آخر 10 مشاركات |
روابط تهمك | القرآن الكريم | الصوتيات | الفلاشات | الألعاب | الفوتوشوب | اليوتيوب | الزخرفة | قروب | الطقس | مــركز التحميل | لا باب يحجبنا عنك | تنسيق البيانات |
|
آفاق الدهشة ومواسم الفرح ( فعاليات ومسابقات وإهداءات من نور . ) |
( فعاليات ومسابقات وإهداءات من نور . )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
08-13-2021, 08:57 PM | #41 |
|
رد: ليلة لقانا ( والضيف شاهد قبر )
؛ " ليلة لقانا " كان الندى موعود مع رمش الزهر هو الزهر سهران عطّر بالحنان فيها الفرح ثوبي الجديد لقياك عندي يوم عيد موج البحر مغنى وقصيد / وأهلا بمن أوصد أجنحة الحلم تلك التي لاتُخيط الظلام وشرع لنا من السماء نافذة النور لتصبح حياة الحرف أكثر رحابة أهلا بك شاهد |
|
08-13-2021, 09:03 PM | #42 |
|
رد: ليلة لقانا ( والضيف شاهد قبر )
قبل كل شيء ..
نتمنى من شاهد قبر أن يضع لنا الآن نصًّا نثريًّا شريطة أن يكون حصريًّا علىٰ 🎼 ليلةِ لُقانا 🎼..! |
اذكروا محاسن موتاكم
|
08-13-2021, 09:11 PM | #43 | |
|
رد: ليلة لقانا ( والضيف شاهد قبر )
اقتباس:
قالتْ: أتدري أنني يوماً أخافُ ظِلالَ نسياني؟! فَترحل مثلما تركتْ طيور الشوقِ بستاني فأغدوا طائراً سَجنتْ قيودَ العُمرِ أشجاني ويغدوا الخوفُ سجّاني وتتركني.. لِحرماني فقلتُ: كفاكِ سيدتي فحبكِ أنتِ أفرحني وحبكِ أنتِ أبكاني وشتتني، وجمّعني وأبعدني، وأبقاني وحبكِ أنتِ شكّلني غَراماً قبلَ إنسانِ وكيف تتوه أشرعتي! وفي عينيكِ، شطآني؟ فلو أنساكِ يا قدري!! فهذا القلبُ .. ينساني فقالتْ: أنت لن تنسى! عهودَ الضوءِ يا رجلاً سيوقدُ شمع أيامي وأنكَ بِتّ نبراساً أشد إليه ترحالي فقلتُ: الدهرَ يَكفلني وهذا الشوق يرعاني وأعرفُ أنني دوماً إذا خيرتُ في وطنٍ منحتكِ كل أوطاني . . . ش ـاهد |
|
|
08-13-2021, 09:17 PM | #44 |
|
رد: ليلة لقانا ( والضيف شاهد قبر )
اقتباس:
تجلى الضيف كالشمس
بعزف مرهف الحسِ ... ها هو شاهد قبر ينفجر عطرًا |
اذكروا محاسن موتاكم
|
08-13-2021, 09:25 PM | #46 |
|
رد: ليلة لقانا ( والضيف شاهد قبر )
|
|
08-13-2021, 09:31 PM | #47 |
|
رد: ليلة لقانا ( والضيف شاهد قبر )
|
اذكروا محاسن موتاكم
|
08-13-2021, 09:42 PM | #49 |
|
رد: ليلة لقانا ( والضيف شاهد قبر )
سياسياً : منذ سنوات الطفولة الأولى حيث أنه قد وُلد ولياً للعهد لواحدة من المناصب القَبلية، ووسيلة تشبه حق النقض أو الـ ( الفيتو ) في مجلس أمن العائلة، والسبب يعود لأنه المولود الذكر الأول بعد معاهدات السلام بين عائلة الأب وعائلة الأم، وعليه فكانت كل طلباته مجابه ومشروع ابداع في أي مجال يستهويه وقتها، كونه ورقة ضغط مهمة في مشروع فرض السيطرة والهيمنة على مُقدرات بيت العائلة الكبير. عاطفياً: الشق الأول: عندما