كبرياء رجل

.

.

عرش رجل هنا لا يهز كبرياءه شيء ..

لي عودة للذهول ..

الجمة اللسان عن الكلام وخالقي ...
بوح من صميم القلب إلي اعماق الروح والوجدان ...

الكاتب العذب .. هادي مدخلي .. لله درك ...
إحساسك عذب وذوقك رفيع ...
ارتقيت بهذه الراقيه إلى فوق الثريا ...
لا نضب لك حرف ...

... لا خلا ولا عدم ...

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتحي عيسي

المبدع الجميل الهادي
حتى في أشد الوجع يبرز خلق بات مشهودا له بالعفة بنبل الرجال
لا بخسة من يرتع في حوانيت الأرذال إنها النفس الكريمة الأبية
التى لاتقبل إلا بالحلال مهما غواها الشيطان وأسرف في عطاياه
وأوغل في محاسن دنياه
ما أروعك ولغتك التي أشجت الروح ومعانيك الى إبتهجت لها النفوس
وبراعة إستهلالك لتكوين ذاتك وما جبلت عليه
ماذا أقول في حضرة هذا الجمال
أنت مبدع وكفى
سلم القلم والبنان
مودتي وإحترامي

العميد والأديب
فتحي عيسي
وانا عندما التقيك..
امد يدي لا صافحك..
ولأقول لك أحبك
مازالت كلماتك تحرك الساكن
تحياتي لك وتقديري
لجميل تواجدك

ثورة رجل حظ الكبرياء في ثوبه
كما يلازمه الابداع كلما نطق له حرف
فخامة واي فخامة

ريحانة ود لقلبك

حينما نقرأ مثل هذا النص النثري
تتأرجح بنا الأفكار بأرجوحة
في روضة من رياض الإبداع
تاركة نهرها العذب ينساب بدلال في مجرى أرضه
هوة أراها حملتنا عبر أثير التعبير الراقي
قبل أن تسقط منا الأمنيات ..

لك كـــــل التقدير أيها الراقي

كبرياء أنيق
بما يثيره في ذهن
القارئ من شموخ
اللغة راقية
والخيال محلق

،:،:،
،:،:،

يا لها من انكسارات أيها الفارس ، أودَتْ بخيبة
لوثَتْ النقاء بِهُيامٍ أرعَنْ
وانجراف أحمَق ارتكبَ بنا الخطيئة
لمْ تَعُدِ الأرض خِصْبَة .. أليسَ كذلك !!
قُل لها ذلك بصوتٍ جهوريّ .. ولا تخنع يا صديقي
،:،
،:،
ويحَكَ هادي
كيفَ حركتني من الصف الأخير لأتقدم بالتصفيق
قشعريرة اجتاحتني أيها الرائع جدا

السفير معجب بهذا

خلف الكبرياء
معارك تقام.. ومدن تنهار.. وقلب إكتفى من كل ذلك
قلب قد خلق الأعذار ومن الغيابات مغفرة
منح الفرص ليحافظ على البقاء نفسه
لكنه لا بقاء مهما إجتهدنا فيه
نصيبنا من الألم يضاهي الوفاء
لماذا بعد أن نرتب فوضانا ونطوي الحكاية
ونسلك طريقنا نحو النسيان
يعودون
يبحثون عن ذلك الأول الميت فيك
والذي أنهيته معهم.. خرج منك ولن يعود كما كان
بات قادرا على ألا يمنحهم فرصة الإلتفات
الغفران لكل شيء
إلا أن تشرك بحبي أخرى
فتلك كبيرة من الكبائر لا تغتفر.!


العنوان ياهادي أولا
العنوان لا يليق إلا بك
ويدل عليك
ثم إن ثوراتنا الداخلية ومعاركنا التي يخوضها القلب لا يعلم وجعها غير الله وحده مهما قلنا يظل الوجع أكبر

لقلبك السلام
تقديري وإحترامي

فضاءاتٌ حالمةٌ سافرْنا معها
الى عالمٍ من الاحاسيسِ الرقيقةِ
يحملُ في سمائِهِ ألوانًا بهيّةٍ
مُطعَّمةٍ ما بينَ لونِ الحبِّ الأحمرِ
ولونِ الآه الرماديِّ ..
مناجاةٌ صادقةٌ تحاكي
روحًا غائبةً بالشوقِ والحنينِ
تقفُ على ناصيةِ الحُلْمِ بانتظارِ بزوغِهِ
صبرًا صبرًا على الألم..
فبعدَ سوادِ الليلِ صبحٌ يرتسم

أ. هادي مدخلي
حرفُكَ مورقٌ.. مشرقٌ.. مُطبِقٌ
بصدقِ المشاعرِ النبيلةِ
فليتأبدِ الأبداعُ فيه..