![]() ![]() |
» ..... « | ||||||
|
آخر 10 مشاركات |
روابط تهمك | القرآن الكريم | الصوتيات | الفلاشات | الألعاب | الفوتوشوب | اليوتيوب | الزخرفة | قروب | الطقس | مــركز التحميل | لا باب يحجبنا عنك | تنسيق البيانات |
|
"بقعة ضوء" ( " قراءات نقدية وتحليلية للنصوص") |
( " قراءات نقدية وتحليلية للنصوص")
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||||||||
|
|||||||||||||
![]()
تجدون الومضة الأصلية هنا ..
https://www.boohalharf.com/vb/showth...d=1#post399305 كان الأديب الروسي الكبير فيودور دوستويفسكي ليصاب للهلع، لو شاهد طوفان أثواب التمويه والتنكر الرقمية يجتاح العالم في عصرنا الحاضر، وهو الذي كتب منتقدا أحوال مجتمعه، في رواية المزدوج على لسان أحد ابطاله: " إن لابسي الأقنعة قد كثروا في زماننا هذا، حتى أصبح من العسير اليوم أن نتعرف إلى الشخص خلف القناع " ولعل أخطر ما صاحب ثورة تكنولوجيا وسائط التواصل الاجتماعية الحديثة، قدرة الفرد على استنساخ هويات مزورة والتخفي خلف صور مختلقة لا تمت للواقع لذا فإن النية في تشييد الجدار في نص " أُصادي النفسَ" تهدف إلى نزع أقنعة الوهم والخداع، وأزياء التباهي والتضليل، لتعود الوضاءة وتنزاح غيوم الالتباس عن سماء العالم الافتراضي. أو تطمح إلى صد النفس عن الانجرار إلى وسائل الاتصال الجديدة والحماية من تأثيراتها، التي عزلت الإنسان اجتماعيا وسط محيطه، وطمرت تواصله التقليدي المباشر، وحجبته تحت ألبستها المغرية وأرديتها المتعددة، والأردية جمع رداء، ويحمل معاني الستر والتغطية والإخفاء. لكن للنفس حظها من التردد والإحجام، ولا يُؤمن عليها من التقلب، والنية ليست كالعمل ( نوت - أقامت) وما إقامتها لممر تعبر عليه عوض جدار فاصل، وانسياقها إلى حضن ما همت سابقا بمواجهته، إلا خطوة وجدت هوى سابقا في أعماقها ( في الحقيقة ) وحرفتها عن غايتها الأولى، وفاقم منها نجاح تغريداتها على المواقع التي كانت ضدها، فأغرتها الشهرة والانتشار (تحتل) واجتذبها إعجاب الآخرين المشاركين أو المتابعين وارتفاع أصواتهم وتعليقاتهم، وفي التعبير بالصخب إشارة إلى تفاهة معظم ما يقال أو يكتب، واختلاطه لدرجة قد تصعب تمييز غثه من سمينه، أو تحد الاستفادة منه.. وبينما يرد العنوان بضمير المتكلم، يأتي النص بضمير الغائب في دلالة على الثنائية والتجاذب،فكأن النفس تنازع ذاتا أخرى وتقابلها، وترد عليها بالمثل، وتداريها، وتُعمل رأيها لإحكام التدبير، كما في قول الشاعر تأبط شرا: وأخرى أصادي النفس عنها وإنها لمورد حزم إن فعلت ومصدر ويبدو أن بريق مواقع التواصل كان أقوى من نية لم تكتمل بالعمل، إذ كثيرا ما يستهل درب الإصلاح بالنوايا الحسنة، لكن الشياطين تكمن في مداخل الطريق… للمزيد من مواضيعي
المصدر: منتديات مدائن البوح
![]() ![]() |
![]() |
#2 |
![]()
غنية بربي..
