|
|
| سحرُ المدائن شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا ( يمنع المنقول ) |
شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا
( يمنع المنقول )
 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
12-12-2021, 10:56 AM
|
#31 | |
  
|
رد: ترياقٌ عشق
 ek:اخي وصديقي الغالي صاحب الكلمات والهمسات الرااائعه\\\ ماااجمل نبضك عندما يثور لأجلهاا وما اروع وصفك عندما يداعبك الحب فحروفك هاهنا لها نكهة أخرى تجعل القارئ يغرق ولا يستطيع النهضوض.. كلماتك أشبه ببوح العصافير. أعجبني أيقاعها الرشيق ولغتها المشرقة بحس الكلمة لآلئ تنثرها حروفك المعطرة كضياء البدر.. كانت سيمفونية كهمسك مضيئة .. حنان يخالج هذا الجمال ..وإحتراف يعانق تلك الكلمات .. فلتسعد واحات الهمس بحروفك الوضاءه ..وليجد حرفك بنبضه وانا دائما لحروفك أشتاق حين تنساب أحرفك الرائعة لتملأ كؤوسي المتعطّشة بخمرة الإعجاب فسامح الأوراق إن أطالت الإعتذار ب شأن تقصيرها فمثلك ملك متوج ..... تستحق أن تمشي بتؤدة على بساط من الأحرف فأنت كذلك عنصر حيوي في مفردات اللغة.. لك من الود كؤوس ومن حرفي أرق تحايا وتليق بك وهكذا شموخ.. دمت ودام قلمك وقلبك بالحب
|
|
التعديل الأخير تم بواسطة فرح ; 12-12-2021 الساعة 03:11 PM
|
|
12-12-2021, 09:43 PM
|
#33 | |
|
رد: ترياقٌ عشق
..
ek:. . حديث النفس .. عادة ما يكون ارقى شي ما بين الذاكرة والعبره والتناهيد .. رائع جدًا دقة الوصف بكل جزء تفضلت به .. وراق لي ثانيها .. حين قلت : كم عزلتٌ نفسي في التيه وحرمتٌ نفسي من ذاك الشراب الذي لايروي لا أريد فصل قلبي عن سائر جسدي وأخاف أن يمسني ما أصاب ذاك البائس الذي سقط مغشياً عليه وبات على مدرج الحٌب طاوياً ويبحث عن المفر ولا مفر لعاشق ... ومن الاحساس يتوهج قصص .. وينثقب .. حديث غاوي نود إلا ينتهي كمتصفحك .. راق لي تقيم |
|
|
- والله ما بدأتُ خصامًا ولا هجرًا، أو هانت عِشرةٌ عليّ أبدًا، لكني إن تأذَّيت اعتزَلت.
ولـ أرواحنا حق .. على العابر والمفقود ..
التعديل الأخير تم بواسطة فرح ; 12-13-2021 الساعة 05:32 AM
|
|
12-14-2021, 12:09 PM
|
#34 | |
|
رد: ترياقٌ عشق
هي حروفك السرمدية
بكل قوتها وتحليقها وشاعريتها وموسيقاها أصابت حيث ينبغي في الصميم وانتشت لها النفس |
|
|
يهدى الله لنوره من يشاء
سبحانه
|
|
12-24-2021, 01:37 AM
|
#37 | |
|
رد: ترياقٌ عشق
ek: لحظة غير متوقعه، عاد به الزمن الطويل الى الوراء لسنوات لا يتذكر كم مضى عليها فراها تخرج من البيت لم ينال منها الزمن بشيء فكانت كما هي فصار اليها كالطائر الجريح بلا اجنحه فنادى عليها باسمها الذى اختاره لها. فابتسمت حين ناداها بيه قائلا تعالى لا احد هنا ومد لها يده ، إلا انها لم تخطو إليه حتى بخطوه واحدة ليس التردد من منعها ولكن شيئا عظيماً يمنعها من السير إليه .. يسالها ما بك تعالى..؟!! تجيبه الا ترى الجدار..؟ يبتسم لا جدار هنا يمنعنا عن بعض حتي ان شيد بعصر الفراعنة. تبتسم هي ايضا وترد عليه. انه اقوى بكثير . يسالها: اى جدار هذا..؟!! فيرتد اليه صدي صوته انه جدار الزمن يا هذا..!! فاستيقظ من سباته وكأن الزمن قد توقّف عند تلك الشجرة ودمعت عيناه وعاد الى جلسته السابقة وتمني الا يستيقظ من هذه الذكرى لكنه بعد مرور الدقائق انتبه بان تلك الصورة ماهي الا مجرد ضجيج الذاكرة بعدما توارت الشمس وراء غيوم الصيف التي تأتى وتختفى دون استقرار . فتح عينيه على زاوية ذاك البيت الذى لم يتبقى منه سوي شرفه تهزها الرياح فضل يحدق بها طويلا وأستسلم لعتمة الأفكار، واستند بظهرة على الحائط يسترجع شريط ذكرياته بصمت فهل له بترياق ..؟ الاستاذ هادى رائع وانيق انت فى فى مداعبة ترياقٌ العشق لقد رحلت بى الى سنوات مضت جمعتك مباركة |
|
|
التعديل الأخير تم بواسطة فرح ; 01-21-2022 الساعة 07:17 PM
|
|
12-24-2021, 02:19 AM
|
#38 | |
  وه
|
رد: ترياقٌ عشق
ek: لم يشف في قلبه منذ غرست فيه سمًا مع أذاه إلا أنه احتمله وتعابش معه. لم يقتله يومًا سمّها وإنما قتله نسيانه له. تقدم في مجلس الروح بمشاعر لم تذاع لقلب من قبل ، أعطى خيارًا نادًا لمشاعره ، وعدها بالحب وأنجز وعده. كان اليوم الأخير هو ذاته اليوم الأول من حيث كمية انتظاره لشفاء من روحها ، ولكنها خلفت موعده، وحين جاءت متأخرةً نسيت شفتيها في بيتهم فمضت دون أن تقبّله. ولا نشفى يا هادي ، ولا شيء يهبنا ترياق هذا الشفاء. مودتي جابر |
|
|
إلهي منحتني نعمة الكلام ، إلهي فاجعل آخره الشهادة...
التعديل الأخير تم بواسطة فرح ; 01-21-2022 الساعة 07:17 PM
|
|
12-27-2021, 05:47 PM
|
#40 | |
 
|
رد: ترياقٌ عشق
أبجدية تضج بالجمال
حرفٌ بهي بكل فصوله شُكراً لك .. ونترقب كُل جديد ودي وتقديري . |
|
|
|
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2) | |
|
|
 |
العرض العادي
