رد: قاطع طريق.../
وكم من الذكريات
والعلاقات ارتطمت
بجدار الكبرياء والغرور والانا
القديرة ،العَيْطَموس،
كل عابر من هُنا عليه
أن يغتنم مفاتن هذا الحرف
وأن يتذوق جمال هذه اللغة
مع صباح فيروزي خاص
فمرحباً بكِ في مدائن البوح
ومرحباً بهذا الحرف الذي سنشدُ عليه الوثاق
فهذه الكلمات قطعها قاطع الطريق
من خاصرة القمر ....
يوم جديد شملنا الله بكرمه
بانضمام كاتبة راقية نتشرف بها كثيراً ...
،العَيْطَموس، ازدانت بكِ المدائن
|