الفاخر بعض السُكْر...لا يضر ،،في تمام يأسٍ و انكسار في سنة ألفٍ بعد سخرية عند اكتمال شهر الحزن

ما اعظمك سيدة الحرف احلام المصري كلمات سحرتنى نبض وافر بالاحساس
شكرا لتواجدك معنا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النقاء

الكاتبة الغالية أحلام المصرى
ادهشتني تلك التصاوير العميقة
نص ذو إحساس فاخر
الأشياء الثمينة تبقى ثمينة
حتى لو طال الزمن تبقى ثمينة
الفوز والخسران مواجهة للتحدي
وكلاهما تبقى عميقة بالداخل
كالنزاع للفوز بها
حتى لو يختل التوازن يبقى هناك أمور جميله
في حياتنا للأبد

رائعه واكثر


شكرا تتكاثر لروحك الجميلة هنا

مرحبا بالنقاء النقية
شكرا لك على تلقيك الطيب دوما
وحضورك الوارف الثري

امتناني الكثير

النقاء معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النقاء

يختم النص ويرفع للتنبيهات ويمنح لك المكافأة تستاهلين اكثر واكثر

تقديري لكِ

شكرا جزيلا صاحبة الذوق الرفيع

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أوراق كادح

رائعةٌ هذه الأحلام

يبقى قديمك للمتذوقين جديداً
وسأجرب أن أعد كم مرة ستتحمل الطاولة ضرب القطعة المعدنية بها

رائعة وماتعة

يا أحلام المصري

لك تحيتي

شكرا كثيرا لكم على هذا الحضور الوارف

تقديري واحترامي

أوراق كادح معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صانع ذكريات

المقامرة ... ربح ... وخسارة

فأى مقامر هذا الذى يربح دائما ؟

هل عملته النقدية تميمة حظ هو واثق منها ... لو كان ذلك لظننته لن يراهن بها

هل هى عملة سحرية ... ومتأكد هو من مكسبها فى كل مرة ... أظنه كان سيخشى عليها.


السر فى حروف المرأة الساحرة ... والقادرة على أن تربح كل مرة ... وكل المسألة فى أنها تحبه وتحب أن تكون هى محرضه ومكسبه ... ولكن تريده أن يشعر بالقلق ... أو أن يتردد ولو قليلا

نصيحتى للعملة النادرة ... قد يكون فى بعض الخسارة ... مكسب

وهذا ما إرتضاه المقامر .... فهل ترتضيه العملة لنفسها ... هذا سؤال لا شك فيه ليبقى بوحكم قصة طريق على شكل دائرة كبيرة ... ويستمر العدو بلا نهاية


شكرا جزيلا لصاحبة الموضوع الجميل والرحرف الراقى




حقا نلتقى لنرتقى

الشكر والتقدير لكم أيها الراقي
على هذا الحضور

شكرا لك وكل التقدير