كالأغصان الخضراء يكتمل عِقدُ البنفسج بمئوية من نور

كالأغصان الخضراء يكتمل عِقدُ البنفسج بمئوية من نور

صاغت الأدب وعزفت الناي بلغة تُشعل الكلمات لهيباً تٌحرض المساء على عزف المطر وتشعلُ شموع الأصداف هي ملحمة أدبية خاصة في سماء مدائن البوح ... ( البنفسج ) مصباح اللغة الراقية مدرسة المعاني الرصينة من يقدر على مجاراة ينابيعها السخية أبجديات لحن تأخذ القارئ إلى شواطئ الأدب اليوم نضيف إلى أمجاد سيدة البساتين مئوية من نور مغموسة بالفجر وعلى مبدأ المحبة والتقدير والوفاء اليوم يكتمل عقد الجمال في وطن الجمال مئوية مُترفة بالعطاء والسخاء من أول خطوة لها في المدائن حلقت نحو النور فحلقنا معها وفي حوزتها أعمق من قلم وأعظم من محبرة.... اليوم نحتفل بتمام عقدها الأول في إتمام 100000 مشاركة مئة ألف شمعة تسامت بالوفاء والمحبة فكل مشاركة كانت هي قطعة نادرة من القطع الذهبية الغالية والثمينة . نبارك لأنفسنا في شخصها وجهودها المعطاءة ويسرنها أن نمنح هذا الغدق 1 وسام المئوية 2 3000 مشاركة 3/ 3000 تقييم 4/ شهادة شكر وتقدير وكل ما نقدمه تقديراً لها ليته يليق ومونتاج يتضمن بعض من أعمالها (تهنئة خاصة من مدائن البوح للكاتبة القديرة البنفسج لحصولها على بعثة إلى كندا لإكمال رسالة الماستر متمنين لها دوام التوفيق والنجاح في مسيرتها التعليمة ) / /

للمزيد من مواضيعي