قناديـلُ الحكايــــا يعدو الربيــع بعد الربيــع ويكبر البوح.. ( يمنع المنقول ) |
يعدو الربيــع بعد الربيــع ويكبر البوح..
( يمنع المنقول )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
08-07-2021, 01:35 AM | #11 | |
|
رد: حكاية السيدة "وفاء" / قصة
اقتباس:
ماذا أقول في حضرة الربابنة حيث دماثة الخلق والكرم يدفعنا لبذل عطاء يليق؟ شكرا لقلبك الأبيض |
|
أنا مَنْ تَمَنّى العشقَ راحةَ مؤمنٍ فأتى هواهُ كما ذنــــوبِ الملّحــدِ ع. آل طلال شكرا عطاف المالكي |
08-07-2021, 01:48 AM | #12 | |
|
رد: حكاية السيدة "وفاء" / قصة
اقتباس:
لكن كم من الأرواح اختنقت بين أغبرة هذا اللوث والنوايا السوداء حين يكون الخضوع للظرف خيارهم الوحيد.؟ . الفكر الذي ننهل منه أصول اللباقة واللطافة "عطاف المالكي" لك من القلب أمنية بأن يسعد الله روحك الجميلة المتوهجة دائما أما عن الاحتفال, لم أنسَه : سأفاجئُك به يوما ما ممتن |
|
أنا مَنْ تَمَنّى العشقَ راحةَ مؤمنٍ فأتى هواهُ كما ذنــــوبِ الملّحــدِ ع. آل طلال شكرا عطاف المالكي |
08-07-2021, 01:59 AM | #16 | |
|
رد: حكاية السيدة "وفاء" / قصة
اقتباس:
. الأنيقة عابرة تمرين مرور العطر فتتركين أثرا من ترف شكرا وليتني أكون كمن ذكرتِ من رموز الأدب, حسبي من التمني حسن ظنك وثقة القارئ الشفيف ولقلبك الفرح والامتنان |
|
أنا مَنْ تَمَنّى العشقَ راحةَ مؤمنٍ فأتى هواهُ كما ذنــــوبِ الملّحــدِ ع. آل طلال شكرا عطاف المالكي |
08-07-2021, 03:58 AM | #17 |
|
رد: حكاية السيدة "وفاء" / قصة
|
|
08-07-2021, 09:59 PM | #18 | |
|
رد: حكاية السيدة "وفاء" / قصة
اقتباس:
كل الشكر والامتنان لهكذا مرور ثم لجميل الخلق والثناء محبتي |
|
أنا مَنْ تَمَنّى العشقَ راحةَ مؤمنٍ فأتى هواهُ كما ذنــــوبِ الملّحــدِ ع. آل طلال شكرا عطاف المالكي |
08-08-2021, 12:18 AM | #19 |
|
رد: حكاية السيدة "وفاء" / قصة
الحبيب علي آل طلال
بقولون : أن تأتي متاخرا خيرا من ألا تأتي وهنا أنا أتيتك متاخرا بعض الشيء ومعي بضاعتي المزجاة فأرجو ان تفي بهذا الجمال وهذه الروعة قلمك أيها شاهق يتسامق في كل قصة ليكشف لنا عن أدب حقيقي وثقافة مختلفة وليس أنت ممن يهوى المديح فأدبك نار على علم أحيانا تقودنا النوايا والظنون بأناس قد نظلمهم معنا بمجرد سماع إفك من هنا أو هناك أو تهيؤات أخرى كما حصل لهذه السيدة ولولا صدفة قادت البطل لاكتشاف الحقيقة لكنا على مبدأ الظن مستمرين أتصدق يا علي لو قلتُ لك أنني أنا ــــ أيضا ــــ ظننتُ بها من بداية السياق ولولا مشكلة قفل الباب وزيارتك الاستكشافية لشقتها ما عرفتُ حقيقتها تظل يا سيدي متفردا في التكنيك الوصفي في قصصك لدرجة أنني كنتُ أتخيل من السياق الرواشين أو الشرفات المتقاربة وحديث السيدات من خلالها مع بعضهن وهو ما يوجد في الشام ومصر قديما وربما حديثا أضف إلى ذلك أوشكتُ أن أشم رائحة المشروبات الكحولية التي تدار في ذلك المقهى ختاما أرفع لك القبعة إعجابا وتقديرا وإجلالا بالسرد المميز لغة .. وأسلوبا .. وتماهي أحداث في السياق وتكنيك مميز لك صادق الود والمحبة من صديقك الغيث |
|
08-08-2021, 10:36 AM | #20 |
|
رد: حكاية السيدة "وفاء" / قصة
اقتباس:
هنا ثناء أخجل الحرف وزادني فخرا بك وبمقدمك الفواح عطرا وذوقا وخلقا رفيعا.. شكرا لأنك بيننا، جمال وأدب وثقافة، ننهل بلا اكتفاء محبتي ياصديقي الرائع |
أنا مَنْ تَمَنّى العشقَ راحةَ مؤمنٍ فأتى هواهُ كما ذنــــوبِ الملّحــدِ ع. آل طلال شكرا عطاف المالكي |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|