رد: أعذبُ ذكريات الهوى :
وقفت على الأطلال ياعبدالعزيز
واستنزفت امامها شعوراً لايشبهه أي شعور
ومع هذا الوصف التصويري البديع
استنهضت ذكريات خامدة
وأصابنا من الحنين ماأصابك.
كاتبنا القدير / عبدالعزيز
بعيداً عن العاطفة المؤثرة جداً
الحرف مُعبر واعجبني المشهد بشكل عام
من جذع الأثلة إلى نظرة السماء ونبع القلب
مُذهل ، مُبهر ومُرهف.
|