وانشق الخبر ..

؛


الهمسة التي أوصلها بريد صوتك إلى مسامعي ذات مساء، ظلت تتردد في الأثير دون اهتداء.
والوعود القاطعة التي جاست خلال الديار، كانت تحدوني نحو اللقاء المرتقب دون وفاء


:

كل حكايه لابد أن يلوثها
غياب مؤلم و ذاكره مثقله بالحنين
ويبقى شي فينا
لايمل الإنتظار ..



تقديري للحرف وصاحبه ..

شاهد قبر ,علي المعشي معجبون بهذا

ماأجمل تلك المشاعر التي
خطها لنا قلمك الجميل كتبت وابدعت
بين سحرالحرف كان التجول سعيد وممتع

آسيا

علي المعشي معجب بهذا

علي المعشي
نبحث طويلاً
عن باقة ورد منسقة
تليق بمقامك الزاهي
ودي
واحترامي

علي المعشي ,شاهد قبر معجبون بهذا

يا سيدي العزيز
الحب .. ليس كله فرح !!
حتماً هناك لحظات متفاوتة
بعضها تكون عتباً أو زعل
أو حتى لحظات يكون الرحيل فيها آخر الحلول
ثمّ .. وفي لحظة من هذه اللحظات
يحضر الصلح وتبدأ الرحلة من جديد

لكن .. أتعرف شيئاً يا صاحبي؟
الحب يصبح أجمل في نظري كما قال "نزار":
عندما نحظى بأنثى عاشقة ثائرة
ربما متمردة وربما ثرثارة أو متهورة
ولا مانع من أن تكون ممسوسة أو موسومة بالجنون
أو تخلق المشاكل


كمعظم روايات الحب التي اختصرها الأندلسي يا "علي"
في بيت شعره الشهير
( ولمّا رآني في هواه متيماً .. عرف الحبيب مقامه فتمردا )



سيد الحرف والسطور
حرفك هذا خُلق
لنغرم به

.
.
.
ش ـاهد

علي المعشي ,إجتياح بارد ,شتاء.! معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مشاعر ساكنه

القدير على المعشي
ابجديه عذبة الاحساس
حروف ثرثرتها ضمآى
لشوق ولهفة وعناق
وثرثرة مكتومة بالجوى
تجر الأمااني خطواتها مرتجفه
على رصيف الانتظار
ليمضي دون مطر ولا لقاء


سلمت وسلم نبضك الراقي
تقديري وجل احترامي

مشاعر ساكنة
كل الشكر والعرفان لحضورك الراقي
سلمت وسلمت ذائقتك العالية

ساعة الوصل تكون قد اقتربت لينشق الخبر فيصدِّقُ ذلك كله أو يكذبه..!


لم نعد نؤمن بالحب أبدا
في زمن اختلطت فيه المسميات والوفاء أصبح سلعة نادرة جدا وتكاد تكون معدومة
لكن نحن لازلنا ننظر للأمر وكأنه نابع من ذواتنا ولذلك نستلذ الكتابة في الحب والوفاء
لأننا نتمنى ذلك لكن لا يوجد النعيم إلا في الجنة أما الدنيا كل من عليها فان ..

نصك جدا جميل أديبنا المتميز

شكرا لك هذا الإحساس
..
مجرد جرة قلم

علي المعشي معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هادي علي مدخلي

وانشق الخبر

العنوان وحده كافي
لبناء كل التفاصيل الدقيقة
أنت لا تكتب فحسب يا صديقي
بل تغرس فسيلة صالحة
من الصدق والنقاء
نعم هكذا هو الحرف
وهذا هو علي المعشي
دُمت في هناء دائم

الأستاذ القدير / هادي
أنت والله العنوان الفريد
لكل نصوصنا التي تحتضنها مدائن البوح
فشكراً لك على كرم وعطاء لا مثيل له

كم يلزمنا من الامنيات
كي يختفي القهر
تحت ماء البكاء ؟
وكم يلزمنا من تراتيل
لنقول شكراً
للأديب على المعشي

علي المعشي معجب بهذا

أهلا بأديبنا الراقي علي
الصديق الحميم
وكم من جمال طرزته برشتك الرائعة في هذا النص
وكأن ديدنك الجمال والروعة
التي لا تفارق حروفك
فما أروعك
كل الود والتقدير

علي المعشي معجب بهذا