أنا وليلى

أرَى سَمائي طُيوفاً حينَ أرمُقُها
ما بَينَ جَفني وَعَيني تَمرَحُ الشُّهبُ

فَكَم سَرَى بي اشتياقٌ نَحوَها وَلِهاً
والرُّوحُ مِن خَلفِهِ كالطِّفلِ تَنتَحِبُ

أُقلِّبُ الكَفَّ والأَقمارُ تَسألُني
عَنِ البَنانِ التي بِالدَّمعِ تَختَضِبُ

...
الله ما اجملها من قصيدة
وأنا أُقلبُ الصورَ الجمّةَ فيها
لقد وقفتُ على بابِها كثيرا
استقي من بيانِها وبديعِها
فتارةً أراك تصفُ السماءَ بالطيوف
والأجفان والعينانِ مسرحًا للشهب
وتارةً تصفُ الروحَ كالطفل..
غرقٌ ما بعدهُ غرق
...

الاديب عبد الله محمّد
النجومُ هوتْ من أعالي السماءِ
تطرزُ جبهةَ قصيدتِك
دام الحبرُ وروعةُ الشعرِ #

محمد عبدالله معجب بهذا

الشاعر والأديب الإنسان
الغني عن التعريف
صاحب الحرف المتوهح
والأحاسيس الغنية
البهاء حليفك
والشعر هو مركبك الصعب
جعلته عذب المنال
تحية تليق لترتقي ايها الجميل
ما اعذبك وما ارق الحرف منك

محمد عبدالله معجب بهذا

قصيدة عميقةٌ بفكرها ونبضها ..
تزدهي باللحظات الشعرية العالية الرائعة ..
شعرٌ كثيرٌ ما قرأت هنا ..
سلمتَ أيها الكبير

محمد عبدالله معجب بهذا

استقبلت حرفك
بمودة وعناق
كلمات أنيقة

محمد عبدالله معجب بهذا