سحرُ المدائن شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا ( يمنع المنقول ) |
شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا
( يمنع المنقول )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
10-07-2023, 12:02 PM | #11 | |
ابنةُ الأدبِ
|
رد: صرخاتٌ بكماءُ !!
اقتباس:
أُرتبُ أحلامي.. أُبعترُني وألمُّني.. لكي أكتبَ ثمَّة وجعٍ أحالني حُطاما أ. الـسـفير أُحاولُ أن أُبددَ ساعاتٍ في ترتيبِ ردٍّ يشبهُ جمالَ حضورِكم البهيِّ.. الى حدٍّ ما قررتُ أن أركنَ الثمانيةَ والعشرينَ حرفًا لانّها لم تسعفني في اقتناءٍ ردٍّ يليقُ بسموِ حضورِكم وعزمتُ الغوصَ أعماقَ البحرِ بحثا عن لألئِ أصيغُها قلادةً تسمو ببهاءِ طلتِكم.. |
|
الصَّمتُ كان وسيلتي فيما مضى لكنَّ بئرَ الصَّمتِ قدْ جفَّت ولم تروِ الغصون يا لهجةَ التنديدِ حينَ يطالُها رعدٌ يسابقُ بالأسى مطرَ الجفون نـدى الحرف |
10-07-2023, 12:04 PM | #12 | |
ابنةُ الأدبِ
|
رد: صرخاتٌ بكماءُ !!
اقتباس:
والمفعم برائحةِ الكادي.. فيحملُني بهجةً الى السماءِ السابعةِ حدَّ الدهشةِ وانا هنا اتشظّى ما بين الألف والياء.. بحثا عن ردٍّ يليقُ بسلسالِ حروفكِ العسجديَّة النقاء.. يا سليلةَ النور والبياض من اين ابتدأُ الشكرَ والشكرَ لا يكفيكِ أهلا لا تنقطعُ يا حبيبة |
|
الصَّمتُ كان وسيلتي فيما مضى لكنَّ بئرَ الصَّمتِ قدْ جفَّت ولم تروِ الغصون يا لهجةَ التنديدِ حينَ يطالُها رعدٌ يسابقُ بالأسى مطرَ الجفون نـدى الحرف |
10-07-2023, 12:06 PM | #13 | |
ابنةُ الأدبِ
|
رد: صرخاتٌ بكماءُ !!
اقتباس:
لم يعدْ للكلماتِ مذاقٌ يراقُ على أكمامِ حرفي المبتلَّةِ بالدَّمعِ.. ولم يعدْ يشعرُ بي.. سوى قلمٍ استنفذَ آخرَ قطرةٍ أمثالي الذين لا يمتلكون سوى بضعِ حروفٍ.. يفترشونَ الأرضَ.. ويلتحفون السَّماء.. وعصافيرُ احلامِهم لا تغادرُ جذوعَ أشجارِهم بحثا عن الغدِ الأفضلِ الذي خرجَ ولم يعدْ أ.* عصيُّ الدمعِ كان مرورُكم المنيرُ بمثابةِ مشعلِ فوانيسَ أنارَ عتمةَ كلماتي.. وجدتُه غيثا انعشَ بتلاتِ الورد.. وجدْتُه ضحكةً بريئةً في وجهٍ شاحبٍ بالحزنِ شكري وامتناني لمقدمِكَ الكريمِ # |
|
الصَّمتُ كان وسيلتي فيما مضى لكنَّ بئرَ الصَّمتِ قدْ جفَّت ولم تروِ الغصون يا لهجةَ التنديدِ حينَ يطالُها رعدٌ يسابقُ بالأسى مطرَ الجفون نـدى الحرف |
10-07-2023, 12:08 PM | #14 | |
ابنةُ الأدبِ
|
رد: صرخاتٌ بكماءُ !!
