اِسْقِنِي مِنْ قَلْبِكَ حَيَاةً .. حصري ~

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الـتـوق

"كان صباحي جميل عندما قرأت هذا النص
، رحلة عاطفية مليئة بالأمل والشوق،

و عاشقة تقتبس من الحب نور.
وكأن الكلمات قد أضأت داخلي شعلة من الأمل،
فتشعرت بأن الحب ليس مجرد شعور
بل هو نور يعيد الحياة لقلوبنا المرهقة.

في تلك اللحظة، كنت أشعر أن الصباح
قد حمل لي معه وعدًا جديدًا، ووعدًا بعمر
أجمل يحمل في طياته شوقًا أبديًا،

تمامًا كما في النص الذي يختزل
المعاني الأعمق لأحاسيسنا
. في كل كلمة، كنت أرى أفقًا
مفتوحًا يعانق السماء
بكل ما فيها من غموض وجمال."


أسجل إعجابي بقلمك ياغلاي
ماشاءالله تبارك الله عليك أبدعتي
ربي يسعدك ويحفظك تحياتي
لك ميريام

اهلاً بكِ كبيرة
شاعرة التوق
مريام وجودكِ
هُنا شرف وجمال لقلب العبير وحرف العبيير
حُييتِ أهلاً سعيدة
بتواجدك الطيب والجميل

مداخلتك وردك نص جمييل


شكراً تليق بكِ ياحبيبه
وجنائن جوري عاطرة

ودعاء...من قلب العبير

عصي الدمع معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شتاء.!

أن تكون قربي فـ هذا يجعلني
انسى مامضى وفي وقبل الغياب
ومع الغياب ، تبقى الروح متعلقة بك

المبدعة / رقيقة الإحساس
قلمك جميل وكفى

مودتي وتقديري

أخي الراقي وأستاذي شتاء


للنص جمالاً حيكَ بِمرورك وردّك

وما تركتَهُ فيه وفي نفسي من أثر أيّها الكريم

امتناني الجمّ لقلبكَ

وتحايا من قلبِ العبير عاطِرة بالورد

ماطِرة بالدعاء

عصي الدمع ,شتاء.! معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رقيقةُ الإحساس

اهلاً بكِ كبيرة
شاعرة التوق
مريام وجودكِ
هُنا شرف وجمال لقلب العبير وحرف العبيير
حُييتِ أهلاً سعيدة
بتواجدك الطيب والجميل

مداخلتك وردك نص جمييل


شكراً تليق بكِ ياحبيبه

وجنائن جوري عاطرة

ودعاء...من قلب العبير

لا صباح ولا مساء مدري كيف ارد التحية 😇
طاب السهر وطابت اوقاتك بكل خير ياغلاي
العفو ربي يسعدك ويحفظك، اللى جمعني فيك
لاهو لقب ومقام ،لكني عرفت اني أمام كاتبة
مختلفة شدني ولفت انتباهي اسلوبك في الكتابة
مدري ليه الصراحة الله يزيد من فضله
ويحفظك تحياتي ميريام

عصي الدمع ,شتاء.! ,رقيقةُ الإحساس معجبون بهذا

تبقى مشاعرنا مرهونه لهم وأمانينا تلاحقهم عبر المعابر واحلامنا تحظن ذكراهم ..

القديرة رقيقةُ الإحساس ..

نص مشبع بالأحاسيس والمشاعر المرهفه

مودني وتقديري لكِ

عصي الدمع ,رقيقةُ الإحساس معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بُشْرَى

.
.

الرقيقة الرقيقة
لي عودة للجمال
للوشم والمكافأة

بُشرى ... أوخيةُ لروحِ العبير

تحضرين وتَعلمين يَقيناً أنكِ
هُنا
فرحةً
وغِبطَةً للبوح
ومن أنجَبتْه..

جورية أنتِ نَضِرة التواجد وعاطِرة

محبتي يا حبيبة الروح
وأكثر وأعمق وأوفى


عبير البكري .

