حدود الظل

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عابرة

الإبداع في الوصف

هبة الله لخلقة
سبحان من اعطى الهام

أشرقت الأبجدية بحضورك، شكرًا للطفك وذوقك

لي عودة بإذن الله ياإلهام
ولضيق الوقت الآن
ومضتك تحتاج وقفة
ودي وتحياتي

الفيصل ,إلهام معجبون بهذا

أهلاً إلهام
تحليل نص حدود الظل
عادة العقل البشري السوي لا يطيق الفوضى في حالة التفكير السليم
و بالأخص إذا كان صاحبها يتمتع بقدرات عقلية عالية
فهو يتناول كل ما يعرض له من أمور مهمة أو غير مهمة (بالترتيب والتنظيم))
صحيح قد نفكر بأمور تافهة ليس لها قيمة فكلنا
يتعرض إلى الاضطراب والفوضى في وقتِ ما ولكن
نمتنع عن مواصلة ما يؤدي إلى استنزاف العقل في أمور غير مهمة
وبالتالي نتوقف عن الاستمرار
وبما أن العقل البشري لايحتمل الفراغ
يحاول البحث في أمور دقيقة ليملأ يملأ فراغه
العقل البشري السوي لديه الرغبة في تنفيذ في كل ما يفكر به
يتغنى بالحب ويحب أن يكون عاشق ومعشوق
ويحب الموسيقى ويتمنى أن يكون موسيقار ويحب الاختراع ويتمنى أن يكون مخترع
و يحب الأدب ويتمنى أن يؤلف ويكتب الشعر والرواية ووووو
ويظل العقل البشري عبارة عن أداة إما أن تساعد الإنسان في تطوير حياته أو تدمره وحسب مايفكر به .!!!
فهنيئاً لمن قاده تفكيره لجادة الصواب وأفاد واستفاد

كتبت مقال سابقاً عن مستويات العقول
وقلت
البشر متفاوتون في الأفكار فهم ربما يكونوا من
نوع (الذكى النشيط). وهم أقلية فى الأغلب.
نحاول التركيز على طاقته
كل ما أوتينا من قدرة. نبذل جهداً لكى نحفز
الذكى الخامل. وأن نضع الغبى الخامل
فى موقع أقل أهمية. نخضعه لضغوط المتابعة
والتقييم المستمر. وقتها ندفع بقدراته
فى أعمال بسيطة لا تتطلب ذكاء كبيراً.
هذا عن الإدارة. لكن فى المستويات
العليا لا يمكن أبداً أن نقبل وجود إلّا الذكى النشيط
.والكارثة لو وضعنا شخص في منصب
لايناسبه فيتحول المكان إلى متحف فوضوي وتراث للزينة .!!
مشكلة هذا النوع من الناس أنه ينتحر ليظهر ذاته .
ويظن أنه يجتهد. يعبث ويعتقد أنه لديه
خطة. .!!
إنتاج تفكيره فى حد ذاته سلبى. ثقافته محدودة.
حلوله منعدمة. أفقه ضيق.
يتخذ قراراً أو يقوم بتصرف لا يعرف أبعاده.
لا يميز بين الأولويات. حين يتم تنبيهه
إلى الخطأ يواصل ما يفعل بإصرار وعناد. لا يدرى
أنه لا يدرى. لديه ثقة كبيرة جداً فيما
يعتقد أنه ذكي. يرغب فى أن يثبت للآخرين
أنه قادر ومتمكن. تكون المصيبة حين ينتبه
فى لحظة إلى أنه يسبب الخراب. يحاول عندئذِِ
أن يثبت بكل ما أوتى من قدرة على التدمير
أنه فى الجانب الصائب .!! وأنه يحقق الفائدة. .!!
أما
(الغبى النشيط العنيد). هو الذى يمكن أن يستدعى
نهاية العالم فهو (نشيط عنيد غيور)!!!
في الشيء الذي يثير حفيظة غيرته فقط .!! وهذا
أشر الكائنات الغبي النشيط اللئيم الفاسد الأناني ...
أما
.أفسدهم هو الذكي النشيط اللئيم الأناني الفاسد
وكلاهما "معاند" ......الأول يقود الي الهلاك بسرعة الصاروخ,
بدون أن يتمكن من (تحقيق النجاح الشخصي)
والثاني يقود إلي الهلاك ببطء ويتمكن من (تحقيق نجاح شخصي).....
.والعجيب أن القائد الناجح من "الصنف الثاني" يستغل دائما مميزات توظيف
وخصائص "الصنف الأول"....... ليرمي عليه تبعيات (الفشل).........
...الصنف الأول (فاشل في تحقيق أهدافه)
والصنف الثاني (ناجح في تحقيق أهدافه)...
الأول (فاسد بفشلـــــــه) والثاني (فاسد بنجاحه)!
البعض يقفز في كل مكان مماهرة في الهرب قادرون في أن يستديروا عطف الآخر
-- و لا يهمهم أن انقلبت الغابة رأس على عقب .!!
المهم أن يتكاثر نشاطهم في كل مكان
و لا يوجد مكان الا ويضعون لهم بصمة متواضعة
و بالرغم أن هذه الكائنات باتت مكشوفة إلا أنها لا تخجل من تكرار
نفس الخطأ .!!
هذه النوعة تريد نسخ متطابقة في الفشل
وأن تتشبه الغابة كلها بهم .!!
الأهم يا إلهام يظل العقل البشري هو ذلك اللغز العجيب
الذي ميزنا الله به عن باقي المخلوقات
ثم لكِ ودي وتحياتي
ههه ويبدو أني شطحت في تحليلي
ولكن أرجو أن تعجبك شطحاتي

