رد: بصمات خيال الطير ...
كهلٌ أنا وأحبُّكِ فتَصَوَّري
وأحبُّ فيكِ حماقتي وتهوُّري
وأحبُّ أنْ أبقى شريداً هائماً
طِفلاً على دربِ الهوى لم يكبرِ
لا تسأليني عن سنيني قبلَكِ
بالبَخسِ عمراً عِشتُهُ لا أشتري
إن شِئتِ أن أغزو النجومَ غزوتُها
أو شئتِ أن ألقى المنيةَ فأمُري
لكاتبها
|