.. وإنيّ أُحبكِ !

.. وإنيّ أُحبكِ !

‏

•
.

بدايةً /

‎أريد استعارة اناملك هذا اليوم
فقط هذا اليوم ،
‎لِ أدوّن لِ كلينا حروف نتوكأُ عليها
‎ونهشُ بها على أوجاعنا
ولنا فيها مأرب أخرى..

.

هل أخبرتُكِ من قبل بِ أنكِ أشبه بِ الرياح
تلك التي تهب في داخلي لِ يطيب بها القلب
تبعثر أوراقي المؤلمة و دفاتر بداياتي وخواتيمي ،

تفهمني وتسبقني لِ قول كلماتي التي لا أجرؤ على قولها
تصمت حينما تدمع عيناي وتضع رأسي على صدرها
تسندني في رخائي قبل شدتي
وفي حُزني قبل فرحي
خذيني بِ جوارك ودثريني
فَ شعوري بِ دفء جسدك يشعرني بِ الأمان..،

أُريد استنشاق رائحتك لِ اتنفسك
أُريد جريان دمك في شراييني
أريد أن أكون عقلكِ الباطن
ذكرياتك وماضيك
حاضركِ وغيابك ..،

بيضاء قلبي
العالم لا يعنيني بدونك
لا البشر ولا الأشجار
حتى الازهار ذبلت بدونك..

ختاماً /

دعيني أؤسّس دولة عشقِ تكونين أنتِ الملكة فيها
وأصبح فيها أنا أعظم العاشقين … وأنيّ أُحبكِ .

.
‏

للمزيد من مواضيعي

 

أحييك وروعة ماجاد به قلمك الأنيق وإحساسك العالي
مناجاة أحبتها الحروف فتغنت بها بإمتاع وشجن
رائع أنت بل أكثر بكثير
سلم القلم والبنان
مودتي وإحترامي

صانع ذكريات ,النقاء معجبون بهذا

الكاتب المتالق إستغراب

هلا وغلا فيك وكل عام وانت بالف خير

يختم النص ويرفع للتنبيهات ويمنح لك المكافأة
وعودة تليق بحرفك

الكاتب الراقي استغراب

تلك المشاهد لا تغادر حيث نحن وأين
ما تواجدنا لحظة تليها لحظة وينتهى بنا الزمن
أحببت السرد والنص كان تسلسله
بغاية الجمال هو مؤلم حقا ولكن الجمال طغى
حيث انت حديثك أزهر بلحظة ضوء
هكذا للعالم ومن حوالنا نجدهم
يقاسمونا الآلم نستشعر ودهم
وقربهم ليكونوا دواء لقسوة الحياة
بوح يلامس الروح
وتستفز الفكر
وتستثير الذاكرة
تنبه الحس والوجدان
فالذاكرة التي نمتلكها نستطيع
إعادة اللحظات السعيدة مكانها إن أردنا ذلك
شعور وأحاسيس مرهفة و شفافه
تجلت في هذه الخاطرة الرائعة
يالها من ذاكرة اعادة توازنها بعد غياب
وَ يظل الحرف يرقص كثيراً كلماتك لها جمال آخر
هنااا سا اقراء حتى الثمالة
ولاتمل لي عين
جميل أنت في التعبير عن كل شئ
ليتنا نستطيع إمساك اللحظات الجميلة
وإيقاف عجلة الزمن
لعودة ماكان يكون بالحاضر الجميل
هنيئا للهدوء هذا و الضجيج المخملي

أبدعت واكثر
شكرًا لروحك الجميلة هنا……

صانع ذكريات معجب بهذا

سطور نالت الإعجاب برقي هذا الطرح وهذا سَّــر إبداعك وذائقتك المتميزة، أسلوب راقي يحمل بين طياته باقة من أجمل الحروف المرسومة بيد متفوق على نفسه.

صانع ذكريات معجب بهذا

والخاتمة ... بداية

والبداية ... مملكة

بها الملكة ... كما توجتها حروف عشقك

وخلعت على نفسك أجمل ألقاب المحبين ...

فى إنتظار المزيد ...

دمت بكل الرقى وهج حرف ونبض إحساس

حقا نلتقى لنرتقى

نص جميل ..شكراً لك الفاضل استغراب

صانع ذكريات معجب بهذا

بيانٌ كان يلزمه مدخل وتوطئة،

ثم خاتمة تليق.. وفيها القرار...
قرأت هنا شعرا جميلا وحرفا رقيقا


تقبل مروري والتقدير

صانع ذكريات معجب بهذا

غيم ماطر
جمع بين
فتنة الروح
وحلوى الحب

صانع ذكريات معجب بهذا

الحب فصول
وهنا كان الربيع مُنتشي بلونه ودفئه
فما أجمل الحرف والشعور ايها الوارف

صانع ذكريات معجب بهذا