إلهام معجب بهذا

الكاتبة المبدعة إلهام : تكتبين بقلم من عسجدٍ -تبارك الله- (أبدعتِ ، وأمتعتِ) .

إلهام معجب بهذا

رائع ما قرأت هنا ..
وعلينا أن نصر على
الامل وقدوم الصباح ..

إلهام معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطاف المالكي

أهلاً إلهام
تحليل نص حدود الظل
عادة العقل البشري السوي لا يطيق الفوضى في حالة التفكير السليم
و بالأخص إذا كان صاحبها يتمتع بقدرات عقلية عالية
فهو يتناول كل ما يعرض له من أمور مهمة أو غير مهمة (بالترتيب والتنظيم))
صحيح قد نفكر بأمور تافهة ليس لها قيمة فكلنا
يتعرض إلى الاضطراب والفوضى في وقتِ ما ولكن
نمتنع عن مواصلة ما يؤدي إلى استنزاف العقل في أمور غير مهمة
وبالتالي نتوقف عن الاستمرار
وبما أن العقل البشري لايحتمل الفراغ
يحاول البحث في أمور دقيقة ليملأ يملأ فراغه
العقل البشري السوي لديه الرغبة في تنفيذ في كل ما يفكر به
يتغنى بالحب ويحب أن يكون عاشق ومعشوق
ويحب الموسيقى ويتمنى أن يكون موسيقار ويحب الاختراع ويتمنى أن يكون مخترع
و يحب الأدب ويتمنى أن يؤلف ويكتب الشعر والرواية ووووو
ويظل العقل البشري عبارة عن أداة إما أن تساعد الإنسان في تطوير حياته أو تدمره وحسب مايفكر به .!!!
فهنيئاً لمن قاده تفكيره لجادة الصواب وأفاد واستفاد

