سحرُ المدائن شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا ( يمنع المنقول ) |
شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا
( يمنع المنقول )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||||||||||
|
||||||||||||
رد: أنا وقميصُ يوسف !!
|
07-21-2023, 05:30 PM | #2 |
ابنةُ الأدبِ
|
رد: أنا وقميصُ يوسف !!
لم نعدْ كما كنا* !
الله يا ملهمة كأنَّكِ قرأتِ أوجاعي وأفكاري من بين السُّطور ولأنَّ جُرحي أعمقَ وأفصحَ من حرفي كتبته فلنكتبْ يا شقيقة فالورقُ فضاءٌ رحبٌ لا يضيقُ بنا على أيَّة حالٍ* !! ولندعهم في طغيانِهم يعمهون فلنا موعدٌ مع الله لا يخيب غاليتي إلهام حضورُكِ مطرٌ لا ينقطع ! تمرِّيْنَ كغيمةٍ روّاءَ فينشتي حقلَ أبجديتي ويخضَّرُ أكاليلٌ من الوردِ والودِّ لقلبِكِ الجميلِ # |
الصَّمتُ كان وسيلتي فيما مضى لكنَّ بئرَ الصَّمتِ قدْ جفَّت ولم تروِ الغصون يا لهجةَ التنديدِ حينَ يطالُها رعدٌ يسابقُ بالأسى مطرَ الجفون نـدى الحرف |
07-18-2023, 04:49 PM | #3 |
|
رد: أنا وقميصُ يوسف !!
وليتنا نستطيع النسيان
يبقى الحب حياً بأعماقنا حتى وإن ظنناه تلاشى ما يلبث إلا و يعود مع ذكرى أو أمر مرتبط مكان له بعض التفاصيل الرائعه ندى الحروف سيكون القادم خيراً و فرحاً تحيتي لك |
ورثت الصبر ميراث طفلٍ سقاه الدهر دمعاً فكفاه فباغتته السنين في عجلٍ وكأن ما كان بالأمس رآه 🌹أوراق كادح🌹 |
07-21-2023, 05:32 PM | #4 | |
ابنةُ الأدبِ
|
رد: أنا وقميصُ يوسف !!
اقتباس:
الطُّيورُ لا تهاجرُ فُرادى يا سيدي وها أنا ذا هاجرتْ عني أحلامي وأفراحي ونبضاتي.. مفلسةٌ أنا إلّا من حرفٍ قُدَّ قميصُه من دُبرٍ.. وأصبحَ لا يسترُ عُريِّ أحزاني.. وها أنا ذا لا أملكُ الكثيرَ سوى بضعِ حروفٍ باليةٍ وصمتٍ رهيبٍ.. حتّى الليلُ خاصمني.. لانني افتقدتُ رؤيةَ الأحلامِ وافتقدتُ النومَ بسلامِ* !! أ.* أوراق كادح مروركَ الأنيقُ.. يصافحُ أكُفَّ النورِ .. وينثرُ عبيرَ الزهورِ.. يسابقُ الغيومَ.. ويرُتِّبُ النجومَ.. ويتركُ بصمتِه الجميلةِ هنا شكرًا بحجمِ السَّماءِ وما اقلَّتْ يحفُّها الامتنانُ.. احترامي # |
|
الصَّمتُ كان وسيلتي فيما مضى لكنَّ بئرَ الصَّمتِ قدْ جفَّت ولم تروِ الغصون يا لهجةَ التنديدِ حينَ يطالُها رعدٌ يسابقُ بالأسى مطرَ الجفون نـدى الحرف |
07-18-2023, 06:02 PM | #5 |
|
رد: أنا وقميصُ يوسف !!
أيُّها العابرُ لم أكتبْ كي أشعرَ بالنسيان وما طرقتُ بابا للقلمِ كي ألهو واتسلَّى لقد تعلّمتُ منذُ صغري أنّ انكسارَ الكأسِ لن يُجبرَ
وأنَّ الكتابةَ نفسَها تختلفُ فالرصاصَ يمحى والحبرَ لا يزول* ؛ أيتها الأديبة.. البارعة وصاحبة الحرف الأرجواني ،قلمك ذو لمعان وكيف !؟ وله بريق كالنجوم المضيئة في سماء الصحف النصعك البياض كل التقدير ../ |
.
التعديل الأخير تم بواسطة شتاء.! ; 07-18-2023 الساعة 06:12 PM
|
07-21-2023, 05:35 PM | #6 | |
ابنةُ الأدبِ
|
رد: أنا وقميصُ يوسف !!