كان جدّ "ش ـاهد" يرحمه الله يداعبه بالرسم على الرمل في سنواته الأولى التي يذكرها كالحلم. الشق الثاني: في السنة الثانية من المرحلة المتوسطة، عندما شعّ في حياته بغتة نورٌ على هيئة بشري نحيف، متأنق جداً، يحب أغاني فيروز جداً، ويعشق سيارته الألتيما العنابية جداً .. ويحب طلابه جداً. كان مدرساً للغة العربية في كشوفات إدارة التعليم حسب عَمَله. لكنه فعلياً كان عند طلابه ملاك من نوعٍ ما، بعثه الله ليقيّم اعوجاج لغتهم، وأرواحهم. صارماً حين يعمل .. حنون فيما يفعل.. ولم يكن يعلّم العقول فقط وإنما كان يخاطب الأرواح ويأسر الأفئدة.. بسيطٌ جداً ومعقدٌ جداً.. حيث كانت البداية من الحصة الخامسة لمادة التعبير، والضغط النفسي الذي وُضع فيه "ش ـاهد" ليكتب أول قصة في حياته، وهذا أمر يطول سرده. استراتيجياً: قبل الدخول في معمعة الوظيفة، عندما حوّل بعض مواهبه لتكون دخلاً رسمياً بعد فتحه لمحل ( خطاط ورسام التحدي ) وبهذا الاسم كان يتحدى نفسه وأشياء أخرى. فنياً: عندما قرر مدير المدرسة المتوسطة – يرحمه الله – أن يقوم بتعليق لوحة رسمها "ش ـاهد" بألوان الزجاج على الجدار خلف مكتبه، ولازالت معلقة إلى اليوم في نفس المكان، لتكون الانطلاقة الرسمية لمشاركات "ش ـاهد" في بطولات المدارس للرسم السنوية على مستوى المنطقة التعليمة ثم المملكة، ويحقق بذلك بعض الجوائز باسم إدارة المدرسة أو المنطقة التابعة لها. شخصياً: ودون مِراء إلى اليوم في الحقيقة .. لا يشعر "ش ـاهد" بأنه يملك تلك المَلَكة الحقيقية، فكل ما هو فيه من نعم الله .. لا زالت تحبوا في مسيرة التطور، ولا تعدو محاولات حقيقية لكسر روتين الحياة والعمل سواء الرسم منها أو الكتابة أو الهوايات الأخرى المتعددة، ولا شيء فيها مكتمل كما ينبغي، سيشعر "ش ـاهد" بالرضى أكثر عندما يفتتح معرضه الخاص للوحات الفنية الذي يخطط له في السنوات القادمة أو ديوان حقيقي يجبّ المحاولتين السابقتين، ويكنسهما لقارعة التجاوز. |
|
08-13-2021, 09:49 PM | #50 |
|
رد: ليلة لقانا ( والضيف شاهد قبر )
؛
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 51 ( الأعضاء 16 والزوار 35) حقا ليلة جميلة وكل مافيها ومن فيها جميل |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 5 ( الأعضاء 0 والزوار 5) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
ليلة لقانا .. والضيف الكاتب الكبير ( علي آل طلال ). | رجل من الشرق | آفاق الدهشة ومواسم الفرح | 471 | 04-09-2022 07:57 PM |
ليلة لقانا .. والضيف الكاتبة الكبيرة ( البنفسج ). | رجل من الشرق | آفاق الدهشة ومواسم الفرح | 425 | 02-02-2022 06:57 PM |
ليلة لقانا .. والضيف الكاتب الكبير ( جابر مدخلي ). | رجل من الشرق | آفاق الدهشة ومواسم الفرح | 400 | 02-02-2022 06:56 PM |