إليكِ ....

إليكِ ....

أثيرتي وشائقتي
تبلدت لفقدك
مشاعري
لم أعد ألوي على شيء
تبعثر تفكيري
وتاهت خطوتي
وانتابني ضيق لفقدك
طفقت أتتبع أثرك , حضورك
ابتساماتك
صخبك
همساتك
حنانك
طموحك
جَلَّدِك
أين أنت
هنيئا لك تجسدين رسالة
تتحسسين هذا
تضمدين جراح تلك
تتنقلين بين زهرة وبرعم
و تحبسين أنينك المكتوم
دموعك الحرَّى اطلقي
لها العنان لتُسرِّي عنك ضيمك
ولأنات تحتكرها حنجرتك الماسية
اصرخي لتذهب بلا رجعة
والزمي الذَكر
ستجدين هدأتك وسكونك
أيا كان
فأنت
شمس صباحي
وقمري المنير
خاصمتُ سحابات تحجبك عني
بيد أني لم ولن أحتجب.

للمزيد من مواضيعي

 

لك الياسمين ياراائع

المشاعر بحر من المعاني لا ينضبّ
وكلماتك اليها سيل جارف
دمت رآقي بكل ما ينبض به قلمك
أبدعت
اعجابي وتقيمي

مع الختم والنشر واكرامك بهدية

مع خالص ودي واحترامي

إليكِ
فوضت أمري
ليس لي في اليد حيلة
أنا أدفع المسافات عني
وهي تدفعني بعيدا عنك
أكاد أسمع صوتك قادم من بئر عميقة
عيناك السوداوان
رموشك الطويلة
وابتسامتك الخافتة
والحزن يلتهمك من أسافلك لأعاليك
ياترى أتحترقين شوقا
مثلما أحترق



نصك مملوء بالمشاعر العميقة
ولوحة رائعة
تحتضن الشوق
بكفي تحمل التعب

رائع جدا

.







نداء ثائر
ولغة هادئة
كنهرٍ نرى من تحتهِ الحصى
( وكم يُدهشني هذا الأسلوب )





سلِمت

-









النّار الحَمِيمَة
تلكَ الّتي تومِضُ في
آخر النّفق ..
شُكرًا على الحَريق
و الطّريق .

الكاتب القدير أ. محمد المنصور

ويعلو صوت القلب منادياً، وتتلوه الأمنيات ألا ليت: لو يصلهم ولو صدى هذا الوله الكامن في صدورنا، والذي تحدث نيابةً عنّا.
جميل نصك، ومُشتهاة حروفك دوماً.

مودتي

جابر

/

المداد هنا
مختلفٌ ..
آسِرٌ ..
ماتعٌ ...
قرأت واندهشت
أيكفيك !!!

بكلمات عفوية استطعت أن تجسد لنا
ماتشعر به من أحاسيس صادقة
شكري وتقديري لك أيها الفاضل الكريم

الأستاذ محمد منصور الحازمي
صاحب دار الحازمي للنشر
الكاتب والقاص والسياسي المحنك
صاحب الرؤية الثاقبة
لن أقول لك مرحباُ بك
في مدائن البوح
فأنت صاحب الدار
ومنك نستفيد دوماً
وكل التفاصيل الصغيرة والكبيرة
دائماً تقدمها لنا
ممنون لتواجدك ياصديقي ممنون