اقتباس:
أُرتِّبُ أحلامي.. أُبعثرُني وألمُّني.. لكي أكتبَ ثمَّة وجعٍ أحالني حُطامًا أ. شـتـاء أُحاولُ أن أُبددَ ساعاتٍ في ترتيبِ ردٍّ يشبهُ جمالَ حضورِكم البهيِّ.. الى حدٍّ ما قررتُ أن أركنَ الثمانيةَ والعشرينَ حرفًا لانّها لم تسعفني في اقتناءٍ ردٍّ يليقُ بسموِ حضورِكم وعزمتُ الغوصَ أعماقَ البحرِ بحثا عن لألئِ أصيغُها قلادةً تسمو ببهاءِ طلتِكم.. |
|
الصَّمتُ كان وسيلتي فيما مضى لكنَّ بئرَ الصَّمتِ قدْ جفَّت ولم تروِ الغصون يا لهجةَ التنديدِ حينَ يطالُها رعدٌ يسابقُ بالأسى مطرَ الجفون نـدى الحرف |
07-18-2023, 10:42 PM | #7 |
|
رد: أنا وقميصُ يوسف !!
.
. . تورية أنيقة لدفن الحزن ولكن ! ايقظت كل شيء في استنهاظ هذه القوة الخفية لتجاوز صوته وملامحه .. وبرغم أن صوت الألم كان صارخا بشدة وعشناه باضلاعه الأربعة ... إلا أن الاعتذار لاجزائك الممزقة كان إعادة للحياة .. ندى الحروف ... اعترافات جميلة لروح اتخمها وجع الانتظار والفرصة ! لكن نهايتها جديرة بالاحترام .. ادام الله لك السعادة ... كان هنا ومضى |
|
07-21-2023, 06:11 PM | #8 | |
ابنةُ الأدبِ
|
رد: أنا وقميصُ يوسف !!
اقتباس:
بعد غيابِ الشَّمسِ بلحظاتٍ .. مشتتُ حرفي بينَ تنهيدةٍ ودمعةٍ تواسي محبرتَه العاجزة َعن الرّدِ وأمسى للنزفِ أصواتٌ كوقعِ شلالِ ماءٍ انحدرَ من الأعلى فتصرخُ اصواتُ حرفي.. من جرحِها الغائرِ.. فكانَ حضورُكم كالجبيرةِ التي رتقتْ الصدعَ في احرفي الاستاذ الأديب عصيّ الدَّمع بعضُ الكلماتِ قبسٌ من نورٍ وللحضورِ أشراقةٌ كأشراقةِ شمسٍ على طفٍّ مظلمٍ وهكذا كان حضورُكم احترامي وتقديري لكم # |
|
الصَّمتُ كان وسيلتي فيما مضى لكنَّ بئرَ الصَّمتِ قدْ جفَّت ولم تروِ الغصون يا لهجةَ التنديدِ حينَ يطالُها رعدٌ يسابقُ بالأسى مطرَ الجفون نـدى الحرف |
07-21-2023, 06:13 PM | #10 |
ابنةُ الأدبِ
|
رد: أنا وقميصُ يوسف !!
استجديتُ الحرفَ وطنًا أبيضًا فكان حضورُكم ناصعَ البياضِ فكان ردّي وطنًا مثقلًا بالغربةِ لا يرقى وهيبةَ الحضورِ استجديتُ الحبرَ مطرًا يحيي الجدبَ في تضاريسِ الرُّوحِ فكانَ مُغْـتَسلًا لجثمانِ الكلمةِ الذي قمّطتُه في كفنٍ ناصعِ الجوى وتحت تأثير العمى.. بحثًا عن ردٍّ يسمو بحضورِكم الاستاذ الأديب أحمد آل مِجَثِّل بعضُ الحروفِ تصابُ بحمَّى الغربةِ وبعدَ غربةِ حرفي هذه.. لم أجدْ سوى بضعٍ من كلماتِ الشكرِ والتقديرِ احتفاءً بحضورِكم الوارفِ احترامي والتقدير # |
الصَّمتُ كان وسيلتي فيما مضى لكنَّ بئرَ الصَّمتِ قدْ جفَّت ولم تروِ الغصون يا لهجةَ التنديدِ حينَ يطالُها رعدٌ يسابقُ بالأسى مطرَ الجفون نـدى الحرف |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|