اقتباس:
أخطُّ الحرفَ من قلمٍ ينزفُ بمديةِ جرحٍ غائرٍ لم يُكتَبْ له الموتُ بعد يتكِىءُ على حافةِ الذاكرةِ يستنبطُ كل العناوين والجمل فيتعرّى الوقتُ من ملامحِه وأبقى لمفردي أُحيكُ.. الدهشةَ ردّا علَّها تسمو بهيبةِ حضورٍ يمتدُّ كالنجم في سماء أحرفي.. أ. الـحـكيم حضورٌ يعانقُ الثريّا يمتدُّ ضوءُه سانيًا شكرًا جزيلا لحضورٍ كانَ مداه حديقةَ ورودٍ بطعمِ الربيعِ.. |
|
الصَّمتُ كان وسيلتي فيما مضى لكنَّ بئرَ الصَّمتِ قدْ جفَّت ولم تروِ الغصون يا لهجةَ التنديدِ حينَ يطالُها رعدٌ يسابقُ بالأسى مطرَ الجفون نـدى الحرف |
10-07-2023, 12:27 PM | #15 | |
ابنةُ الأدبِ
|
رد: صرخاتٌ بكماءُ !!
اقتباس:
في صومعةِ الكتابةِ نصمتُ ونتفكّرُ أكثرَ من أن نقرأَ.. يقودُنا الحرفُ ونُساق خلفَه يملأ وجدانَنا بالحنينِ والصخبِ والصراخِ والألمِ تارة أقولُ ماذا جنيتُ من الكتابةِ غير نكايةِ جروحٍ جادَ عليَّ بها الزمنُ فأعود أدراجي لأقولَ هنا رغيف حرفٍ عشقته حدَّ الجنونِ ولن يفارقَ قلمي الكتابةَ حتى تفارقُ الروح الجسد كانت أُمسيتي الأدبيّة منيرةً بسنا حضورِكم الذي سابقَ الثريّا أ. نبيل محمّد عامرةٌ موائدَ الأدبِ بحضورِ أدباءَ سامقين أمثالكم احترامي وتقديري لكم |
|
الصَّمتُ كان وسيلتي فيما مضى لكنَّ بئرَ الصَّمتِ قدْ جفَّت ولم تروِ الغصون يا لهجةَ التنديدِ حينَ يطالُها رعدٌ يسابقُ بالأسى مطرَ الجفون نـدى الحرف |
10-07-2023, 12:30 PM | #16 | |
ابنةُ الأدبِ
|
رد: صرخاتٌ بكماءُ !!
اقتباس:
فكان حضورُكم ناصعَ البياضِ فكان ردّي وطنًا مثقلًا بالغربةِ لا يرقى وهيبةَ الحضورِ استجديتُ الحبرَ مطرًا يحيي الجدبَ في تضاريسِ الرُّوحِ فكانَ مُغْـتَسلًا لجثمانِ الكلمةِ الذي قمّطتُه في كفنٍ ناصعِ الجوى وتحت تأثير العمى.. بحثًا عن ردٍّ يسمو بحضورِكم أ. أوراق كادح بعضُ الحروفِ تصابُ بحمى الغربة وبعدَ غربةِ حرفي هذه.. لم أجد سوى بضعٍ من كلماتِ الشكرِ والتقديرِ احتفاءً بحضورِكم الوارف احترامي والتقدير # |
|
الصَّمتُ كان وسيلتي فيما مضى لكنَّ بئرَ الصَّمتِ قدْ جفَّت ولم تروِ الغصون يا لهجةَ التنديدِ حينَ يطالُها رعدٌ يسابقُ بالأسى مطرَ الجفون نـدى الحرف |
10-07-2023, 12:35 PM | #17 | |
ابنةُ الأدبِ
|
رد: صرخاتٌ بكماءُ !!
اقتباس:
لا أملكُ سوى حرفٍ من بين ثمانيةٍ وعشرينَ حرفًا كلّما ثارَ بركانَ ألمِي أرسلتْ حممًا من الاحرفِ أحرقتْ بها ورقَ المشاعرِ نسفتْ بها صرحَ الاحزان أ. إحساس السكون حضورٌ سامقٌ يعانقُ الثريا تحفِّه النجومُ من كل جانبٍ يعتلي مزنُ السحابِ كرمًا ممتنة لحضورِكم المبجّل |
|
الصَّمتُ كان وسيلتي فيما مضى لكنَّ بئرَ الصَّمتِ قدْ جفَّت ولم تروِ الغصون يا لهجةَ التنديدِ حينَ يطالُها رعدٌ يسابقُ بالأسى مطرَ الجفون نـدى الحرف |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|