عصي الدمع معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ‏يَمَامْ.!

أكثر ما يؤلمنا في الحكاية أنها مسبوقة ب كان وكنت
وقيامة في الروح لفصل الشوق والحنين
وفصل آخر من الإنتظار يحيك ثوب الحكاية بأمل الرجوع

إحساس عالي وجميل يا عبير
سلم النبض والقلم
ود وورد

نعم كان وكنت
وكلها في رِبكَةِ البُعدِ سَتروينا

قَد تَعتَري المَواقيت بَعضُ العَطَب،

وتُبقي لَنا حيلة تَرميمِها

بالأمل ...

يـــــمام
" بعضُ الغِيابِ والبعد حضور روح " ...!

لِذلك أنت حضور في لبِّ النّغم قافية

وفي جفنِ القصيدِ سكبٌ من عطر

كلُّ الغِيابات لِـ خيرٍ " عساها "

لقلبكِ



عبير البكري

عصي الدمع معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عصي الدمع

.
.
.
يمضغها الحزن ، ويكتبها اليتم
ونبضها يئن يشتكي الضجر
فتفقد الأماكن ووجها يضيع !
تقاوم الرحيل والغيابْ ،بصوت أمنية

تقدحه قبسا من نور تُشعل ظلمة الأيام
فتنشد الأمان ويستفيق حلمها وينتشي الأمل
ويسقط المطر فيبعث الحياة

تقايض السواد فتنتقي البياض
ويزهر المساء بزحمة الألوان
تسابق الفرح ويركض الجنون بحلمها الصغير
ودمعها انتظار

رقيقة الاحساس
حرفك أنيق جميل يبعث الحياة
يشعرنا بأن الذائقة الأدبية ما زالت بخير ...
أهلا بك في مدائنك ....

كان هنا ومضى

عصيُ الدمع

حضوركَ

بهجةً سَكبتُها في روح العبير برداً وسلاما

وما زالت كلّما أعدْتُ قِراءة رَدّك أشعرها

بهـــجة تُنصفُ نصاب البهجة

وتَكتَمِلُ بِهِ مقامات الفرح

لطالما كان ولا زال عبورك

دريُّ الخطوات

النور هُنا حرفاً وروحاً

من العمق الغائِرِ صدقاً

امتناني وتحايا العطر

شكراً لك على عطاءٍ لا يملّ الحضور

وما زِلنا نتعلّم

وننهلُ مِن ضِفاف أدَبك الزاخر ..

لَكم أستاذي ...كان هُنا ومضى

من عمق الإحترام

إحتراماً يَليق بكم



عبير البكري

عصي الدمع معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النقاء

أُحِبُّكُ أَكْثَرَ مِنْ أَيِّ وَقْتٍ مَضَى ..

واكتفيت بك فالْأَيَّامَ تَمْضِي وما زلت في انتظارك .


الكاتبة الغالية رقيقة الإحساس

وللشعور لغة الروح هاهنا

باسقة تلك اللوحة في سماوات الجمال
هناك شوق آخر مِن نوع آخر
هُوَ شوقٌ لإنسكابِ حرفكِ فوقَ أوراقٍ صفعهَا الخذلان
للمكانِ لوعةُ إنتظارٍ
ممطرة دقائق الساعة بوهج الانتظار
كم هي شاسعة بين اللقاء والغياب
للشوق أنفاس حرَّى أستنشق عبقها بحرفك الدافئ
كلما أقرأ لكِ
يدهشني هذا النور
الذي يلامس أرواحنا بترف
شكرًا تتكاثر لروحك الجميلة هناا

ياصباحُ المطر

أفقٌ من خُيَلاء أينَع في النص إذ حضَرت نقائي
حيثُ بوحي

شُكراً لأنك بالقرب دائماً من قلب العبير

ردُكِ وتأمّلك يا نقائي

يَحثو في مُقلتي للفرح ألف ظلٍّ وظل

قلبُك وقُربك هبةً من الله

عساني أحسنُ شُكرها

عصي الدمع معجب بهذا