رد: اصمدي يا بلد الزيتون
صارت طوفانا هادرا في الصدر واستحالت أحزانا وقلقا و غضباً..
كيف استطاعوا رغم كل هذا الدمار والوجع أن يكونوا بكل مآسيهم نقطة التحول التي أخذتنا من حياة بلا معنى إلى حياة أخرى عرّفتنا معنى الإنسانية حين تكون الكلمة الحرّة دواء لهم وبلسما وتصبيرا وامتناناً..؟!
لدينا الكثير لنقوله عنهم بما يستر عجزنا عن القيام بما يجب القيام به..
اللهم هب لنا إيمانا كإيمانهم وصبرا كصبرهم..
وفرحة بنصر قريب..
..
رائعة أنت يابشرى وإنسانة جدا في الحرب والسلام..
كل كلمة هنا صارت باقات ورد بيضاء..
دمتِ جميلة..
|