رد: حديث الطفوله .... (حصري بقلمي) ج 2
العزيز نبض المشاعر
الحقيقة إنك سبباً لزيادة النبض سرعة وصوت
وذلك للعودة بنا إلى أصل الجمال البريء
بحكاياتك المرحة بطرافتها وكلا يملك خزائنه منها
بعضها نحبب ان يبقى بسترهِ متواري حتى وإن
كان بفعل برائة بحته واما البعض الآخر فيطيب
لنا ذكره مع من خاصرة يدانا ياده بالحياه
كي تكون مهرب او متنفس أو ربما
وأقول ربما . .
كرهنا ماصرنا عليه
لا بشر ولا وحش نطلق عليه
فأردنا بها أن نتذكر حين كُنا بالأنسانية نتخضب
ونتحنى .
تحيتي
|