الموضوع
:
قراءة الكاتبة عطاف المالكي للنص الشعري يَمُوْتُ ، وَفِيْكِ يَحْيَا.! ( لسيف المدائن
عرض مشاركة واحدة
05-06-2024, 11:13 PM
#
7
بيانات اضافيه [
+
]
رقم العضوية :
48
تاريخ التسجيل :
Sep 2020
أخر زيارة :
يوم أمس (07:18 PM)
المشاركات :
88,273 [
+
]
التقييم :
286887
MMS ~
SMS ~
لوني المفضل :
Cadetblue
رد: قراءة الكاتبة عطاف المالكي للنص الشعري يَمُوْتُ ، وَفِيْكِ يَحْيَا.! ( لسيف المد
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو حامد
يموت وفيك يحيا
نص عتيق من نخب الحب العذري
الناقدة : {عطاف المالكي}
كانت كالممرضة (ملائكة الرحمة) ترافق الشاعر [بطل النص]
في رحلته الغزلية الوجدانية التراجيدية الوصفية النبيلة العفيفة
شخصت حالته تفاعلت معه قدمت له النصائح وفقا لتدرج حالته
حنانيك فجمال الحب في عذاباته ومطاردة الأرنب أجمل من إمساكه
وجمال المحبوبة في تمنعها
ومن عجب تهاب الأسد بطشي ******* ويمنعني غزال عن مرادي
وجميل منها استعذاب النص خفيف الوزن المناسب لحالات الغزل الرقيقة
ثم مارست القراءة النقدية ولإبداعية على النص:
بوصف النص لغويا
ومضارعته ببعض الحكم
وقطف قيم النص وغاياته
ثم شكر الشاعر ومحضه كالأم بالنصائح
f: :
لك أن تصف شعوري
وأنا استلم هدية فاخرة من الشاعر (كان حيا) بإخراج وتجميل الناقدة عطاف المالكي اللذان جعلا من النص تاجا على رأس ملك
نعيد هذا التحليل للواجهة فالشاعر الفذ كان حياً يستحق المتابعة والقراءة له
فهو بنظري متنبي هذا العصر بلا منازع
أديب وكاتب وشاعر ومتحدث بارع وأقول هنيئاً للمدائن أمثاله
ونحن بدورنا نسأل عن سبب غيابه القصري
وله ألف ألف تحية الشاعر الخلوق
((يحي المشعل )
ثم أشكر الناقد الفذ أبو حامد على هذا التعليق الواعي
كل التقدير لناقدنا وأديبنا
أبو حامد
أنا غُصنٌ نما من غصون الأدب
وإذا لم أكن أفضل من غيري
فأنا على الأقل مُخْتِلفَة عنهم
فترة الأقامة :
1355 يوم
معدل التقييم :
زيارات الملف الشخصي :
2132
إحصائية مشاركات »
المواضيـع
الــــــردود
[
+
]
[
+
]
بمـــعــدل :
65.13 يوميا
عطاف المالكي
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى عطاف المالكي
البحث عن كل مشاركات عطاف المالكي
1
1
1
2
2
2
3
3
3
5
5
5
6
6
6
7
7
7
8
8
8
10
10
10
11
11
11
12
12
12
13
13
13
15
15
15
16
16
16
17
17
17
28
28
28
30
30
30
31
31
31
32
32
32
37
37
37
38
38
38
39
39
39
41
41
41
44
44
44
45
45
45
46
46
46
47
47
47