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
؛
قراءة جميلة استمتعت حقاً فشكراً كبييرة ولاتكفي ياسمينتنا حقيقي مُبدعه والاستاذ نبيييل يستحق كما الأثير رقيقةً أنتِ ياسمينتنا حتى في كتاباتك مودة صادقة من روح العبير ادخرها لكِ اديبتنا |
![]() ![]() |
![]() |
#3 | |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
هناك حيث كان النص المميز
وضعت هذا الرد اقتباس:
على مكامن الجمال و كل ما لا تدركه القراءة السريعة إذ لابد من تروي و صبر لتعلم شيئاً مما يخبئه النبيل في نصه الحقيقة إستمعت كثيراً كعادتك بارعة أيتها الياسمين حفظك الله و رعاك |
|
![]() ![]() ![]() ورثت الصبر ميراث طفلٍ سقاه الدهر دمعاً فكفاه فباغتته السنين في عجلٍ وكأن ما كان بالأمس رآه 🌹أوراق كادح🌹 ![]() شكراً للقديرة عطاف المالكي على هذه اللوحة الجميلة ![]() |
![]() |
#4 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() القراءة اتخذت اللغة لبناء ثراء فكري فكانت وسيلة جادة لتحريك الساكن في القصة وجعله أكثر تفاعلا وتأثيرا راصدة بها ما يطرأ عليها من تغيرات من ناحية، وللتعبير عن حدسها وآمالها من ناحية أخرى مزيج من فنون الرؤية الأدبية والتلقائية المتمكنة جمعت بين بلاغة التعبير وسحر البيان وسلاسة الأسلوب في نظمه حثّت الخيال على الانطلاق والحسّ على التفاعل والعقل على التفكر لوحة تثرى بالفنون والآداب في تفكيك المعاني عبر مواجهتها واستكشاف مكنوناتها والاستماع للأصوات الداخلية كل ذلك كان له الأثر الإبداعي من حيث ننظر ونستشف منه وضوح اليقين أ. الياسمين شعرنا بأننا نتنفس حرية من خلال تلك القراءة في تدوين ما استخلصته من أفكار ووقعها العميق في النفس كرؤية جماليات التنوع والاختلاف إلى الانفتاح على المطلق إنّ أشد ما نحتاج إليه هذه الأيام هي قراءة لأجل المعرفة لأجل أن يتبعها إعادة صياغة للأفكار بهيكليّة أساسية يبنى عليها ما بعدها. بارك الله فيكِ وزادكِ علما من فيض نعيمه
![]() |
![]() ![]() |
![]() |
#5 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
رائعة جدا هذه القراءة
استمتعت بالتفاصيل الداخلية سلمتِ استاذة الفكر الجميل ( الياسمين) وسلم صاحب النص.. كل الود لكما ![]() |
![]()
.
![]() |
![]() |
#6 | |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() اقتباس:
لامست فكرة القراءة بتعليقك الجميل ورسمت بذائقتك ردا بديعًا أعلقه بكل فخر على صدر القراءة.:1478 |
|
![]() ![]() ![]() |
![]() |
#7 | |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() اقتباس:
عندما تكون من أديب يتذوق الحرف بإحساس عالِ وذائقة فاخرة…. أُسعد دائمًا بعبورك أخي ماهر ![]() |
|
![]() ![]() ![]() |
![]() |
#8 | |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() اقتباس:
تحلق في الرد بأسلوب أدبي راقٍ …. يدل على مقدرة كبيرة … وترسم رأيك لقراءة نصك من خلال مشاعر الإعجاب التي أسعدتني أنها نالت رضاك الحمدلله أنك كسبت الرهان ![]() لروحك ![]() |
|
![]() ![]() ![]() |
![]() |
#9 | |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() اقتباس:
لمتابعتك كل التقدير .. لقد شرفت بقعة ضوء وصاحبة القراءة بهذا الحضور البهي. شكرًا لك وللأستاذ نبيل أن منحني هذه الومضة وأوسع مداركي للتعبير عنها تقبل مودتي وامتناني أخي شتاء وباقة من أصدق الدعوات لك بالصحة والعافية وراحة البال… تحيتي ووردتي ![]() |
|
![]() ![]() ![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 5 ( الأعضاء 0 والزوار 5) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
قراءتي لنص( الغرام الدامس) أ. نبيل محمد | الْياسَمِينْ | "بقعة ضوء" | 7 | 01-09-2025 11:18 AM |
قراءتي لنص (الغرام الدامس) للكاتب نبيل محمد | النقاء | "بقعة ضوء" | 4 | 01-05-2025 07:38 PM |
قراءة النقاء للومضة الحكائية من أجل الجوع للكاتب نبيل محمد | النقاء | "بقعة ضوء" | 2 | 12-03-2024 01:09 PM |
نبيل محمد بحر من العطاء يتخطى بأمواجه ألفيته الرابعة مبروك | سليدا | آفاق الدهشة ومواسم الفرح | 8 | 03-27-2021 11:56 PM |
الجزء الثاني والاخير ل الحب الصادق | الشاهين | سحرُ المدائن | 6 | 01-29-2021 05:01 PM |
![]() ![]() |