سحرُ المدائن شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا ( يمنع المنقول ) |
شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا
( يمنع المنقول )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||||||||||||
|
||||||||||||||
رد: - رقصة الموت.!
اقتباس:
فاليوم سيصبح ماضي والمستقبل سيكون حاضرا لا شيء يبقى على حاله كل ما في الأمر أننا لن نسلك طريقا شائكة سلكناها بالأمس وإن إنجرفنا نحوها سننجو ساعة صحوة حضور يهبني الكثير شكرا أوراق كادح للمزيد من مواضيعي
المصدر: منتديات مدائن البوح
|
01-10-2024, 04:36 PM | #2 |
|
رد: - رقصة الموت.!
. . ؛
لعلّ من أجملِ سماتِ العشق أن يضلّ ناقصًا أَن تملأه الحيرة والتردد والخوف والشوق والكثير من المشاعر من شأنها أَنْ تُشعرَ القلب بـ وجود اضطرابٍ مجنونٍ هو "الحب" ومن شأنها أَنْ تُبقي على جمرة الأشواقِ متوهجة ومتّقدة أطول فترةٍ ممكنة وإلّا فما مُتعةُ العِشقِ إلا في لوعتِه وحقيقةَ أنّهُ لا يكتمل وختامُهُ لا يخرجُ عن شيئينِ أحلاهما مُرّ ! يمام العظيمة لا أعرفكِ شخصيًا لكنّ أرَيجكِ يسبقكِ في كلّ الطّرقات التي تسلكينها والمواقع التي تلمسينها بروحك وقلمك كُنتِ رائعة وفريدة |
التعديل الأخير تم بواسطة ذكرى ; 01-10-2024 الساعة 10:02 PM
|
01-11-2024, 03:58 AM | #3 |
|
رد: - رقصة الموت.!
موت الإحساس
أشدُ من رقصة الموت يموتُ به كل حي وخز وأرق وشقاء ونحبثُ عن تلك الوسادة ومن يخبرهم أننا على ناصية الشوق اليمام شرفني أن أسهر الليل على أعتابك |
|
01-11-2024, 12:08 PM | #4 |
|
رد: - رقصة الموت.!
.. ذاكَ هُو الرَّقْصُ عَلَى صَفيحٍ سَاخِنْ الحُبُّ نَارٌ يَجْذُبُنا إِليهَ كـ فَرَاشَاتٍ ضَالَةٍ نَتَهَادَى حَولَهُ نَسْتَجْدِي ضِيَاءَهُ ونَهَابُ اللَّهَبْ ونَنْتَهِي بِقلُوبٍ تَلَظَّتْ أو فِي ظُلُمِاتٍ تَائِهُونْ فـ مَهْمَا امْتَدَ عَهْدُ الحُبِّ بَنا تَبْقَى أَطْرَافُهُ دَانِيةٌ يَمَامْ.! أَخَذْتِ بِأَيْدِينَا مِنْ أَعْتَابِ البِدَايَةِ حَتَى السُّقُوطْ بِمَعِيَةِ حرفِ سَهْلٍ مُمْتَنِعْ .. وقَلَمٍ يلامِسُ الغَمامْ جَمِيلةُ الرُوحِ والبَوحْ مُمْتَنَةٌ لكِ كَثِيرًا تَحيةُ تَليقُ بكِ .... |
|
01-11-2024, 07:07 PM | #5 |
|
رد: - رقصة الموت.!
.
. رقصة تقاسمنا التعب تزحف في القلب كحمّى تثقلُ آمالنا لا نجيد الرقص بقدمين .. فكيف إن كان بقدم واحدة ؟! حرف شقَّ نوره من جمال محبرة اليمام .. ورودٌ أريجها يعبر فينا كلما وقع حرفها لله على الجمال |
.
. يا بلسماً في الحب لك الروح ساخية دم سالماً يا قرّة قلبي بصحة وعافية #أبي |
01-12-2024, 01:37 AM | #6 |
|
رد: - رقصة الموت.!
كلما ران في الافق بعض آمال
وتفتحت أزاهير النبض وأكتمل قمر الليالي بصحبتة الحانية شقت صدور الحيرة قلب الآمان وتوزعت الألفة والمودة بين صبر ومعاناة الأديبة السامقة يمام نص غني ثري شجي رغم مرارة النهاية يظل مفعم بالإحساس الشفيف ولغة جميلة الوصف عميقة المعنى مدهشة الدلالة رائع أنت بل مبدعة سلم القلم والبنان مودتي وإحترامي |
|
01-12-2024, 03:12 PM | #7 |
|
رد: - رقصة الموت.!
القديرة الأستاذة اليمام تواصل في التوغل في الكتابة ونحن مازلنا نحمل صراعاً داخلنا يأبى الاستسلام في قلوبنا واليوم نحن أهلٌ لذلك ولن نتركه ولن يتركنا ولن نستسلم لهذه الحياة فما أجمل أن نتفهم الاختلافات أن نصبر على محطات القطار الصعبة أن نحاول تقريب وجهات النظر ونتعامل بالوفاق مع من يعترض ليس لأننا ضعفاء بل لأننا نحترم ذواتنا ونقدر من حولنا ولأن الحب يمدنا بالتسامح والعطاء عميق ودي وفائق احترامي
|
|
01-14-2024, 06:17 PM | #8 |
|
رد: - رقصة الموت.!
رضاب الحرف الانيقة (( اليمام )) سرمدية حرفك يحمل غيوماً بيضاء تنساب شلالاً من شرنقة الحزن الشاهق فقد جلس قلبي على رصيف حرفك استنشقه عميقاً جداً حتى تخللني فقد كانت ترنيمات وجدانية شجية صافحت حمائمها شفة الغمام لقلبك النقي زهر البنفسج والأقحوان ..!! عابرة مرت من هنا ..!! |
|
01-15-2024, 11:38 AM | #9 |
|
رد: - رقصة الموت.!
وكم ناشدناهم
الا يرموا مشاعرنا كما ترمى رسائل ساعي البريد في الصناديق السوداء ما أجمل هذه الترانيم راقت لي كثيرا مودتي |
|
01-18-2024, 01:15 AM | #10 |
|
رد: - رقصة الموت.!
تلك هي النفس الجميلة
لا تتمنى ان تكون في الظل بل تحب أن يتدثر قلبها بالمشاعر الرقيقة |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
كما في ساعة الموت | عبدالحليم الطيطي | سحرُ المدائن | 3 | 02-05-2024 03:31 PM |
رقصة الحب!! | النقاء | ظِلال وارفة | 6 | 11-30-2023 12:13 AM |
قراءة الكاتبة عطاف المالكي لِ الموت الأخير | عطاف المالكي | "بقعة ضوء" | 2 | 05-28-2023 01:42 PM |
" رغم أنف الموت حيا " | الموت الأخير | بوح الأرواح | 13 | 05-27-2023 03:59 PM |
رواية مدافن الموت | بُشْرَى | المكتبة الأدبية ونبراس العلم | 10 | 08-13-2022 02:19 AM |