كتبت مقال سابقاً عن مستويات العقول
وقلت
البشر متفاوتون في الأفكار فهم ربما يكونوا من
نوع (الذكى النشيط). وهم أقلية فى الأغلب.
نحاول التركيز على طاقته
كل ما أوتينا من قدرة. نبذل جهداً لكى نحفز
الذكى الخامل. وأن نضع الغبى الخامل
فى موقع أقل أهمية. نخضعه لضغوط المتابعة
والتقييم المستمر. وقتها ندفع بقدراته
فى أعمال بسيطة لا تتطلب ذكاء كبيراً.
هذا عن الإدارة. لكن فى المستويات
العليا لا يمكن أبداً أن نقبل وجود إلّا الذكى النشيط
.والكارثة لو وضعنا شخص في منصب
لايناسبه فيتحول المكان إلى متحف فوضوي وتراث للزينة .!!
مشكلة هذا النوع من الناس أنه ينتحر ليظهر ذاته .
ويظن أنه يجتهد. يعبث ويعتقد أنه لديه
خطة. .!!
إنتاج تفكيره فى حد ذاته سلبى. ثقافته محدودة.
حلوله منعدمة. أفقه ضيق.
يتخذ قراراً أو يقوم بتصرف لا يعرف أبعاده.
لا يميز بين الأولويات. حين يتم تنبيهه
إلى الخطأ يواصل ما يفعل بإصرار وعناد. لا يدرى
أنه لا يدرى. لديه ثقة كبيرة جداً فيما
يعتقد أنه ذكي. يرغب فى أن يثبت للآخرين
أنه قادر ومتمكن. تكون المصيبة حين ينتبه
فى لحظة إلى أنه يسبب الخراب. يحاول عندئذِِ
أن يثبت بكل ما أوتى من قدرة على التدمير
أنه فى الجانب الصائب .!! وأنه يحقق الفائدة. .!!
أما
(الغبى النشيط العنيد). هو الذى يمكن أن يستدعى
نهاية العالم فهو (نشيط عنيد غيور)!!!
في الشيء الذي يثير حفيظة غيرته فقط .!! وهذا
أشر الكائنات الغبي النشيط اللئيم الفاسد الأناني ...
أما
.أفسدهم هو الذكي النشيط اللئيم الأناني الفاسد
وكلاهما "معاند" ......الأول يقود الي الهلاك بسرعة الصاروخ,
بدون أن يتمكن من (تحقيق النجاح الشخصي)
والثاني يقود إلي الهلاك ببطء ويتمكن من (تحقيق نجاح شخصي).....
.والعجيب أن القائد الناجح من "الصنف الثاني" يستغل دائما مميزات توظيف
وخصائص "الصنف الأول"....... ليرمي عليه تبعيات (الفشل).........
...الصنف الأول (فاشل في تحقيق أهدافه)
والصنف الثاني (ناجح في تحقيق أهدافه)...
الأول (فاسد بفشلـــــــه) والثاني (فاسد بنجاحه)!
البعض يقفز في كل مكان مماهرة في الهرب قادرون في أن يستديروا عطف الآخر
-- و لا يهمهم أن انقلبت الغابة رأس على عقب .!!
المهم أن يتكاثر نشاطهم في كل مكان
و لا يوجد مكان الا ويضعون لهم بصمة متواضعة
و بالرغم أن هذه الكائنات باتت مكشوفة إلا أنها لا تخجل من تكرار
نفس الخطأ .!!
هذه النوعة تريد نسخ متطابقة في الفشل
وأن تتشبه الغابة كلها بهم .!!
الأهم يا إلهام يظل العقل البشري هو ذلك اللغز العجيب
الذي ميزنا الله به عن باقي المخلوقات
ثم لكِ ودي وتحياتي
ههه ويبدو أني شطحت في تحليلي
ولكن أرجو أن تعجبك شطحاتي

الغالية عطاف، أشرقت الشمس بحضورك
وإضافتك التي تمتعت بقراءتها، شكراً من القلب وأسعدك الرحمن

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالعزيز

الكاتبة المبدعة إلهام : تكتبين بقلم من عسجدٍ -تبارك الله- (أبدعتِ ، وأمتعتِ) .

أهلاً عبدالعزيز، أسعدني حضورك حيهلا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسك الخواطر

رائع ما قرأت هنا ..
وعلينا أن نصر على
الامل وقدوم الصباح ..

رائع مرورك، حياك الله مسك الخواطر