ليلة لقانا .. والضيف الكاتبة الكبيرة ( اليمام ).

اليمام
التي تشبه المطر
وتنهمر كغيمة مُثقلة
عرفناها بلغتها الرقيقة
وتعابيرها السلسلة
تحفز القارئ على استحضار
وجدان الكتابة لحظة الإبداع

أشكر البنفسج ورجل من الشرق
على هذه البادرة

اليمام في عيون كتاب المدائن

أمام هذه الكاتبة
التي أتوقع انها تكتب
من زمن آخر
فماذا عسانا نقول أمام هذه
الرقة وهذا الانثيال العذب
لا يملك المرء إلا أن يردد
هذا الشدو الجميل
لتتهادى كلماتك لترسم
اجمل قصة قد
تعيشها قلوب المحبين

/ بقلم خواطر قلم

اليمام في عيون كٌتاب المدائن

يمام ..

لصوت حرفك نبض يبعث الحياة
ويقف فيه الحنين على أطراف أصابعه
يطاول حظه حتى يوازي جمال ما تعزفه روحك ..
لقلبك الأمان والسكينة .


بقلم عصي الدمع

اليمام في عيون كٌتاب المدائن


راجفة
والحرف جمر
أكتب
قبل أن أكتب ..!
فشُعورك المُرتبك
سَببَ لي
( ربكة إلكترونية )
وكُل نص
يرتبط بإسمك
مُ ر بِ ك

بقلم / ذات العماد

أهلا باليمام وقلبها الطاهر
قطعة من السكر تتمرغ في سحر الحرف لتسكب لنا من رضابه
ولتملي علينا أسرار الجمال التي استنزفت من بياضها لتصبح في أبهى حلة
أمتعينا بحديثك العذب ونحن المستمعون لعزفك

شكرا لفيضكم الذي يغمرنا كل حين
رجل من الشرق
البنفسج العزيزة

اليمام
الإرث الأدبي الكبير
في مدائن البوح

اليمام في عيون كُتاب المدائن

مرحباً سيدةُ اليمامِ
مُنذُ الأزلِ وفي دهاليزِ الجمالِ
يهرولُ السحرَ
من بينَ أظافرِ أحرفكِ
يَخدشُ النص
ينبتُ الجمال
يُشقُ فاهُ الدهشة
ليعتنقكِ

بقلم / زائر الفجر

حرف اليمام في عيون مٌقدم البرنامج /
رجل من الشرق

والله ما عبرت على حرف من حروف اليمام
إلا وشكرت الله تعالى على جمال السرد
وأناقة الفكرة , وجلالة التعبير

يمام

احمدي الله على هذه النعمة
ولا تهجري قلمك ولو لليلة واحدة
فأنتِ أهل للبوح الذي يشد انتباه العابرين

وفقك الله سيدة العصافير

اليمام في عيون مقدمة البرنامج البنفسج

يمام
يابلورة الكلمات
حرفك نغم يورق في الروح
ويقتلع من القلب الوجع
مصباح كل حديث فريد
يتدلى من اناملك

مذ عرفت هذا المعرف وهو في ارتباط وثيق مع الجمال
يبعث حرفه أفقا مختلفا في اللغة ومشاعر أعمق في التصوير
تدهشك في السياق ونظم الشعور فتجعلك تسابق لاقتطاف النص
وجمالياته ودون شعور تدرك في النهاية أنك التقطت كامل النبض
يناشدك جمال ما تكبته بسموه وانتقاء المفردة واللغة الرمزية ..
هذا حرفها ونبضها وأما روحها فوالله ليس هناك انسب ولا أبلغ
من هذه الأرواح التي احتشدت ترحب وترسم الفرح في قدومها
وكأن الكل يجمع بلسان حاله هذه يمام كاسمها تحمل السلام والحب
والود للجميع ...
على فتراتي التي قضيتها في المنتديات دائما تتميز بما تطرحه
وأثرها يتحدث عنها وهي الحقيقة الواقعية للأدب الذي نريد
أن يغير في سلوكنا ويرسمنا بحقيقة المتغير الذي نقرأ ..
يمام ..
مهما كتبت أجدني لا أفيك لكنني أجزم أن ما احمله كصورة
ذهنية لهذه الروح سوف يصلها أكثر مما اكتب ...
لذا اليمام الطهر والبياض والصدق والجمال ...
عبقها لا يقلد...
أهلا وسهلا بك في مدائنك ...

كان هنا ومضى