رد: لـ يَطمئنّ قَلبِي .
،
لا أسمح لنفسِي أن أكون أنانيَة للحد الذي يجعل الليل بكل طقوسه
يخنق روحاً تارة و يعتقها تارة أخرى ، فيكون تقلبه إزاء وحدة يجنِي على طمأنينته
فَ الجراح لا تحتاج نواحاً كي أسمع وجعك ، ويدي حتى وإن تنحّت عَن فراغ كفّك ليست جريمة
لأن الإحساس أسمى من الاعتِراف ب وجودي .
الآن
|