آخر 10 مشاركات |
روابط تهمك | القرآن الكريم | الصوتيات | الفلاشات | الألعاب | الفوتوشوب | اليوتيوب | الزخرفة | قروب | الطقس | مــركز التحميل | لا باب يحجبنا عنك | تنسيق البيانات |
|
رسائل أدبية وثنائيات من نور ميثاقُ حرفٍ يهطلُ على الروحِ مزناً ( يمنع المنقول ) |
ميثاقُ حرفٍ يهطلُ على الروحِ مزناً
( يمنع المنقول )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||||
|
|||||||||
في عينيك ِ بوح ٌ... و أكثر
في عينيك ِ بوح ٌ... و أكثر مجرد رسائل صامتة النُطق بليغة البوح ِ رسائل ُ قلب ٍ و الرسول ُ عيون ٌ للمزيد من مواضيعي
المصدر: منتديات مدائن البوح
آخر تعديل مطر أيلول يوم
04-25-2022 في 01:42 AM.
|
04-25-2022, 01:16 AM | #3 |
|
رد: في عينيك ِ بوح ٌ... و أكثر
ذاك َ الصمت ُ في عيني َّ حين ألقاك ِ ليس َ ببلاغة ٍ
في حقيقة ِ الأمر ِ هو أقرب ُ للعجز ِ عن الوصف ِ أعترف ُ لك : عيناك ِ تهمس ُ بلغة ٍ أكثر فصاحة ٍ من قدرتي على البوح |
|
04-30-2022, 04:07 AM | #4 |
|
رد: في عينيك ِ بوح ٌ... و أكثر
ما كُلُّ ما في القلوب ِ يُقال ُ
- حين َ تتنحى العيون ُ برفق ٍ عن مُحدثها خوفاً من البوح ِ بالأسرار - |
|
05-27-2022, 12:27 AM | #6 |
|
رد: في عينيك ِ بوح ٌ... و أكثر
لازلتُ أقطف الدفء من همس أحاديثك العالقه بجدار ذاكرتي ..
لازلتَ تسكن الأعماق فتضيء الأرجاء أملا وفرحا |
أنا مشاعر ساكنـه كلي إحســـــاس كل الوفى عندي ولا أرضى بديلــــه جوهر ذهب ولاكما جوهر المـــــاس ولامشي على درب الخنى والرذيلـــه مشاعر ساكنه |
05-27-2022, 12:30 AM | #7 |
|
رد: في عينيك ِ بوح ٌ... و أكثر
أبي ..
إشتقت لك .. لازلت أتلمس طريقي اليك .. أبحث عنك لتحتويني فلازلت الوحده تغتالني .. تقطعني أشلاءا .. عيناي تسكب الدمع أنهارا لبعادك أشعر بالضياع ...بفقدي لذاتي .. |
أنا مشاعر ساكنـه كلي إحســـــاس كل الوفى عندي ولا أرضى بديلــــه جوهر ذهب ولاكما جوهر المـــــاس ولامشي على درب الخنى والرذيلـــه مشاعر ساكنه |
06-18-2022, 08:17 PM | #9 |
|
رد: في عينيك ِ بوح ٌ... و أكثر
ستغدو الترهات التي قلتها لك ذات ُ معنى
حين يخذلك أحدهم يوماً ما .. كما فعلت َ انت ف تدرك بأن الابتسامة التي رسمتها على شفاهي حينها .. كانت موجعة موجعة جدا ً و تبقى العين أكثرهم بلاغة ُ في لحظات ِ الحزن |
|
06-18-2022, 08:38 PM | #10 |
|
رد: في عينيك ِ بوح ٌ... و أكثر
عيناك قمران صيفيان
و قلبي شرفة وجنة |
هَاتِ القَوَافِيْ ، فَهٰذِيْ المَرْأَةُ الأَسْمَىٰ أَزَاحَ رَبِّيْ بِهَا ، عَنْ مُهْجَتِيْ الهَمَّا فِيْهَا مِنَ الحُبِّ مَا لَا شَيْءَ يَحْمِلُهُ وَمِنْ يَدَيْهَا اِجْتَنَيْتُ الأَمْنَ ، وَالحُلْمَ شكرآ أمير الشعراء وسيف المدائن,, |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2) | |
|
|