"أنتِ وفرةٌ في كلّ شيء"

،،
،،
،

طعون الحنين المفقود بعثرَت كل شيء
حتى الوفرة منثورة كأشلاء جسد
تنتظر لمْلَمَتً في كف التحنان
وتلك الظنون التي تشبه الأمنيات هيَ مجرد ظنون
تحبس دقات القلب
كَ سجّانة احسنَتْ إغلاق القضبان
حتى لا يفر القلب من قيودها
،،
،
الرائع .. أحمد عدوان
كالمطر يسقى الجدباء
حد الارتواء
سلامٌ يغشى قلبك استاذي
تحياتي وتقديري
،،
،

أحمد عدوان ,بدرية العجمي ,ذكرى و 1 آخرون معجبون بهذا

الـتـوق

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد

نسمات باردة
تطفو على سطح
مشاعرك الزكية
ما أجمل هذا الوصف
لتلك الحبيبة الغائبة

بل ما أجمل حضورك أخي خالد

لك وافر التقدير والثناء

الـتـوق معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أوراق كادح

الحنين و الإشتياق

لا حول للعاشقين فيهما

جميله حروفك و الأسلوب الذي انتهجته

مثيراً بشكل كبير

أحمد عداون

مبدع و أكثر

أسعدتني كلماتك يا صاح
شكرا كبيرة بقدر هذا الثناء الجميل .

أوراق كادح ,الـتـوق معجبون بهذا

بعض الرسائل تموت بداخلها المواعيد يا حبيبتي ،
و بعض الصدف ينبغي تقبيلها والاحتفاء بها ،
كذا كنا وأنتِ المرأة المزهرة دونما ربيع ،
المرأة الماكثة في قلبي ، المستوطِنة ،
المغروسة فيه عمدا وأبدًا ،
وأنا العاشق الذي يعترف دونما إكراه :
لم أصادف سحرًا يشبه صمتك ،
ولا بهاءً كبهاء صوتك ،


.
.
.
ما أجمل هذا النص العميق الصادق للمره الاولى
أشعر بنص كأنه خرج من صدري
دمت ودام قلمك

أحمد عدوان ,عبد المنان ميزي معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قلب الحدث

جميل جداً شعرت
بأني أتنقل
بين حديقة مزهرة
فكل كلمة
هي موطن للجمال

يكفي عبورك لكي يعبق المتصفح بالجمال ويشعر النص بالانتشاء .
ممتن لك كثيرا يا صديقي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بدرية العجمي

حجز مقعد لعودة تليق


عابرة مرت من هنا..!!

أنْ أحظى بعبور أول فتلك نعمة ، أما يكون مرور ووعد بالعودة ،
فذلك ما يجعل الانتظار شهيًّا .
ممتن لك كثيرًا

لا أملك إلا قلبي ..
بعد ان غرست الريح مخالبها في رجائي وزلزل الوجع أمنياتي يدهسني الفراغ ورجاءات بعثرها المد والجزر
فقد كنت أتوسدك حلماً .. ورسمت لك من جنون الربيع زهراً .. وأسكنتك على شطر ايامي قمراً واضخ في شرايينك الامل وفي وسط النبض جعلت لك حدائق من ياسمين
اقتبستك نجمة والقيت بك في فضاء روحي ولم ابصر سواك ..!!
وحين امتلأت صفحاتي بالصمت وبات الشوق لا وطن له ولا مطر ولا ماء لم يتبقى سوى غيمات دمع تستبيح الذات واصبح انين الروح يهطل من عيني الحزن وايقنت بان ما كان هو ترحال المسافات و باني اسامر عزلتي واهادن خيبتي فقد أضحى كل شي نبض بلا احساس وبراكين بدء الكون تعصف ارجاء مملكتي..
واضيع بين ذكرى من ماضى وحلم في عداد المستحيل
لا اشهد على اعتذارات الزمن
حتى ايقنت بان ما بيني وبينك فجوة عبث .. ولم يتبقى سوي نبض يعزف. نوتة الفقد..!!


شريان الابجدية المبدع
(( احمد عدوان ))

مابين الوهم والواقع تكون محاولات للتخلص من وطاءة كبت الشعور ونصك هذا جذبني من أقصاي
لله درك بما تكتب ولي شرف ملامسته ولو بحروف قليله ولقلبك النقي زهر البنفسج والأقحوان..!!




عابرة مرت من هنا ..!!

أحمد عدوان ,عبد المنان ميزي معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ذكرى

. . ؛





الحنين
تلكَ الغُصّة الشائكة
التي تتعثّر بها الأنفاس
و تُزهقُ على إثرها روح أيّامٍ
لم يكُن لها في مخيّلتنا إلّا سِمةُ الأبد
ثمّ وعلى حين غرّة
تتقطّعُ بنا السُبل في المنتصف
تعودُ الأزمنةُ إلى حيثُ كانت
بأقسامها الثّلاث في حين
لم تكُن في حضرةِ العشق إلّا زمنًا واحدًا

القدير أحمد عدوان
بَرَعتَ وجدًا في وصف الكمد
في إبرازه كما يجب من مُحِبٍّ تملّصَ حبُّهُ من يده
و تركها معلقةً هكذا بـ خيبةٍ في الهواء

شكرًا لمشاركتنا شيئًا بديعًا
يلمسُ الروحَ كهذا
طبت

صدقت ..
الأزمنة في حضرة الحب تصير زمنا واحدًا ، نتعلّق به ونتمناه لا ينقضي .

ذكرى ..
ممتن كثيرًا لهذا المرور العذب الذي زادني حبورا .
لك من الود أصدقه .

ذكرى معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ‏يَمَامْ.!

منذ وقت لا أعرف مداه
وأنا أخشى أن ألتقي بهزة تدك حصون زائقة
لا تشبه الماكثة خلفها
منذ وقت وأنا أهرب من القلم من الورقة وحتى من السطور
من أن ألتقي بنص يفعل ما يفعله الزلزال بمدينة تحسب أنها آمنة

نص يربك عمرا من الترتيب
تحية وتقدير

كلنا نهرب من الذاكرة ، ونصادفها في التفاصيل ، في الكلمات والنصوص ،
في فناجين القهوة ، وعلى الطرقات والأرصفة .
كل الأماكن حبلى بنا ، نحن الذين أثكلنا الفقد .
يمام البهيّة
ممتن لهذه الكلمات وهذا المرور العذب

لك

‏يَمَامْ.! معجب بهذا

اللغة الرصينة
تجبرك على قراءة النص
أكثر من مرة
دام لك
هذا الألق
والحس الفريد

أحمد عدوان معجب بهذا