رد: يُعجِبُها
وما حياتنا دون الأنثى
إلا كأوراق لا قيمة لها..
أما أنت يا حرف
فحرفك تحفه لألئ النجمات
فهو عرس المدائن الكبير
فهو السهم الذي يصيب المنتصف
فكيف لنا أنا نحافظ على توازننا
بعد هذا النزف المشتعل بالنبيذ والفتنة
فأنت قد استطعت بجدارة
قراءة نبض الأنثى الأيسر
فأنت في هذا النص قد ألقمتها العسل جهراً
ولم ترأف بحال الرجل ولو بكسرة خبز ؟!
ولتعلم يا صديقي
أن قلمك هو البشارة
التي تسر ماء عيني
شكري وتقديري لك
|